يومية الشعب الجزائرية
الأربعاء, 31 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الملفات الأسبوعية ملفات خاصة

آخر مقال للمرحوم الدكتور محمد العربي الزبيري بـ «الشعب»

نتـــف مــن تجربـة ما زالـت تلاحقني

المجاهد الدكتور محمد العربي الزبيري
الأربعاء, 2 أكتوبر 2024
, ملفات خاصة
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 إنّ المكانة التي تتبوّأها الشعوب في كتب التاريخ لا ترجع إلى القيمة الذاتية لتلك الشعوب، وتعلّقها بأرضها، وحبّها لوطنها، وشموخها بأنفها، واعتزازها بنفسها، ومدى شجاعتها، وعدالة قوانينها، بقدر ما تتوقف على فصاحتها في الإبانة عن نفسها. فالمؤرخون مضطرون إلى الاعتماد على الوثائق الموروثة. وإذا كانت الشعوب لم تسجل أحداثها، وبقيت خرساء، بكماء، فالتاريخ سيبقى أخرس أبكم، ساكتا عنها، لا يدرجها في سجلاته، أو يعمد إلى ملء ذلك الفراغ الذي يسترعي الانتباه، باستعمال الشهادات الناقصة والمجحفة، المزورة بالضرورة والتي تتمثل في الكتابات الرديئة التي يدلي بها ويتركها جيران أو أعداء ثرثارون.

 تلكم هي حالنا في الجزائر؛ لأنّ تاريخنا – في جميع حقبه – لم يعالج وفقا للمنهجية العلمية، بل إن مدرسة التاريخ الاستعمارية قد لجأت إلى جميع الحيل لإفراغه من محتواه حتى يتسنى تقديم الإنسان الجزائري في صورة العاجز عن الإسهام في تطوير الحضارة الإنسانية، وتصوير بلاده بأقبح الصور التي تحمل في طياتها مبررات الاحتلال والاستبداد.
لقد كان وضع الجزائر خلال تلك الحقبة التاريخية، أسوأ من وضع كل الشعوب التي تعرضت للسيطرة الاستعمارية، لأجل ذلك، فإن الذي يرجع إلى تاريخها بجميع مراحله يجد أنه كاد يفرغ، كلية من محتواه الإيجابي، وأنه تم تكييفه بحيث لا يكون قادرا على تحفيز المواطنين واستنهاضهم، ودفعهم في اتجاه العمل على الخروج من دائرة التخلف.
لقد توقفت عند هذه الفقرات، مليا، عندما طلب مني الإخوان في جريدة «الشعب» أن أكتب بعض الأسطر، أعبّر من خلالها عن تجربتي مع الطاقم الأول الذي رافق قرار الإنشاء، وتابع الظروف الصعبة التي أحاطت بالموضوع. ولكي أكون وفيا فيما أقدّمه للقرّاء الأكرمين رجعت إلى «الانترنت»، فوجدت كلاما مبعثرا للتعريف بجريدة «الشعب». تمنيت أن تخصّص مكانة مرموقة لصاحب الفكرة الذي هو العظيم محمد خيضر، الذي لم يكن هو رئيس المكتب السياسي ولكنه كان عضوه المكلف بالإعلام والمالية.
كان محمد خيضر صاحب تجربة نضالية مميزة، ابتدأها بتأسيس حزب وطني سنة 1930، جمع فيه عددا من الشباب المدركين لضرورة العمل من أجل استرجاع السيادة الوطنية، وعندما قرّر الحاج مصالي دخول نجم شمال إفريقيا إلى الجزائر، حلّ محمد خيضر حزبه والتحق مسؤولا في صفوف النجم. ولما تحوّل النجم إلى «حزب الشعب الجزائري»، فإن محمد خيضر هو الذي أسندت له مهمة الإشراف على تنصيب قسماته وخلاياه. وبتلكم الصفة، قرر إصدار جريدة وطنية أسماها «الشعب» واختار الأديب الشاعر «مفدي زكرياء» كرئيس تحرير لها، وكلف المناضل المثقف «محمد قنانش» بالإشراف على الشؤون الإدارية.
تضمّن العدد الأول من تلك الجريدة موضوعات مناهضة للاحتلال جعلت السلطات الاستعمارية تقرّر منعها من الصدور، لكن صورتها ظلت ماثلة في مخيلة مديرها، الأمر الذي جعله عندما تكلف بالإعلام والمالية في المكتب السياسي الذي أعلن عن ميلاده في اليوم الثاني والعشرين يوليو سنة 1962، يكلّف الأخ المناضل «صالح الونشي» ببعث جريدة  -Chaab Al باللغة الفرنسية فصدر عددها الأول يوم 19 سبتمبر 1962، ثم سافر إلى القاهرة يلتمس مساعدة الرئيس جمال عبد الناصر الذي أمر، حينها، بتخصيص مطبعة وبتعيين تقنييها وكلف الصحافي البارع «لطفي الخولي» بالتوجيه الإعلامي.
صدر العدد التجريبي الأول في السادس عشر نوفمبر تحت إشراف المغفور له «محمد الميلي» رئيس التحرير والقائم بمهام المدير. ومحمد هو ابن الشيخ «مبارك الميلي» المسؤول البارز في جمعية العلماء المسلمين، ومتبني الشيخ «البشير الإبراهيمي» الذي لا يحتاج إلى تعريف.
أعود إلى موضوع الجريدة وأشير إلى أن مقرها الأول كان مع «الشعب» باللغة الفرنسية في المقر الذي كان لجريدة l’Echo d’Alger  في شارع الحرية اليوم رقم 20. وكان عدد الصحافيين قلة ما زلت أذكر منهم «محمد بالعيد» سكرتير التحرير والمرحوم «الهاشمي قدوري» وكلا من «عثمان شبوب» و»زينب الميلي» و»سيدي أحمد علي غزالي»، وأقدم كل اعتذاراتي للذين لم أذكر أسماءهم. وواصلنا إصدار الأعداد التجريبية إلى أن تقرّر بعث العدد الأول يوم الحادي عشر ديسمبر 1962، إحياءً لذكرى الانتفاضة الشعبية التي كانت إيذانا بانطلاق المرحلة الثالثة من مراحل ثورة نوفمبر العظيمة.
ولا بأس أن أذكر بالمرحلتين، الأولى وهي مرحلة نشر الوعي في أوساط الجماهير الشعبية، والثانية وهي مرحلة إنشاء المناطق الحرة لضمان التسليح والتموين، والثالثة وهي مرحلة تعبئة الجماهير الشعبية وتنظيمها في مظاهرات واسعة وفقا لبرنامج جبهة التحرير الوطني.
إذن انطلقنا وصدرت الجريدة في شكلها المعروف اليوم، وكنا قلة قليلة، لكننا كنا مسكونين بإرادة التحدي. كنّا نقوم بالتحرير في النهار وعندما تغرب الشمس ننزل إلى حيث المطابع نرقب التقنيّين ونتعاون معهم لحل ما قد يحدث من مشاكل. ومرّت الأشهر الأولى علينا وكأنّنا في عرس حتى كان ما كان، وهنا أتوقّف لكي لا أدخل القرّاء الكرام في متاهات نحن جميعا في غنى عنها.

 

المقال السابق

الصّحراويّـون متمسّكـون بفرض سيـادتهم على ثرواتهم

المقال التالي

المجاهـد محمـد العربـي الزبـيري..فارس يترجّل

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الجزائر المنتصـرة تصنـع مستقبلهـا
ملفات خاصة

معرض الإنتاج الجزائري منصة للاقتصاد المنتـج والسيادة الوطنيـة

الجزائر المنتصـرة تصنـع مستقبلهـا

21 ديسمبر 2025
معـرض الإنتاج الجزائري.. مـرآة النهضة الصناعيـة
ملفات خاصة

واجهــة لطموحــات اقتصاديــة واعــدة وديناميكيــة فاعلــة للجزائــر الجديـــدة

معـرض الإنتاج الجزائري.. مـرآة النهضة الصناعيـة

21 ديسمبر 2025
المعرض تكريس حقيقـي لإنجاز “صنع بالجزائر”
ملفات خاصة

الخبير الاقتصادي عبد النور قاشي لـ«الشعب”:

المعرض تكريس حقيقـي لإنجاز “صنع بالجزائر”

21 ديسمبر 2025
الصناعة العسكرية توَطـن صناعـة المسيّـرات والأليـاف البصريـة
ملفات خاصة

السيـادة الرقميــة والتفـوّق الدفاعـــي عنوان الجزائر المنتصرة

الصناعة العسكرية توَطـن صناعـة المسيّـرات والأليـاف البصريـة

21 ديسمبر 2025
الصناعة العسكريـة الجزائريـة.. ريـادة وطنية وإقليمية
ملفات خاصة

الخبير الأمني والإستراتيجي.. الدكتور عمار سيغة لـ«الشعب»:

الصناعة العسكريـة الجزائريـة.. ريـادة وطنية وإقليمية

21 ديسمبر 2025
ملفات خاصة

فيدراليـة المربّين ثمّنـت برنامـج الـوزارة.. علي بــن شايبة لـ “الشعب”:

رقمنـة شعبـة الدواجـن خطـوة حاسمــة لضبـط السّوق

1 أكتوبر 2025
المقال التالي

المجاهـد محمـد العربـي الزبـيري..فارس يترجّل

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط