يومية الشعب الجزائرية
الثلاثاء, 30 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الثقافي

الدّكتورة غزلان هاشمي:

لغـة الخطابــات الرّسميـة حمايـة مـن التّهميــش

هدى بوعطيح
الجمعة, 17 ديسمبر 2021
, الثقافي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

أنّ واقع اللغة العربية في الجزائر حرج، بسبب وجود عدة مرجعيات لغوية ترتكز عليها السياسة اللغوية في مؤسّساتنا التعليمية والاقتصادية والسياسية، قائلة «هذا ما يؤكّده الصّراع الواقع بين دعاة التعريب ودعاة التغريب ودعاة العامية».
 ترى الدكتورة غزلان هاشمي أنّ الابتلاع اللغوي أو الاحتواء الذي هو حاصل أحداث تاريخية معينة ينفلت من ربقة التمركز حول الذات والحديث عن نقاء اللغة، لمنطق التجاوز من خلال التعدد الإستعمالي مع عصر الرقميات وانمحاء الحدود، وهذا ما يجعل العربية، تقول في تصريح لـ «الشعب» في مأزق ويفاقم من تدني مستوياتها في مؤسساتنا التعليمية، وحتى في استعمالاتها في مؤسسات الدولة والمؤسسات الاقتصادية.
وأضافت بأنّ الهشاشة اللغوية التي ابتلينا بها بقدر ما تؤكّد اغتراب الذات واحتكامها إلى الاستعارات التلفيقية في محاولة لإثبات وجودها داخل عالم يحاول تهميشها، فهي تثير فشل المنظومة التعليمية في تعزيز مكانتها، خاصة مع وجود مناهج عاجزة عن احتواء مفاعيلها وعصرنتها وتطويرها بما يوائم التسارع التكنولوجي والإنتاج الرقمي.
وأكّدت المتحدثة على أنّ هناك جهود لا يمكن إنكارها، حتى وإن كانت لا ترقى إلى المستوى المأمول بسبب انحصارها في بعض المبادرات الفردية والمؤسساتية على المستوى الضيق، إلا أنّها ـ تقول ـ أثبتت نجاعتها وقدرتها على ترسيخ الوعي بأهمية اللغة العربية من خلال أنشطة معرفية مركزة وفعاليات تعزز مكانة اللغة العربية، و»هذا نشهده خاصة مع المنظمات الدولية غير الحكومية كالمجلس الدولي للغة العربية والاتحاد الدولي للغة العربية وكذا المجلس الأعلى للغة العربية بالجزائر على سبيل المثال لا الحصر…».
وتتمثّل التحديات التي تواجه لغة الضاد حسب الأستاذة في القدرة الاستيعابية لجملة الظواهر والأشياء، خاصة مع التسارع التكنولوجي، ناهيك عن الاهتمام بالمعلومة على حساب الصياغة الجيدة، مشيرة إلى أنّه عبر وسائل الإعلام اليوم والمواقع الإخبارية تنتشر لغة تصل إلى حد الابتذال وتفتقر إلى أدنى معايير الجودة، وهذا ما يؤكّد على ابتلاع اللغة في مقابل المعنى.
كما أرجعت غزلان هاشمي أيضا التحديات إلى العزوف عن القراءة بسبب نظام يضفي إلى إضعاف قاموسنا اللغوي والقدرة الحوارية من خلال تغييب لغة الحوار، وتعويضه بالتواصل الرقمي الصامت الذي يختزل الحديث في أيقونات أو لغة هجينة بين الرقم والحرف الأجنبي والعربي، ما يسبّب ـ حسبها ـ عجزا في عقلنة اللغة وعرقلة في صيرورتها التي يفترض أن تتوجه نحو الجودة، وتعزيز مكانتها وفرض إمكاناتها المتعددة لا العكس، وكذلك الصورة النمطية التي تركب حول المتحدث باللغة العربية الفصيحة، والتي كرّسها، من منظور المتحدثة، الإعلام وعزّز وجودها في المدرك الاجتماعي، حيث تمّ تصويره في الأفلام والإعلانات الإشهارية..، بنوع من الانتقاص والدونية الذي يضفي إلى السخرية منه وزحزحة مركزيته والتشكيك بأهميته، وقالت «يسانده في ذلك خطاب سياسي يمأزق الوضع من خلال الاحتفاء باللغات الأجنبية في المنابر الرسمية والتجمعات، على اعتبار أنّها لغة التحضر ولغة الطبقات العليا، وهذه النظرة القيمية تعزّز النظرة الانبهارية بلغة الآخر واعتبارها رمز المجتمعات الراقية»، مؤكّدة بأنّ كل هذه التحديات مجتمعة تواجه اللغة العربية ومستعمليها، وتفرض عليها تكثيف الجهود من أجل انتشالها من خطر التلاشي.
الدكتورة هاشمي غزلان أثنت على مبادرة التطوع اللغوي، الذي اعتبرته بادرة مهمة تفرضه التحديات المعاصرة، خاصة ما تعلق بالانفتاح على الآخر وما استتبع ذلك من التأثر به، وتلقي خطاباته الفكرية والثقافية بكل حمولاتها الإيديولوجية وتحيزاتها المضمرة، دونما تمحيص أو حذر أو مراجعة، مشيرة إلى أنّها تسهم في تعزيز الانتماء وفي ترسيخ الاعتزاز بها من خلال التوسيع من استخدامها وتداولها، والتأكيد على جعلها لغة الخطابات الرسمية في المؤسسات الحكومية والخاصة، وفي المنابر الإعلامية وعلى اللوحات الدعائية وغيرها..، وهذا كله ـ تقول ـ من شأنه أن ينتشلها من محاولات الطمس والتهميش والإقصاء، ويعيد لها حضورها وفاعليتها وتوهّجها.

 

المقال السابق

تشجيع المطالعـة وتعميـم الاستعمـال في المعامـلات اليوميـة

المقال التالي

فاعليّــة التّخطيـــط اللغـويّ في ترقيـة المنظّمـة السياحيّـة

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

”سيلا 2025”..التظاهــرة الثقافية الأرقى
الثقافي

شهـد إقبـالا جماهيريـا غــير مسبوق..

”سيلا 2025”..التظاهــرة الثقافية الأرقى

30 ديسمبر 2025
نجوم تنبض بها القلوب..
الثقافي

قامات فنية وثقافية في رحاب رحمة الله..

نجوم تنبض بها القلوب..

30 ديسمبر 2025
 2025 مهرجانــات ثقافيــة بمستويات عالميـة
الثقافي

جسّــد نهضة الجزائــر الجديــدة في عالــم الإبـداع والفنـــون

 2025 مهرجانــات ثقافيــة بمستويات عالميـة

30 ديسمبر 2025
الثقافي

رسمـت ملامح المشهد الثقافي الوطني

2025 .. عــام جوائـز الاستحقـاق..

30 ديسمبر 2025
الثقافي

جناحها بـ”سيلا 2025” صنع التميّـز بالندوات الفكرية والعروض الفنيـــة

“الشعب” .. منبر الوفاء ومنصة النّماء..

30 ديسمبر 2025
”المسرح المحترف” يكرّم عبـد اللـه حمــلاوي
الثقافي

يهتف..فتختزل المسافات..

”المسرح المحترف” يكرّم عبـد اللـه حمــلاوي

29 ديسمبر 2025
المقال التالي

فاعليّــة التّخطيـــط اللغـويّ في ترقيـة المنظّمـة السياحيّـة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط