يومية الشعب الجزائرية
الجمعة, 26 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الثقافي

الفنان المسرحي حمزة رحماني

مسار من الهواية إلى الاحتراف إلى العمل

ورقلة: إيمان كافي
الجمعة, 29 أفريل 2022
, الثقافي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

يرى الفنان المسرحي حمزة رحماني، من ولاية ورقلة،أن وضع الفنان في الجزائر مختلف بالمقارنة مع فنانين في بلدان أخرى، بالنظر إلى الصعوبة التي تكتسي طابع العمل والممارسة الفنية والثقافية عموما، مشيرا إلى أن أبرز ما يواجهه الفنان من تحديات هو ممارسة فنه في وسط فني وتحت تسيير ثقافي يفتقر للاحترافية، بالإضافة إلى عوامل أخرى متعددة تجعل تصنيف الفن مهنة كغيرها من المهن صعبا.

هذا الوضع غير المرضي، يبدو أكثر وقعا على بعض الفنون كالمسرح والسينما، بحسب ما يقول الفنان حمزة رحماني، وأكبر دليل على ذلك، بحسبه، هو معاناة الفنان خلال فترة وباء كورونا والتي كان تأثيرها كبيرا على النشاط المسرحي والسينمائي والإنتاج الفني عموما، عدا بعض الفنون الحرفية كمهن النحت وصناعة التحف، وما إلى ذلك والتي لم تتأثر كثيرا من وجهة نظره.
وذكر المتحدث أن غياب قوانين واضحة لممارسة الفن وحماية حقوق الفنان وإن وجدت بعضها مؤخرا، فهي تبقى مجرد حبر على ورق ولا تغني ولا تسمن من جوع، وإن استفاد منها البعض فإن الاستفادة من المنح التي تضمنها لا تتاح للكثير من الفنانين.
من هذا المنطلق، يعتبر الفنان رحماني أن تصحيح مسار العمل الفني من الهواية إلى الاحتراف إلى العمل وإن كان ليس بقار، فهو بحاجة لآلية واضحة، مؤكدا «مشاركة أهل المسرح والفن في إعدادها كقوة اقتراح ضرورية للخروج بآليات عملية أو قانون يضمن حرية عمل الفنان وحماية حقوقه ومرافقته في الأزمات، من خلال وضع خطة واضحة للفنان تساعده على عرض أعماله في أي دار ثقافة أو مسرح أو قصر ثقافي خارج حسابات المحاباة، كما هو الوضع اليوم»، مضيفا في سياق متصل «أن تنتج عملا ولا تجد مكانا لعرضه فيما بعد، هذا أكبر ما يؤرق الفنان».
وأشار إلى أن تسهيل عمل الفنان داخل وخارج الوطن، وخاصة داخل الوطن عبر تسهيل إجراءات منح تراخيص للحفلات داخل المدن ولعرض أعمال مسرح الشارع أو مسرح الطفل والبيع بالتوقيع، من أجل تمكين الفنان من تقديم عروضه الفنية باحترافية وأداء جيد والحصول على عائد مادي، بالإضافة إلى التركيز على القامات الفنية والثقافية والأدبية في المهرجانات الكبرى، وخاصة الذين ليس لديهم مناصب عمل دائمة ووظيفة حكومية ودعم الفنان بافتتاح ورشات فنية بصبغة عالمية سواء في مجالات مثل صناعة الديكور وعرائس القراقوز، والاستفادة من مختلف الفنون كالفروسية والشعر تحويلها إلى مورد اقتصادي سياحي، كل هذا من شأنه المساهمة في المضي قدما بمختلف الفنون، انطلاقا من الاهتمام بالفنان وحماية حقوقه.
وقال الفنان حمزة رحماني، إن الطموح والأمل وقود الاستمرار بالنسبة للفنان الذي يطمح ويضع أماله على خطوات بعض الخيرين في المجال الثقافي، سواء من إطارات في القطاع أو ممارسين للفن لدعم الأعمال الفنية فعليا، من خلال بناء مسارح جهوية خاصة في الجنوب الذي ينتظر تدعيمه بمثل هذه الهياكل الثقافية لبعث حركة المسرح في الجنوب، بعيدا عن النظرة التقليدية للثقافة في الجنوب وحصره في الفلكلور فقط، ناهيك عن ضرورة استحداث مدارس خاصة للفنون المسرحية تابعة لأشخاص أو جمعيات ومنحها الاعتماد للنهوض بهذا الفن والاهتمام أكثر بمسرح الطفل، والأمر نفسه بالنسبة لفنون أخرى، حيث مازال الفنان في ورقلة، يأمل في فتح مراكز للفنون على غرار مدرسة لتعليم الفن التشكيلي وفن الترميل والموسيقى وغيرها.
وبالعودة إلى واقع الفنان ختم محدثنا بقوله: «من الصعب أن تجد صديقك الفنان يخبرك بأنه ندم على اختيار طريق الفن، وآخر يخبرك أن عمره قد تجاوز الأربعين عاما وهو يعيش بلا مأوى وآخر لا يملك أموالا للعلاج، وصديق آخر يبكي على حال أولاده الجياع ويبكي لتخليه عن فنه الذي عشقه وارتبط به بعد عقود من الزمن، لأن الفن لم يوفر له مصدر دخل يسترزق به، لذلك فإن حال الفنان الجزائري صعب في الغالب وبالرغم من ذلك مازال يبدع ويقاوم وينتج ويبهر العالم، رغم كل شيء وسيستمر إلى غد أفضل وكل عام والفنان الجزائري بخير وألف خير».

 

المقال السابق

اعتبار الفن وظيفة ضرب من الخيال

المقال التالي

الفنــان في أسفـــل ترتيـــب المهــن

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

كاف كردادة.. الشيـخ السماتــي يــؤرّخ لمأساتـه
الثقافي

تجسيـــد حي لعلاقـة معقّـدة بـين الإنسـان والبيئة

كاف كردادة.. الشيـخ السماتــي يــؤرّخ لمأساتـه

24 ديسمبر 2025
عميرات تعرض تجربة تشكيلية متميـزة بـ”قصـر الداي”
الثقافي

تعزف سيمفونية بألوان “الألم والأمل”..

عميرات تعرض تجربة تشكيلية متميـزة بـ”قصـر الداي”

22 ديسمبر 2025
الأنشودة تربط الشباب بميراث الأجـداد
الثقافي

أشرف على افتتاح مهرجان بجاية.. حيداوي

الأنشودة تربط الشباب بميراث الأجـداد

22 ديسمبر 2025
المـدارس القرآنيـة..  دور رائـد في صـون الهويــة الوطنيـة
الثقافي

في يوم دراسي لـ«التعليم القرآنــي” بسعيــدة.. مشاركــون يؤكـــدون:

المـدارس القرآنيـة.. دور رائـد في صـون الهويــة الوطنيـة

22 ديسمبر 2025
وهران تحتضن عــرس الموسيقـى العصريـة للشبــاب
الثقافي

تجمع 153 موهبـة شابة مـن 15 ولايـــة.. ن آجر

وهران تحتضن عــرس الموسيقـى العصريـة للشبــاب

22 ديسمبر 2025
لارادي توثّـق ذاكـرة “فضـاء بشـير منتوري”
الثقافي

مؤلّــف أدبــي جماعــي يــــؤرّخ لـ 23 عامـا من نشـــاط مؤسّسة فنـون وثقافـــة

لارادي توثّـق ذاكـرة “فضـاء بشـير منتوري”

21 ديسمبر 2025
المقال التالي

الفنــان في أسفـــل ترتيـــب المهــن

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط