يومية الشعب الجزائرية
الثلاثاء, 23 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أرشيف فوانيس

دفتر ذكريات

جميلة عبد الله شبشوب
الأحد, 27 فيفري 2022
, فوانيس
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

صدى ضحكات وأجمل الذكريات عبقها الماضي البعيد، حين كنا نظن ببراءة أن العالم كله هو قريتنا ومدينتنا، وتلك الجبال المحيطة بنا وكأنها تحضننا بحب وترسم حدودا بين مدينتنا وما يحيطنا من كل الجهات.
كنا نظن أن الشمس ملك أرضنا وسمائنا والقمر فقط نحن نراه لا يراه سوانا، والنجوم المتناثرة حوله تتأملنا ونحن نستمع باهتمام لحكايا وأحجيات الجدات رحمهم الله، كنا لا نحس بأحجار الفناء ونحن نفرش بساط يضمنا فنتسابق للجلوس والسهر على ضوء الفنار أو القناديل المضيئة بالزيت، قبل وصول حضارة الكهرباء والطرق غير المعبدة فكانت معاناة حقيقية أيام الشتاء.
 وحده فصل الربيع كان يقنعنا أن الحياة لها ملامح جميلة، ولها ألوان غير اللون الرمادي فهناك فرق كبير بين الشتاء بالمدينة والشتاء بالريف، كم كنا نسعد ونعانق الفرح وأبي حفظه الله يلتقط لنا صور جماعية بعد استعدادنا، كأننا نستعد لرفع العلم بالمدرسة ببراءة،.. كنا نخط ونرسم على الأرض أشكالا هندسية ونلعب ونمرح حتى المساء  ونسمع آذان المغرب فتنادينا أمي حفظها الله وكأننا ننسى أنفسنا باللعب.
كان يوم ظهور التلفاز أجمل يوم ومحاولتنا إقناع جدي رحمه الله بأن يشتري لنا تلفاز قبل ذلك، كنا نتسلل لمنزل الجيران لمشاهدة المسلسل الكرتوني سنديبال هههه.. ونعود متسللين حتى لا يؤنبنا أبي.
 مرّ زمن وملامح مدينتي تغيرت، تغير كل شيء وبدأت الحضارة المادية تطغى على المظهر العام وفي طريقها سرقت منا الضحكات وحكايا الجدات وربيع العمر..

 

المقال السابق

حراقة

المقال التالي

صدفة

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

فوانيس

لست مثلكم

4 جوان 2022
فوانيس

حكايتي فريدة من نوعها

4 جوان 2022
فوانيس

كتلة أحزاني ثقيلة

4 جوان 2022
فوانيس

توحشتك

4 جوان 2022
فوانيس

القباحة ماهي مليحة

4 جوان 2022
فوانيس

راهي أمانة في رقبتك

4 جوان 2022
المقال التالي

صدفة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط