يومية الشعب الجزائرية
الخميس, 25 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أعمدة ومقالات حوارات

«النوري كاماتشو» بطل فيلم كحلة وبيضاء يفتح قلبه

رمضان شهر مميّز، المسرحُ متنفسي، والوفاقُ نادي القلب

حوار: جمال الدين الواحدي
الأربعاء, 27 أفريل 2022
, حوارات
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 

في مساء رمضانيّ هادئ في العشر الأواخر من رمضان، يتجوّلُ وسط مدينة سطيف، يوزع ابتساماته على المارة ويتبادل التحيات مع «السطايفية» الذين يحترمونه ويعتبرونه رمزًا ثقافيا يمثل «نوستالجيا «مدينة عين الفوارة والجزائر عمومًا، لم تسرق منه السنوات ملامحه الطفولية الهادئة وبساطته وتواضعه ونشاطه وحركيته، انه العياشي رويقم أو النوري «كاماتشو» كما يحلو للجميع تسميته، أحد الوجوه الفنية والمسرحية وبطل فيلم «كحلة وبيضاء» الشهير، قابلنَا بصدر رحب، وقطفنا منه هذا الحوار الماتع الذي ميزته لهجته ونبرته التي لم تتأثر بعوامل الزمن ومازالت تحملُ في طياتها عبق التراث.

– «الشعب ويكاند»: بداية، كيف هي يوميات النّوري في شهر رمضان؟
 كاماتشو: أولا أشكركم على هذه الفرصة، يومياتِي في شهر رمضان مثل كل الجزائريين، هذا الشهر مميز بالنسبة لي، أنهض عادة على الساعة التاسعة، أقتني حاجيات ومستلزمات البيت من السوق وأعود للمنزل، ثم أخرج مرة أخرى وأتجول في المدينة حتى اقتراب موعد الآذان، أتناول وجبة الإفطار مع عائلتي، ثم أعود لوسط المدينة وأصلي صلاة العشاء والتراويح في المسجد، ثم مباشرة أتوجه لدار الثقافة من أجل التحضير لعملٍ فنِّي جديد يتمثل في مسرحية ثورية مع المخرج العمري كعوان.
– تُعرف من خلال فيلم كحلة وبيضاء الذي يمثل جزءا من الذاكرة الفنية والثقافية للجزائريين، ماذا تقول عن هذا الفيلم بعد مرور قرابة 43 سنة على إنتاجه؟
 هذا الفيلم كما ذكرت مرّت عليه ثلاثة وأربعون سنة، لكنه مازال راسخا في أذهان الناس، لأنه لاقى نجاحا كبيرا، منذ عرضه أول مرة، أينما أذهبُ أجدهم يذكرونه، ويحدثونني عنه باهتمام، بعضهم يحفظون مشاهده بأدق تفاصيلها، هناك من يقول لي أنه شاهده عشرين مرة، وهناك من يقول أنه يشاهده كلما اجتمعت العائلة، والجميع يتذكر «كحلة وبيضاء» ليس فقط فِي سطيف بل في كل ولاية أزورها عبر الجزائر.
– بعد هذا الفيلم غاب النوري عن الساحة لمدّة طويلة، ما هي الأسباب وراء التواري عن الأنظار؟
 مباشرة بعد هذا الفيلم اجتزت تكوينا، والتحقت مباشرة بمديرية التعمير والبناء حيث اشتغلت هناك حتى تقاعدِي، انقطعت كليا عن الفن، حتى تقدم إلي أحد جيراني وزملائي من الفنانين المسرحيين «توفيق مزعاش» عارضا علي فكرة العودة للفن من أبواب المسرح، في البداية عارضتُ وترددت بسبب غيابي الطويل وابتعادي عن التمثيل غير أنه أقنعني ولا أنكر أنه كان السبب في عودتي لعالم الفن، قدمنا سويا عرضا ثنائيا بعنوان: «الحراق وسراب»، وكان العرض الشرفي بدار الثقافة بسطيف بحضور جمهور غفير حيث امتلأت القاعة عن آخرها، لقي العمل تجاوبا جماهيرا واسعا، وتجولنا به عبر قاعات كثيرة، ومنها كانت العودة للساحة الفنية، وتوالت العروض المسرحية مع مسرح العلمة من خلال مشاركتي في مسرحيات للكبار والصغار، أذكر منها «حبيب وخليفة»، وهو نص بالفصحى لحربوش سرموط، وعرض للصغار مع عيسى جقاطي بعنوان «آمال في بلد الأمان»، كما شاركت في أفلام وأعمال أخرى منها «دشرة زاكي» مع فوزي صايشي وزكي خان وسمير عبدون وآخرين تم تمثيله في قلعة بين ولايتي بجاية وبرج بوعيريج، وشاركت في فيلم «دوّار الصالحين» مع المنتج صابر عيادي بمشاركة نخبة من الفنانين مثل العمري كعوان ونسرين بلحاج، وفيلم «سبع حجرات» مع نفس المنتج ونفس المخرج «مهدي طابسات» من التلفزيون الجزائري.

– وماذا عن جديدك الآن، أخبرتنا أنك تحضر للمشاركة في عمل مسرحي جديد؟
 أسست جمعية ثقافية أرأسها حاليا تحمل تسمية «جمعية التواصل للمسرح والموسيقى» قدمنا من خلالها بعض الأعمال الفنية والمسرحية، أنشط معها حاليا وأعمل على تطويرها،والحقيقة أنني وجدت القبول والاحتضان، وقدمنا مؤخرا عملا ملحميا في ذكرى انطلاق الثورة التحريرية في نوفمبر الماضي تناول كفاح المرأة الجزائرية عبر العصور انتهاء بمشاركة النساء الجزائريات في ثورة التحرير، والآن نحضر لأعمال فنية ومسرحية أخرى نتمنى أن نقدّم من خلالها الإضافة المرجوة.

– يلاحظ تركيزا على الأعمال الثورية والتراث الشعبيّ في عروضك؟
 نعم، تستهويني الأعمال الثورية والمتعلقة بالثورة والتاريخ، لأنني أجد فيها بيئتي وأحب الفن النظيف والهادف، أنا أعتبر أن الفن رسالة وكثير من المتابعين يرونني رمزا، لذلك لا أشارك إلا في الأعمال التي تتناسب مع ذوقي ومبادئي الفنية.

–  من شاهدوا فيلم كحلة وبيضاء يتذكرون لاشك مشهد أدائك لأغنية «صبرت صبرت»، بماذا تذكرك تلك اللقطة؟
 (يبتسم) كان مشهدا ارتجاليا، أنا من اختار الأغنية التي كانت تؤديها الفنانة ثلجة وكان يؤديها أيضا الفنان الخير بكاكشي، جربتها في الكواليس، فأعجب المخرج بوقرموح رحمه الله بها وقال لي: «هذا ما كنت أبحث عنه».

–  وهل مازالت تتواصل مع زملائك ممن مثلوا في هذا الفيلم؟
 بعد الفيلم لم نلتقِ كثيرا لأنني، كما أسلفت الذكر، كنت بعيدا عن الفن، مؤخرا التقيت في العاصمة بالممثل القدير سيد أحمد أقومي أمام مقهى طونطون فيل، أحمد بن عيسى نادرا ما ألتقي به أحيانا في العاصمة أوفي سطيف حين يكون له عرض هنا، شافية بوذراع أيضا لدي حوالي سبع سنوات تقريبا لم ألتق بها منذ آخر مرة جاءت إلى سطيف،  أدعو لها بالعافية، وهناك آخرون لم ألتق بهم منذ الفيلم.

–  وماذا عن مناصرتك لنادي وفاق سطيف؟
 بالطبع، وفاق سطيف في القلب دائما وأحب دوما أن أراه يحصد الألقاب، وأتمنى أن يعود لسكة الانتصارات والتتويجات، وصراحة أنا لست راض على وضعيته الحالية، فريقٌ مثل وفاق سطيف شرف الجزائر إفريقيا وعربيا، وهو الوحيد الذي مثلها في كأس العالم للأندية، يعاني من أزمة مادية أثرت سلبا على أدائه، وهو ما لا يليق بفريق عريق مثله، أنا مهموم بالوفاق وأتمنى له الخروج من وضعه الحالي والعودة للتألق قاريا ومحليا.

المقال السابق

فضـح الاحـتــلال يــؤثــر على مــشــروع الاستــيــطان الصهيــوني

المقال التالي

الإفـطار عـلى الـشـواطـئ كـســـر للــروتـين

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
حوارات

المديـر العام للبحث العلمـي والتطوير التكنولوجـي.. محمـد بوهيشة لـ”الشعـب”:

شبكــات موضوعــاتية جديــدة لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة

3 أكتوبر 2025
حوارات

رئيس اللجنة التنسيقية لمتابعة الابتكار وريادة الأعمال الجامعية.. أحمد مير لـ”الشّعب”:

الجزائـر حاضنـة الإبـداع والشركـات الناشئـة بإفريقيــا

14 سبتمبر 2025
حوارات

تعزيز المبادلات والاستثمارات البينية.. الخبير كواشي لـ”الشّعب”:

إياتياف..محطــة استراتيجيـة لبناء استقلالية القرار الإفريقي

6 سبتمبر 2025
حوارات

الأديبـة الصحراوية مـريم حسنـة الطالب لـ”الشعـب”:

الصحراويـون والفلسطينيــون.. شعبان يعيشـان ظلمــًـا متشابهاً

3 سبتمبر 2025
حوارات

تنطلق فعالياتـه غدا الخميس .. الخبير الاقتصادي هواري تيغرسـي لـ“الشّعب“:

“إياتياف 2025“.. الجزائر عاصمة التجارة الإفريقية

2 سبتمبر 2025
حوارات

الخبير في الميديا الجديدة..ميلود مراد لـ ”الشعب”:

ما حقّقتـه الجزائـر مـن مكاسب يجعلها مستهدفـة

29 أوت 2025
المقال التالي

الإفـطار عـلى الـشـواطـئ كـســـر للــروتـين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط