يومية الشعب الجزائرية
الأحد, 28 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أعمدة ومقالات حوارات

الباحث بلقاسم مليكش لـ «الشعب ويكاند»:

لهذا السبـــب لا يحظى عندنا أحد بلقب «فيــلسوف»

حوار: فاطمة الوحش
الخميس, 10 مارس 2022
, حوارات
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 الفلسفة العيادية هي بطريقة ما وضع فلسفة تاريخ

في هذا الحوار، نحاول الاقتراب من أفكار أحد الباحثين الجزائريين المجتهدين من خلال مجال بحثه الخاص والمتخصص الدقيق، غير المعروف لدى العامة والجديد لدى الخاصة، وهو مجال بحث هام جدا يجب التنبيه إليه ويستحق التنويه به، مجال «الفلسفة الطبية».
بلقاسم مليكش من مواليد سنة 1979، من قرية تقربوست بالبويرة، متخصص في الفلسفة الغربية الحديثة والمعاصرة برسالة دكتوراه حول الفلسفة الطبية بين النظري والعملي (جورج كانجيلام انموذجا) وذلك بالمدرسة العليا للاساتذة ببوزريعة، يشتغل ايضا على الفلسفة الأمازيغية والفلسفة العيادية كمشروعين فلسفيين خاصين، له في ذلك حوارات ومقالات قيمة حول الفلسفة في الجرائد الوطنية والدولية.

– الشعب ويكاند: بداية، كيف نعرّف بك للقارئ؟
الباحث بلقاسم مليكش: أعرف نفسي منذ صغري بأني «مجنون يتحكم في جنونه» (Un fou qui gère sa folie avec sagesse)، أما عن تقديم نفسي فلا استحي عمدا رغبة من تقديم نفسي صريحا، وبهذه المناسبة، كفيلسوف جزائري بالقوة لا بالفعل (على اصطلاح أرسطو: الوجود بالفعل والوجود بالقوة)، وذلك كموقف فلسفي شخصي احراجي وprovocateur ضد عقلية احتقار الذات، ولو خلف حجاب التواضع الغشاش والخادع لدى «المفكرين» (بين مزدوجين) عندنا، أو لنقل لدى المنشغلين بالفلسفة، لكي لا نقول المشتغلين بها، لا لها أو لديها أو فيها. إذا لازلنا نلاحظ أن في الغرب ليس لا بتحقير ولا بتدنيس ان يتم تقديم كل من كتب نصا فلسفيا بأصوله، وحتى كل من حصل على شهادة ليسانس في الفلسفة، يتم تقديمه ببساطة كفيلسوف، أما عندنا لطغيان وهيكلية ثنائية عقلية التقديس أو التدنيس بدون منطقة رمادية (عقلية التطرف لا التوسط)، فلا يحظى أحد بلقب الفيلسوف ويتم التعالي عليه، رغم محايتة وتماهي خطاب المعني شكلا ومضمونا مع متطلبات التفلسف والفلسفة وفق الواقع العملي لا وفق التصور المثالي. وتلك اشكالية فلسفية محورية لنا لأنها تعنينا نحن بالخصوص، ويتم التهرب منها عمدا بدل مجابهتها والتفكير فيها بأنفسنا لأنفسنا كأحد من العوائق الأبستمولوجيا للتفلسف عندنا.
– ما هي اهتماماتك الفلسفية، تخصصك ومشاريعك الفلسفية؟
تتمثل اهتماماتي المحورية في الأبستمولوجيا وتاريخ العلوم، فلسفة الطب وفلسفة جورج كانجيلام، الفلسفة الماركسية والفلسفة الجدلية، وفلسفة ميشال فوكو. وتخصصي الجامعي هو الفلسفة الغربية الحديثة والمعاصرة، رغم اني اميل اكثر للأبستمولوجيا وفلسفة العلوم. أما عن مشاريعي الفلسفية فهي الفلسفة الأمازيغية والفلسفة العيادية بالخصوص.
–  ما قولك في موضوع حوارنا؟
وبالطبع، الموضوع هو الفلسفة الطبية، والذي أقول أنه موضوع مستوى الحقيقة فيه عال وصعب جدا لوضعه في مستوى الخطاب البسيط والمنخفض اللازم لحوار صحفي، أي وفق أفق قراءة وامكانات فهم قراء جريدة عامة فيهم المتخصص والمثقف والمهتم، وغير المتخصص وغيرالمهتم. كما أن الحوار في حد ذاته وفي كليته يطرح اشكالية فلسفية من صميم الوضع الحرج للفلسفة في مجتمعاتنا، ألا وهي اشكالية التوفيق بين القيمة الحقيقية للفلسفة وأهميتها ودورها، وبين تبسيطها وتوضيحها لمحاربة من يشوهون سمعتها ويكفرونها ويستحقرونها ويطردونها من مجال التعقل عندنا، دون افقادها قيمتها وتشويهها من خلال ذلك التبسيط المخل بالحياء الفلسفي.
– لماذا اخترت الاشتغال على الفلسفة الطبية؟
اخترت الاشتغال على الفلسفة الطبية لأسباب عديدة من أهمها أولا ان الموضوع جديد في العالم لا فقط عندنا، وهام جدا في الحالة التي وصلنا إليها معرفيا عن الانسان، وظرفيا مع نواتج المعرفة الانسانية ككل. ثانيا لأني أرى أن الطب لأنه أعقد وأشمل، وكفن وعلم في نفس الوقت (نظري وتطبيقي)، هو براديغم (أو برنامج بمفهوم امري لاكاتوس) أفضل للعلوم بدل الرياضيات والفيزياء كنموذجين كلاسيكيين للعلم وموضوعيته، إذ ان الطب كبراديغم للعلوم يشمل أبعادا أخرى في الانسان استبعدتها الموضوعية الميكانيكية والشيئية في المفهوم الكلاسيكي للعلم، ويجعل العلم انسانيا. وثالثا لأن الموضوع هو تقعيد للبحث في الفلسفة العيادية كمشروع شخصي لجعل الفلسفة طبا للعقل وأمراضه ونتائجها السيئة على الوجود الانساني الكلي وخاصة الفردي.
– إذن، ما هي الفلسفة الطبية؟ وما علاقتها مع الفلسفة العيادية؟
الفلسفة الطبية ليست هي البيوايطيقا وليست فلسفة الطب أو الطب الفلسفي. وبالمناسبة يجب التنويه أيضا أن فلسفة الطب ليست ابيستيمولوجيا الطب. فالفلسفة الطبية يمكن أن تشمل فلسفة الطب وابيستيمولوجيا الطب، ولكن تختلف عنهما. ولتحديد الفلسفة الطبية وتعريفها يجب مقاربتها أولا كعبارة بمعناها لغة واصطلاحا، ويجب وضعها في علاقة اشكالية مع الطب الفلسفي كإمكان، ومع فلسفة الطب كحقل معرفي في بدايات تطوره. ولكن يمكن القول كتعريف شخصي أن الفلسفة الطبية هي التطبيب بالفلسفة لنوع خاص من الأمراض الوجودية والأنطولوجية بالتدقيق للمصطلحات والمفاهيم، باختلاف مع أمراض الجسد التي يهتم بها الطب، وامراض النفس التي يهتم بها علم النفس. أمراض من مثل المتعلقة بصوابية التفكير ومناسبيته اللازمة، أي محله اللازم والمناسب زمانا ومكانا وشرطا. وأيضا امراض متعلقة بأزمات الوجود، ومتعلقة بالفهم السقيم والتصورات الخاطئة عن الذات ولها ولخارجها ومحيطها، لها أثار على النفس والجسد وليست نتيجة لهما. أمراض متعلقة بالعقل في أنواع علاقته مع ذاته واشتغاله (علاقات عقلانية أو لا عقلانية، محدودة أو مطلقة العقلانية، عقلانية موافقة أو مكيفة… إلخ)، وفي علاقته الاستعمالية المهيمنة أو التابعة مع العاطفة (القلب) ومع جسده وحساسيته (الحس)، باعتبارهما البعدين الآخرين المحوريين والتكوينيين لإنسانية الانسان، وجزء من تعريف هذا الاخير، إذ ان الانسان ليس فقط كائن عاقل وإنما أيضا كائن عاطفي وحساس. أما عن الفلسفة العيادية فهي تطبيق عيادي للفلسفة الطبية، أو لنقل هي استشارات فلسفية طبية أو تطبيقية في عيادة فلسفية خاصة كمؤسسة أي كمجوعة إجراءات استقرائية وتحليلية. فالفلسفة العيادية هي بطريقة ما، وضع فلسفة تاريخ، ولكن لتاريخ الذات الفردية والمنفردة، أي للتاريخ الذاتي والشخصي للمستشير.

 

المقال السابق

الأزمة الأوكرانيـة: إلى أيـن؟

المقال التالي

ديجيتال

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
حوارات

المديـر العام للبحث العلمـي والتطوير التكنولوجـي.. محمـد بوهيشة لـ”الشعـب”:

شبكــات موضوعــاتية جديــدة لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة

3 أكتوبر 2025
حوارات

رئيس اللجنة التنسيقية لمتابعة الابتكار وريادة الأعمال الجامعية.. أحمد مير لـ”الشّعب”:

الجزائـر حاضنـة الإبـداع والشركـات الناشئـة بإفريقيــا

14 سبتمبر 2025
حوارات

تعزيز المبادلات والاستثمارات البينية.. الخبير كواشي لـ”الشّعب”:

إياتياف..محطــة استراتيجيـة لبناء استقلالية القرار الإفريقي

6 سبتمبر 2025
حوارات

الأديبـة الصحراوية مـريم حسنـة الطالب لـ”الشعـب”:

الصحراويـون والفلسطينيــون.. شعبان يعيشـان ظلمــًـا متشابهاً

3 سبتمبر 2025
حوارات

تنطلق فعالياتـه غدا الخميس .. الخبير الاقتصادي هواري تيغرسـي لـ“الشّعب“:

“إياتياف 2025“.. الجزائر عاصمة التجارة الإفريقية

2 سبتمبر 2025
حوارات

الخبير في الميديا الجديدة..ميلود مراد لـ ”الشعب”:

ما حقّقتـه الجزائـر مـن مكاسب يجعلها مستهدفـة

29 أوت 2025
المقال التالي

ديجيتال

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط