يومية الشعب الجزائرية
الجمعة, 26 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية صفحات خاصة منوعات

«قصّـة غريبـة»

فاطمــة التــي «أحـــبّت السرطـان»

بورتريه: أمينة جابالله
الأربعاء, 27 أكتوبر 2021
, منوعات
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

عنـدما يكـون سرطان الثـدي «هديّــــة» بـدل الزّهور والعطور

  بات من الضّروري نشر بصيص أمل نابع من قصص الناجيات من سرطان الثدي سواء في داخل أو خارج الوطن، لما يحمله من إيجابية هي طوق نجاة لكثير من القصص المؤلمة التي تعيش تفاصيلها نساء استحوذ عليهن الداء، وأصبحن بعد الصدمة غارقات في ألم عميق، التي ضربت توازنهن وأيقظت مضاجعهن، وسرقت من أعمارهن لحظات هي الأجمل بالنسبة إليهن، حيث لا يمكن استرجاعها، ولا استعادة لذتها التي خربتها ليالي الألم الطويلة المصاحبة لنظرات الشفقة الصادرة من المحيطين .
سنقف مع بطلة لخّصت تجربتها مع المرض في مؤلف أسمته «رواية أغرب حب»، هي واحدة من بين مئات العيّنات التي لم تجابهن سرطان الثدي وسيوفه المسلولة في وجوههن، وأجبرنه على تجرّع كؤوس الخيبة مع توثيق صور أذيال الهزيمة فقط، بل أصبحن رائدات في بث بذور الأمل لمن كتب الله عليها أن تجني من هذا الامتحان الصعب الأجر والثواب.
الدكتورة فاطمة العبادي سعودية الأصل، هو إسم لإحدى المحاربات، التي وثقت لحظاتها مع المرض، منذ أن اكتشفته إلى غاية شفائها منه في مجلة «هاربر بازار» العربية، وهي مؤسّسة برنامج «زهرة أمل»  قدمت فيه ما احتاجت إليه خلال فترة مرضها، وهو أن تستمع إلى تجربة سيدة متعافية من سرطان الثدي، حتى تعطيها الأمل في التعافي، وتعد من أبرز الوجوه الناشطة في «جمعية زهرة»، التي تعنى بمساعدة المصابات بسرطان الثدي وتقديم نصائح وحصص تفاعلية تبث دعما نفسيا كبيرا لهن، ومن الجمل المؤثرة التي صرحت بها حينها: «في عام 2008 لاحظت وجود كتلة صغيرة وقاسية في منطقة الثدي وبعد الفحص تبين أنها تحتوي على خلايا سرطانية، قال لي طبيبي في ذلك الوقت د – طاهر التويجري (استشاري الأورام): فاطمة أنت أكيد عاملة خير في حياتك، مشيراً إلى كرم الله واكتشاف المرض في مرحلته المبكرة مما يساعد في سرعة التشافي بإذن الله»، حيث أكدت  فاطمة المحارِبة، أن وقع هذا الخبر عليها كان صادماً، حيث لم تكن تدرك بأنها بعدما اعتادت على أن تتحدث عن هذا المرض وأن تلتقي بالمريضات في نطاق عملها بالمستشفى ستصبح ضمن المصابات به بين ليلة وضحاها، وتبدأ بعدها رحلة التحدي الكبرى، وذلك عن طريق الفريق الطبي الذي استعرض خطط العلاج في ذلك الوقت.
وكما جاء على لسانها في ذات التصريح بأنها حملت عبء نقل الخبر لعائلتها في ذلك الحين، حيث قالت:
«بدأت بأخي، الذي تلقى الخبر بروح إيجابية خففت عني بشكل كبير، قال لي إن هذا المرض يمكن أن يعالج وأنه اكتشف في مراحل مبكرة وأنني يمكن أن أتعافى منه بإذن الله، أطفأ كلامه النار التي أشعلها الخوف والرهبة من هذا المرض في داخلي، وبدأت أتقبل الأمر وأبحث في خطط العلاج المناسبة».
أخفت فاطمة مرضها عن والديها في بادئ الأمر، ومع ذلك رفضت أن تأخذ إجازة من عملها، حيث كان مهماً بالنسبة لها أن تستمر في العطاء، وأن لا تستسلم للأفكار السلبية، فالجانب النفسي يشكل نسبة كبيرة من رحلة التشافي، فكانت تحدد جلسات العلاج الكيماوي في عطلة نهاية الأسبوع، وتعود لمزاولة عملها في الأسبوع المقبل على الرغم من التعب الجسدي الذي يسببه العلاج، الذي أثّر عليها كثيرا وكان سببا مباشرا ليكتشف والديها إصابتها بالمرض، وتؤكّد بعد ذلك أن الدعم الذي وجدته من عائلتها وأصدقائها والطاقم الطبي، كان له الدور الكبير في رحلتها نحو التشافي.
خلال مرضها كانت فاطمة تبحث عن سيدة متعافية تروي لها قصتها مع هذا المرض تحديداً، فلجأت لجمعية «زهرة»، ولكن السيدات المتعافيات معظمهن كـنّ يقضين إجازة الصيف في الخارج في ذلك الحين، وبعد أن تعذّر عليها التواصل معهن، قرّرت أن تنشئ برنامج «زهرة أمل» بالتعاون مع الجمعية حتى تساهم في تجديد الأمل لدى المصابات بهذا المرض بالتعافي والعلاج، ولتقدم الدعم في نفس الوقت إلى والدتها التي  قدر الله أن تصاب بهذا المرض.
وإلى جانب تخصصها في التثقيف الصحي، حرصت فاطمة على نشر التوعية من خلال تجربتها الشخصية، فأصدرت العام المنصرم 2020 روايتها «أغرب حب»، وهو أوّل مؤلف لها تم عرضه في معرض الرياض الدولي للكتاب الذي جرت فعالياته في أكتوبر الجاري، واستغرقت في كتابتها 8 سنوات تروي فيها تفاصيل مسيرتها نحو الشفاء بعنوان «أغرب حب».
إذ تقول «أنا مؤمنة أن هذا المرض هو من محبة الله لي، هو ما اختاره الله لي، لذلك آمل أن تتفاءل كل مصابة بأن إصابتها لا تعني نهاية العالم بالنسبة لها، وأن هذه الرواية هي خلاصة تجربتها مع الكيماوي وسرطان الثدي، وتود أن تروي تفاصيلها لكل الناس».

كلمة صاحبة الرّواية

« اعتاد الناس أن يتهادوا عطراً، وورداً أو ذهباً، أما أنا فسوف أهديكم ما هو أغلى منها جميعا، ألا وهو حكايتي مع أغرب حدث، تعرّضت له في حياتي، وكل ما واجته من أحداث متلاحقة، وكأنها قصة من قصص ألف ليلة وليلة، مصابي كان فاجعة لي، ولأهلي، ولكل من حولي…ولكن اليقين بالله تعالى كان طوق نجاتي، بانبثاق فجر الأمل بعد رحلة طويلة من المعاناة، اكتنفها الكثير من الهواجس والمخاوف، حيث تبدد ظلام تلك الليالي الحالكة إلى شمس مشرقة، تبعث في النفس الأمل والرجاء، وتهمس في أذني بأن قادم الأقدار أحلى..بقلم الدكتورة فاطمة العبادي».

 

المقال السابق

30000 شجيرة ستغرس إلى غايــــة 21 مارس 2022

المقال التالي

نحتـاج إلى مـن يؤمـن بالمخــترع ويمــد لــه يــد العـــون

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

منوعات

عيد الفطر في الأوراس

إشــــــــراقة الوفــــــــــاء بالطاعــات والحــرص علــى الواجبــات

29 مارس 2025
منوعات

يجمـــــــع بــــــــين البعديـــــــن الروحــــــــي والاجتماعــــــــــي..

عيــــــد الفطـــــــر..فرحتــــــان تتوّجـــان صـــبر الصائميـــين

29 مارس 2025
منوعات

علـــــــــــــى مـــــــــــــــــدار ثلاثــــــــــــــــة أيـــــــــــــام

علـــــــــــــى مـــــــــــــــــدار ثلاثــــــــــــــــة أيـــــــــــــام

29 مارس 2025
منوعات

صبيحـــــــــــة العيـــــــــــــد فــــــــــي الجلفـــــــــــــة..

تكبيرات تملأ الأجواء وقلوب تنبض بالمحبة

29 مارس 2025
منوعات

ثوابـــت لا تنـــال منهــــــا تغيّـرات العصــــور..

عيـــــد الفطـــــر..أناقة التقاليد البسكرية التليدة

29 مارس 2025
منوعات

أيـــــــام مباركــــــــات تصنـــــــع بهجـــــــــة النفــــــــــوس..

من رمضان إلى الفطر..رحلة الإيمان

27 مارس 2025
المقال التالي

نحتـاج إلى مـن يؤمـن بالمخــترع ويمــد لــه يــد العـــون

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط