يومية الشعب الجزائرية
الثلاثاء, 23 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية صفحات خاصة تاريخ

الشيخ ابن باديس مصلح مجدّد ارتبط اسمه بالعلم

اتخذ من الجامع الأخضر مركزا لنشاطه التربوي

سهام بوعموشة
الأربعاء, 20 أفريل 2022
, تاريخ
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

ارتبط إسم الشيخ العلامة عبد الحميد بن باديس بالعلم، عرف بأسماء وصفات كثيرة: المصلح الثوري، الشاعر الصحفي، العالم المفسر، المعلم المربي، الكاتب السياسي، ومناضل من أجل العروبة والإسلام.

كان ابن باديس فقيها ومحبا للشعر، له العديد من الدواوين، زاهدا في الدنيا. عندما توفي ألقى الشيخ العربي التبسي خطابا تأبينيا قال فيه: «لقد كان الشيخ عبد الحميد بن باديس في جهاده وأعماله هو الجزائر كلها.. فلتجتهد الجزائر بعد وفاته أن تكون هي الشيخ عبد الحميد بن باديس».

من أشهر أقواله:

–  «إنما ينهض المسلمون بمقتضيات إيمانهم بالله إذا كانت لهم قوة، وإذا كانت لهم جماعة منظمة تفكر وتدبر وتتشاور وتتأثر وتنهض لجلب المصلحة ولدفع المضرة، متساندة في العمل عن فكر وعزيمة».
– «إقتصرنا على قراءة الفروع الفقهية مجردة بلا نظر جافة بلا حكمة، وراء أسوار من الألفاظ المختصرة تفنى الأعمار قبل الوصول إليها».
– «شعب الجزائر مسلم وإلى العروبة ينتسب.. من قال إنه حاد عن أصله أو قال مات فقد كذب».
اتخذ العلامة ابن باديس من الجامع الأخضر بقسنطينة مركزا لنشاطه التربوي، وكان أكثر من 300 طالب، يحضر دروسه.
راسل ابن باديس علماء الزيتونة والأزهر للحصول على منح دراسية لطلبته، وأرسل بعثات طلابية إلى القاهرة وتونس ودمشق، ونظم حفلا كل عام لإستقبال المتخرجين بتفوق وتكريمهم، وكان ينشر أسماءهم في مجلة الشهاب تحت عنوان: «نجوم الجزائر» تشجيعا لهم وتعريفا بهم.
اهتم العلامة الفقيد بتعليم الفتيات وكان له مشروع لإرسال مجموعة منهن إلى دمشق، بعدما اتفق مع إحدى الأخوات هناك، لكن الموت أدركه قبل تنفيذ هذا المشروع، بحسبما أكده الباحث سعدي بزيان في تصريح لـ «ذاكرة الشعب».
يقول بزيان: «أنا تلميذ معهد عبد الحميد بن باديس قبل وأثناء الثورة، وبعد استرجاع السيادة الوطنية أصبحت مدرسا بالمعهد».
ويضيف: «ابن باديس كان له مشروع لإرسال مجموعة من الفتيات، واتفق مع إحدى الأخوات في دمشق للقبول بتدريسهن، لكن أدركه الموت قبل تطبيق البرنامج».
ويشير خريج معهد بن باديس إلى أن البرنامج الذي كان يدرس بالمعهد هو نفس برنامج جامع الزيتونة، وكانوا يدرسون أمورا وطنية لا توجد في الكتب وتعرفوا على أفكار العلامة والشيخ البشير الإبراهيمي والرجال الذين صنعوا مجد الجزائر.
ونيسي: أعتز بكوني ثمرة كفاح الشيخ العلامة
أعربت الوزيرة السابقة زهور ونيسي عن إعتزازها بأنها ثمرة من ثمار كفاح العلامة الشيخ عبد الحميد بن باديس، وخريجة أول مدرسة للتربية والتعليم بقسنطينة بشهادة ابتدائية، وعضو مؤسس لجمعية عبد الحميد بن باديس. واعتبرت تسليم الأشياء الشخصية للعلامة بن باديس بالمبادرة الجيدة التي لديها بعد مستقبلي تستفيد منه الأجيال.
تقول: «عندما يقرأ التلاميذ عن ابن باديس في المدارس ثم يزورون المتحف ويجدون تراثه، هذا يؤكد وجود هذه الشخصية العظيمة، ورمز الوطنية في الجزائر».
وتضيف: «عنده بعد كبير في تكوين النشء والإنسان الجزائري».
وتشير ونيسي إلى أن أختيها (أكبر منها) درستا بمعهد ابن باديس وعيّنهما معلمتين للغة العربية في قسنطينة، ولم تلتقه السيدة زهور، لأن عمرها آنذاك كان قرابة ثلاث سنوات. تعرف حركته الإصلاحية، لأن العائلات في قسنطينة كلها كانت تنتمي للحركة الإصلاحية لبن باديس.

لم يكن يفاضل بين تلاميذه

يقول شقيق بن باديس، في رد على سؤال «ذاكرة الشعب» حول أهم شيء ميز شخصية بن باديس.
«هو عدم التفضيل بينه وبين الطلبة عندما إلتحق بمدرسة التربية والتعليم، كانوا يعاملون على قدر من المساواة».
ويضيف: «كان يرسل الي كتبا لقراءتها بواسطة الشيخ أحمد بوشمال كي لا أشعر أني مفضل عن الطلبة، الأول حول كليلة ودمنة، والكتاب الثاني حول حياة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وكتاب آخر حول كمال أتاتورك».
وأعرب عبد الله عثمانية، أحد طلبة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، عن شعوره بالإعتزاز عندما سلم شقيق بن باديس أغراضه الشخصية للمتحف الوطني للمجاهد، وقال: «شعوري بالشرف والكرامة بالنسبة للجزائريين الذين استطاعوا الاحتفاظ بلباس وأشياء بن باديس».
ويضيف: «هذا ولي الله الصالحين، إنسان خلقه الله من أجل العلم أدى ما عليه وتوفي وهو يقول: أقضي سوادي وبياضي على الجزائر «أي شبابه وشيخوخته».

أطروحات أوروبية

يؤكد البروفيسور علي تابليت أن العلامة شخصية فريدة من نوعها في الجزائر.
قرأ عديد الدراسات الأوروبية والأمريكية التي ألفت، كتب وأطروحات عن الشيخ عبد الحميد بن باديس، منها أطروحة في المستوى بكندا.
إضافة إلى الكثير من المقالات باللغة الإنجليزية حول حياة ابن باديس والتي ترجمها البروفيسور تابليت. كلها إشادة بابن باديس وأعمال جمعية العلماء المسلمين الجزائريين وأعضائها وكيف كانت تحاصرهم الإدارة الإستعمارية. يقول: «ترجمت بحث نشر في جامعة كاليفورنيا والدموع تنزل بسبب ما كتب عن دور الجمعية وأعضائها في الثورة». ويشير إلى أن الذين يدعون أن جمعية العلماء المسلمين الجزائريين لم تشارك في الثورة، لا وطنية لهم.

 

المقال السابق

جـمعيــة العلـمــاء ساهمــت في تــوســيــع التــعلـيـم العــربي الحـر

المقال التالي

المناعــة الجماعيـة لا تكتسـب بالإصابة بالفـيروس

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

تاريخ

أبــرز دوره المحـــوري فــي الثـــورة التحريرية المجيدة.. وزير المجاهدين:

المجاهـد أحمد بـن بلة.. عميـــد شبكــات إمـداد الثورة

16 ديسمبر 2025
تاريخ

جهـود فكريــة لإرســاء أســس وعــي وطنـي جزائــري

هكـذا خلــص محمــد الشريـف ساحلي التاريـخ مـن الاستعمـار..

3 أكتوبر 2025
تاريخ

تعزيز الروابط الوطنية وتقوية الذاكرة الجماعية.. وزير المجاهدين:

نستحضر انطلاقة أعظم ثورة تحرّرية في القرن العشرين

23 سبتمبر 2025
تاريخ

ولايتا قسنطينــة وسكيكدة تحييان الذكـرى 69 لاستشهـاده

زيغود يوسف.. مدرسة في الوطنية والوفاء لقيم نوفمبر

23 سبتمبر 2025
تاريخ

قراءة تحليلية شاملة في نـداء أوّل نوفمـبر 1954

أفــق الثّـورة الجزائرية وبنـاء الدّولــة (2)

29 أوت 2025
تاريخ

قراءة تحليلية شاملة في نـداء أوّل نوفمبر 1954

أفــق الثّـورة الجزائريـة وبنـاء الدّولـة (1)

27 أوت 2025
المقال التالي

المناعــة الجماعيـة لا تكتسـب بالإصابة بالفـيروس

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط