يومية الشعب الجزائرية
الأربعاء, 24 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الثقافي

صـدر ضمـن سلسلة “ترجمـان”

المدينـة – الدّولـة في الزّمـن القـديم..تقـويم المـعــارف

الجمعة, 25 أكتوبر 2024
, الثقافي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ضمن سلسلة “ترجمان”، كتاب المدينة – الدولة في الزمن القديم La Cité Antique، وهو كتاب متميِّز في طرحه؛ إذ يخالف فيه الفكر الغربي السائد الذي يتبنّى مقولة انبثاق الحضارة الغربية المعاصرة من حضارة الرومان والإغريق، منتقدًا تسليم العالم الغربي المعاصر بهذه الفكرة وتصرفه على هذا الأساس، مبيِّنًا بالأدلة ضرر هذا المعتقَد وفساده، وطرائق علاج الأضرار المترتبة عليه. الكتاب من تأليف المؤرخ الفرنسي نوما دوني فوستيل دو كولانج Numa Denis Fustel de Coulanges وترجمة حسين قبيسي. يقع الكتاب في 544 صفحة، شاملةً ببليوغرافيا وفهرسًا عامًّا.

يتميز كتاب المدينة – الدولة في الزمن القديم بنقده مسلَّمةً سائدة في العالم الغربي، تربط جذريًّا ثقافة الغرب وتطوره وعلومه وفلسفته واجتماعه بشعبَين قديمَين هما الإغريق والرومان. ويبيّن استقلالَ كلٍّ من المجتمعين الإغريقي والروماني بحكم نفسه بنفسه وبقوانينه، على الرغم من أنهما من عرق واحد، وتكلُّمهما لهجتين متفرعتين من لغة واحدة، وامتلاكهما تاريخيًّا مؤسسات حكم بعينها، ومرورهما بسلسلة ثورات متشابهة. ويركّز على الفوارق الجذرية بين هذَين الشعبَين وشعوب الغرب الحالية، منتقدًا مقارنة النظام التعليمي والتربوي الغربي حياة الناس بحياة ذلكما الشعبَين القديمَين، والنظر إلى التاريخ المعاصر من خلال تاريخهما، وتفسير ثوراتهما بالثورات الحالية، لجعل الناس يظنون أنهم شبيهون بهما، ويجدون صعوبة في اعتبارهما شعبَين أجنبيَين. ويرى المؤلف أنّ هذا النهج أوجد أخطاء استجرّت أخطارًا، مثل بلبلة الفكرة المزروعة عن اليونان لتفكير الأجيال التي لم تتفهّم جيدًا مؤسّسات المدينة القديمة، بتصور خاطئ يتمثل في أن استعادة المؤسسات الإغريقية القديمة يبعثها حية في الحياة المعاصرة، مع ما يشوب ذلك من أوهام في شأن حرية القدماء عرّضت حرية المعاصرين للخطر. فقد أثبت الزمن أنّ إبقاء عصور الإغريق والرومان القديمة نصب أعين الجيل المعاصر شكّل إحدى الصعوبات المستعصية التي تعيق مسيرة المجتمع الحديث.

الحــل والعلاج بعـد تشخيص الـدّاء

 أمّا حلّ المشكلة المطروحة، فإنما يكون في رأي المؤلف بمعرفة حقيقة هذين الشعبين، وذلك بدراسة الشعوب المعاصرة إياهما من دون التفكير في نفسها، وفي لامبالاة، وبالنظر إليهما بصفتهما شعبَين غريبَين تمامًا، وبالنزاهة نفسها التي تُدرس بها الهند القديمة، أو شبه الجزيرة العربية. فعندها فقط ستمتاز اليونان وروما في رأي الكاتب بطابع فريد، وسيبدوان للدارسين مادة خامًا لا شبيه لها. ومن ثمّ، لا بد أن يتبين لهم بوضوح أكبر أن القوانين والقواعد التي حكمت هذَين المجتمعَين لم يعد في وسعها أن تحكم البشر.

سـؤال وجوابـــه

 إذا كانت ظروف حكم الناس لم تعد، في رأي الكاتب، كما كانت عليه قديمًا، فكيف حدث ذلك؟
الجواب: إنّ التّغيّرات الكبرى التي تعتري تكوين المجتمعات مع الزمن لا يمكن أن تكون وليدة الصدفة، أو نتيجة القوة وحدها، بل إن مصدرها مغروس بقوة في الإنسان. فحينما تغيّرت قوانين الاجتماع البشري عما كانت عليه في العصور القديمة، عنى ذلك أن الإنسان وفكره وفهمه في تغيُّر من عصر إلى آخر؛ فالعقل في حركة دائمة، تفرض على الفكر تقدّمًا مستمرًّا، يعدِّل المؤسسات والشرائع بطريقة لا تسمح باستمرار سوْس الناس كما كانت تُساس من قبل.

جَوْر المؤسّسـات القديمــة ومــا شذّ فيهـــا

 يبيّن المؤلف أن النظر في مؤسسات القدماء دون معتقداتهم يجعل الإنسان يرى العجب العجاب من الأمور الشاذة والجائرة: أرستقراطية وعامة، زعماء وأتباع، فروق بين الطبقات تولد مع الأشخاص منذ ولادتهم، منع بيع الأرض في كورنثيا وطيبة، لامساواة في الميراث بين الأخ والأخت في أثينا وروما، تفريق فقهاء القانون بين قرابة العصب Agnation (أي التي من طريق الأب) وقرابة العشيرة Gens. ثم يتساءل: ما فائدة تلك الثورات القديمة في القانون والسياسة؟ وما طبيعة ما يسمى “الرّوح الوطنية” التي كانت أحيانًا تمحق العواطف والمشاعر؟ وهل كان هناك للحرية – التي لا ينقطع الحديث عنها – معنى حقًّا؟ وكيف أمكن مؤسسات أن تنشأ وتسود زمنًا طويلًا وهي بعيدة جدًّا عن كل ما لدينا اليوم من أفكار حولها؟ ثم أخيرًا: ما المبدأ الأعلى الذي منح تلك المؤسسات سلطة على عقول البشر؟

قوانينهـم صلُحـت لزمانهــم

 بوضع المعتقدات إزاء المؤسسات والشرائع تتضح الأمور، فمن خلال المؤسسات التي أرساها هؤلاء القوم في العصور الأولى انطلاقًا من مفاهيمهم للإنسان والحياة والموت والحياة الأخرى والقداسة.  وغيرها، يمكن إدراك العلاقة القوية بين تلك المفاهيم وقواعد القوانين القديمة التي نتجت منها، وبين الشعائر والطقوس المتفرعة عن تلك المعتقدات والمؤسسات السياسية، وأن الدين الأولي كان أساس تكوين العائلة الإغريقية والرومانية، وأرسى قواعد الزواج والسلطة الأبوية، وحدّد مراتب القرابة، وكرّس حق الملكية وحق الوراثة، وأسّس تضامنًا أوسع هو المدينة، فحَكمها وسادها، ومنه جاءت مؤسّسات القدماء وقوانينهم، واستُمدّت مبادئ المدينة وقوانينها وعاداتها وقضاؤها. لكن مع مرور الزمن، زالت تلك المعتقدات القديمة، أو تغيّرت، فتغيّرت معها المؤسسات السياسية والقانون الخاص، وإذاك وقعت سلسلة الثورات، فتوالت التحولات الاجتماعية التي حدثت في الأفكار والأفهام. وبناءً عليه، فإنه يجب قبل كل شيء دراسة معتقدات هذَين الشعبَين في عصورهما الزاهية، وخصوصًا الأكثر قدمًا فيها. فهل ثمّة أمل في الوصول إلى معرفة هذا الماضي السّحيق؟ وهل مَن سيخبرنا بما كان يعتقده البشر قبل عشرة قرون، أو خمسة عشر قرنًا من عصرنا هذا؟ وهل يمكننا أن نعثر على ما لم يمكن العثور عليه أو الإمساك به من الأفكار والمعتقدات؟ نعرف مثلًا معتقدات الآريين الشرقيين قبل خمسة وثلاثين قرنًا من خلال أناشيد فيدا القديمة جدًّا وشرائع مانو، ولكن أين هي أناشيد الهيلينيين وكتبهم الدينية الموغلة في القدم، التي نعرف امتلاكهم إيّاها مع أنه لم يصل منها شيء إلينا؟ وأي ذكريات يمكن أن تبقى لنا من أجيال لم تترك لنا نصًّا مكتوبًا؟

المقال السابق

المحنـــة المعرفيـة للسّرديـات الثّقافيـة

المقال التالي

التّوجّهات الكبرى للدّبلوماسية الجزائرية

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

عميرات تعرض تجربة تشكيلية متميـزة بـ”قصـر الداي”
الثقافي

تعزف سيمفونية بألوان “الألم والأمل”..

عميرات تعرض تجربة تشكيلية متميـزة بـ”قصـر الداي”

22 ديسمبر 2025
الأنشودة تربط الشباب بميراث الأجـداد
الثقافي

أشرف على افتتاح مهرجان بجاية.. حيداوي

الأنشودة تربط الشباب بميراث الأجـداد

22 ديسمبر 2025
المـدارس القرآنيـة..  دور رائـد في صـون الهويــة الوطنيـة
الثقافي

في يوم دراسي لـ«التعليم القرآنــي” بسعيــدة.. مشاركــون يؤكـــدون:

المـدارس القرآنيـة.. دور رائـد في صـون الهويــة الوطنيـة

22 ديسمبر 2025
وهران تحتضن عــرس الموسيقـى العصريـة للشبــاب
الثقافي

تجمع 153 موهبـة شابة مـن 15 ولايـــة.. ن آجر

وهران تحتضن عــرس الموسيقـى العصريـة للشبــاب

22 ديسمبر 2025
لارادي توثّـق ذاكـرة “فضـاء بشـير منتوري”
الثقافي

مؤلّــف أدبــي جماعــي يــــؤرّخ لـ 23 عامـا من نشـــاط مؤسّسة فنـون وثقافـــة

لارادي توثّـق ذاكـرة “فضـاء بشـير منتوري”

21 ديسمبر 2025
انتخابات مجلس إدارة “أوندا” تنطلق غدا
الثقافي

دعا جميع أعضائه إلى المشاركة في التّصويت الإلكتروني

انتخابات مجلس إدارة “أوندا” تنطلق غدا

21 ديسمبر 2025
المقال التالي

التّوجّهات الكبرى للدّبلوماسية الجزائرية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط