يومية الشعب الجزائرية
الثلاثاء, 30 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الثقافي

القاصّة الشابة بسمة أمال عريف:

الكاتب مسؤول تجاه الوطن والمجتمع

حوار: أسامة إفراح
الجمعة, 1 أفريل 2022
, الثقافي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

«رماد البوح.. عشرون وترا للاحتراق».. هو عنوان المجموعة القصصية للقاصة الشابة بسمة أمل عريف، شاركت بها دار «رسائل» في معرض الجزائر الدولي للكتاب.. تقول لنا ابنة سطيف، صاحبة 24 ربيعا، إنّها «تكتب لتشفى من جروحها»، كما تحاول التأنّي ما استطاعت، فالكاتبُ حسبها «لا يجب أن يتسرع في نشر عمله»، وإن كانت بسمة لا تستعجل على لقب «كاتبة»، وهو ما لم يمنعها من الحلم بأن تكون رقمًا مهمًّا في مشهد الإبداع..

–  الشعب: لنبدأ من عنوان مجموعتك القصصية: «رماد البوح (عشرون وتَرًا للاحتراق)».. الرماد ثم الاحتراق.. هل هي محض صدفة أم أنّه استحضار متعمّد لثيمة «النار» أو «الحريق»؟
 بسمة أمال عريف: إنّ أوّل ما يشدُّ القارئ إلى أيّ مؤلّف هو عنوانه، وعنوانُ «رمادُ البوح» مُغرق في سيميائيّته يُحيل على مضمون موحٍ له، فيه شحنةٌ دلاليّة شكّلت عتبة مهمّة لمحمولات المجموعة والإحالة على أجزائها «باحترافية عالية»، حتى أضع المتلقّي أمام الصُّرّة كاملة غير مجزّأة دون تعارضٍ أو اهتزاز، وقد اخترته بصفة رجعيّة فالاحتراق يأتي قبل الرّماد، وقد أخّرته لدلالة معيّنة يفهمها القارئ الحذِق الذي قرأ واطّلع على فحوى المجموعة.

– تقولين إنّ قصصك «اجتماعية تراثية».. كيف ذلك؟ مثلا هل يكفي أن تتضمّن قصصك «الملَاية والعجَار والرَّديف والحمِيلَة والقَشَّابيّة والبرْنوس» لنقول إنّها عن التراث أم أنّ للوصفة مكوّنات أخرى في رأيك؟
 الكاتبُ الذي يغرّد خارج السّرب ليس بكاتب، ولا يحمل قدرًا من المسؤوليّة تجاه الوطن والمجتمع.. هو جُملة من المشاعر لأنّه ابن بيئته، لذلك فالكتابة جوازُ سفرٍ للقلوب والعقول معا، والكاتب سفير يحمل هموم أهله، وقضاياهم، وثقافتهم.. «رَماد البوح» مجموعة أتَت في عِشرين قصّة كُنْهُها الهُويَّة، تُبقيها وتُعِيدها وتُحيِيها… هويَّة الجَزائر أرضًا وَشعبًا، فبعيدًا عن أسماء الشّخصيات واستحضار أدب الأشياء، هناك من العادات والقيم، الأماكن واللهجات، وغيرها من الحاجات التراثيّة المتعلقة بمجتمعنا والذي تمثله ويتمثّلها، الموجودة ضمن هذه القصص على الورق.

– تكتبين عن الهُوية في بلد يمتاز بتعدد وثراء ثقافي قلّ نظيره.. كيف يتعامل قلمك مع هذا التعدّد؟
أنا كتب لأشفَى من جراحي، جراح الشّعور، أنا أكتب لأنّ حاجةً مُلحّةً في أعماقي تدفعني إلى ذلك، تدفعني إلى التّجريب وإلى لذّة الخلق فالكتابة «خلقٌ» من نوعٍ ما.
إنّ أكبر عدوّ بالنسبة للكاتب هو «الإيجاز»، لكنّني قد وجدت ثراءً ثقافيا وتمايزا بين كل نسب وكل منطقة، فما يميّز أصحاب المدن هو غيره الذي يميّز سكان القرى، وما تتميزّ به الشاويّة هو غيره ما يميزّ العاصميّة وهكذا.. لهذا دائما أقول إنّ التنوّع هو نقطة قوّة النص، خاصة إن كان الكاتب يبحث عن الواقعية في نصه، فإن وجدها في الواقع كان قد بلغ ذروة إبداعه في نقلها مع خيالٍ شفيف.

– تكتبين القصة في وقت يميل أغلب المبدعين الشباب إلى جنس الرواية.. ما أسباب هذا الاختيار؟
 تجْربتي في مجال الكتابة ربيع مُزهر مزدَان بألوان قوسِ قزح السبعة، بقدرِ بسَاطتها، بقدر تمَيزها، كونها ولِدت من مَخاض الصدفة، لأنّني ما أزَال قارِئة لا كاتبة، فلقب الكاتب أَجَلّ وأكبر من أن ألقب نفْسي به على الأَقل الآن، لكِن سَأكون بإذن الله، اخترت التوَجُّه لصنْف القصة القصيرة، لأنَّني وجَدت فيها ضَالتي، طالمَا عشقْت الحَرف وغموضَه، فانتقى قلمِي القصة للبَوح بالأبجَدية تامة، فنّ القصة القَصيرة يُغمد في سَيفا من المشَاعر ويحصرني في بُوتقة التأمل وَالإبداع.

– حدثينا عن تجربتك في النشر.. حلوِها ومرّها.. كيف كانت رحلة هذه المجموعة حتى رأت النور؟
كل أديب وكل كاتب يسعى لأن تصل نصوصه إلى القراء، وأظن أنّ المؤلف الورقي هو أنسب وسيلة لبلوغ وتحقيق هذا الهدف، كنت سعيدة لاختيار عملي من بين أفضل الأعمال التي تبنّت طباعتها دار رسائل للنّشر والتوزيع، لكنني قبل أن أصل لمرحلة الثقة التامة وخطوة النشر مررت بأكثر من ثلاث سنوات في الكتابة، والحذف، والقص، والإضافة، وعرض نصوصي على نقاد وأكاديميين، منهم القاص والشَّاعر العِراقي فراس الناهي.. أنا أقول دائما يجب أن لا يتسرع الكاتبُ في نشر عمله، ووجب أن يوفيه حقه في البحث والتعديل والتنقيح، فأشهى الطعام ما طُهي على نار هادئة، والأدب لا يُخلَّد منه إلا المتسامي في أرومته الذي تزكيه الضمائر والبصائر.

–  أخيرا.. بمَ تحلم المبدعة الشابة بسمة عريف؟
حلمي أن أبحِر بقوَّة وثِقة في مَوج الإبْداع المُتلاطم، فأنطلق مِن كَسر القيُود وكَسر المَألوف إلى لغَة جامعَة أؤثِّث من خِلالها مَفاصل القَصّ لأبلْور أفكارا جَديرة بأنْ تكُون وَمضة الأمَل في ضخِّ رُوح السَّرد المَطروح حاليًّا.
حلمي أن أكون رقمًا مهمًّا يتصدَّر قَائمة المُبدعات في الوَطن العربيّ.

المقال السابق

هديل إفراح تلج عالم الرواية من بوابة «قسم حياة»

المقال التالي

«معجــم الثقافـــة الجزائريـــة».. عمـــل يتحــدّى النسيــان

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

”المسرح المحترف” يكرّم عبـد اللـه حمــلاوي
الثقافي

يهتف..فتختزل المسافات..

”المسرح المحترف” يكرّم عبـد اللـه حمــلاوي

29 ديسمبر 2025
تتويج الفائزين ودعــوات إلى رقمنة التّـراث
الثقافي

إسـدال السّتار على الطّبعة 17 لمهرجــان الأهليـــل

تتويج الفائزين ودعــوات إلى رقمنة التّـراث

29 ديسمبر 2025
حاج أحمد وينينة يزيّنان جلسات النّقاش
الثقافي

في ختام تظاهرة أيّام أدرار الإبداعية

حاج أحمد وينينة يزيّنان جلسات النّقاش

29 ديسمبر 2025
الثقافي

استعادت محطّات من الصّمود والنّضال

أمسية تضامنية مع فلسطين بـ “رياس البحر”

29 ديسمبر 2025
الثقافي

طبعة المهرجان حملت اسم “فتيحة سلطان”

نساء المونودراما يلتقين في الوادي

29 ديسمبر 2025
الثقافي

في مهمّة لدائرة حفظ التّراث لحظيرة تاسيلي ن آجر

تحديد 336 موقعا أثريا وطبيعيا بمنطقة تيسمامين

29 ديسمبر 2025
المقال التالي

«معجــم الثقافـــة الجزائريـــة».. عمـــل يتحــدّى النسيــان

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط