يومية الشعب الجزائرية
الأربعاء, 31 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الوطني

بخصــــوص تعديــلات مشــروع قانـون الماليــة.. خــــــبراء اقتصاديـــــــــون لــــــــــ“الشعـــــــــب”:

إخطار المحكمـة الدستوريـــة هدفـــه الحفـــــــاظ علــــى التوازنـــــات الماليـــــــة

آسيا قبلي
الجمعة, 22 نوفمبر 2024
, الوطني
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 

أكد خبراء في الاقتصاد والمالية والقانون لـ “الشعب”، أن قيام رئيس مجلس الأمة صالح قوجيل والوزير الأول نذير العرباوي، بإخطار المحكمة الدستورية بشأن تعديل مواد من مشروع قانون المالية 2025، مرده الطابع الاستعجالي للأمر، خاصة وأنه يتزامن مع تعديل حكومي منتظر، كما أن الممارسة تدخل في صميم الممارسة الديمقراطية وتجسيد دولة الحق والقانون على أرض الواقع.

قال الخبير الاقتصادي والأستاذ الجامعي البروفيسور مراد كواشي، في اتصال مع “الشعب”، إن إخطار مجلس الأمة المحكمة الدستورية بشأن تعديلات على مواد في مشروع قانون المالية، هو أمر قانوني ودستوري، حيث تنص المادة 147 من الدستور، على أنه لا يقبل أي اقتراح لقانون أو تعديل قانون يقدمه أعضاء البرلمان يكون مضمونه أو نتيجته تقليص الموارد العمومية، إلا إذا كان مرفقا بتدابير تستهدف زيادة إيرادات الدولة أو توفير مبالغ مالية في فصل آخر من النفقات العمومية، تعادل على الأقل المبالغ المقترح إنفاقها؛ بمعنى أنه وفق هذه المادة فإنه يجب على نواب البرلمان عندما يقومون بتعديل بعض المواد في مشروع قانون المالية التي تؤدي إلى تقليص في الموارد العمومية، يجب أن يقوموا بتقديم البديل لكي يضمنوا زيادة إيرادات الدولة أو توفير نفقات أخرى في جهة أخرى أو موضع آخر من هذا المشروع.
وخلال مناقشة مشروع قانون المالية، يضيف البروفيسور كواشي، تحفّظ أعضاء مجلس الأمة على أربعة تعديلات قدمها نواب المجلس الشعبي الوطني، لا تتوافق مع المادة 147 المذكورة أعلاه، واعتبروا أن التعديلات تؤدي إلى تخفيض في الموارد العمومية للدولة، ولم يرافقوا هذه التعديلات بتدابير من أجل زيادة الإيرادات.
ومس التعديل المادة 23 مكرر المتعلقة بنسبة الضريبة المفروضة على سائقي سيارات الأجرة، التي تم تخفيضها من 12٪ إلى 5 ٪، والمادة 29 فيما يتعلق برفض رفع مبلغ الضريبة الجزائية الوحيدة إلى 30 ألف دينار كما اقترحته الحكومة، والإبقاء على المبلغ الحالي المحدد بـ10 آلاف دينار سنويا يقسم على أربعة أقساط، إلى جانب المادة 33 التي تنص على خفض الغرامة المالية على الموثقين وكتاب الضبط والمحضرين القضائيين من مئة ألف دينار إلى خمسة آلاف دينار، وتشير إلى أنه لا يمكن الموثقين قبول وثيقة أو نسخة غير مدموغة أو غير مسلحة قانونا وإلا تعرضوا للعقوبة.
أما المادة الأخيرة التي مسها التعديل، هي المادة 55 وتتضمن تخفيض الغرامة المفروضة على قسيمة السيارات المطبقة على السيارات النفعية والسياحية، ويترتب عن تعديل هذه المواد الأربع خفض الموارد العمومية، ولم يقدم نواب الغرفة السفلى بدائل لتعويض هذا الخفض وكيفية استرداد هذه الأموال أو تخفيض الميزانية في باب آخر بما يحافظ على التوازن القائم.
طابــــــــــــــع استعجــــالــــــــي
في سياق آخر، ذكر الخبير الاقتصادي مراد كواشي، أنه في السنتين الماضيتين، وعند حدوث أمر مشابه، كان يتم تفعيل اللجنة متساوية الأعضاء، لكن هذه السنة الأمر له علاقة بالطابع الاستعجالي لهذا القانون، والذي أعقبه تعديل حكومي مباشرة بعد المصادقة على مشروع القانون لسنة 2025.
وهو الأمر نفسه الذي ذهب إليه الخبير القانوني الدكتور موسى بودهان، حيث أوضح في اتصال مع “الشعب”، أن عدم لجوء الغرفة العليا للبرلمان إلى اللجنة متساوية الأعضاء مرده ضيق الوقت، حيث أن تنصيبها يتطلب مدة زمنية، وأكد أن الإجراءين دستوريان، ويحق لمجلس الأمة اللجوء إلى أي منهما.
وقال: “مما لا شك فيه أن هذا الإجراء الذي اتخذه رئيس مجلس الأمة، وقيامه بإخطار المحكمة الدستورية بشأن المواد الأربع المتحفظ عليها من مشروع قانون المالية لسنة 2025، يعني الكثير من المسائل، أبرزها تجسيد مبادئ وأسس دولة الحق والقانون على أرض واقعنا العملي، مهما كانت الظروف، وذلك من خلال: تمسك هيئات وسلطات الدولة بدستور وقوانين الجمهورية، وتفعيل ضوابط وآليات الممارسة الحقة للديمقراطية السليمة بين مؤسسات الدولة، والتطبيق الجديد والسليم لمتطلبات مبدإ الفصل بين السلطات في نظامنا السياسي على النحو الذي تضمّنه دستورنا الجديد، دستور نوفمبر 2020”.
من جهته أوضح الخبير في المالية إيدير ساسي لـ«الشعب”، أنه كان من المرتقب أن يكون جدال في بعض القوانين لمشروع قانون المالية 2025، لأسباب عملية لا تتطابق مع نظرة رئيس الجمهورية، في عدم إثقال القدرة الشرائية للمواطن، وعليه نادى بعض النواب بوقف الضرائب الجديدة، وبالنسبة لمواد استهلاكية لعموم المواطنين، وطلب إسقاط هذه التعديلات وتسببها في ارتفاع الأسعار وإثقال كاهل المستهلك.
وسبب لجوء رئيس مجلس الأمة والوزير الأول إلى المحكمة الدستورية ـ بحسبه ـ أن طلب النائب بتقليص موارد الدولة يجب أن يرافقه اقتراح البديل، بالنسبة للمادة المعنية، حيث يتعين تقديم البديل للحفاظ على الميزانية، وهذا ما لم يحدث؛ أمر يتطلب مبادرات أكبر من نواب الغرفة السفلى في مشروع القانون حتى يكونوا على اطلاع بمضمون القانون ومطابقته مع القوانين السارية.

 

المقال السابق

التزام جزائــــــري دائم بالدفــــــــاع عن مبادئ الآلية وضمان نجاحها

المقال التالي

الاقتصــــــــــــــــــاد الجــــزائــــــــــــــــــــري.. خطــــوات نحــــو استدامـــــة النمــــــــــو والتنويـــــــــــع

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

إطـلاق الحـوار السياسي البنـاء بعد المصادقة علـى قانون الأحزاب
الوطني

مواصلة خدمة الشعب الجزائري والدفاع عن مصالح الأمة..رئيس الجمهورية:

إطـلاق الحـوار السياسي البنـاء بعد المصادقة علـى قانون الأحزاب

30 ديسمبر 2025
الجزائر دخلت مرحلة اقتصادية حاسمة
الوطني

القـدرة علـى التكيّــف وامتصـاص الصدمـات باتــت واضحـة.. الرئيس تبون:

الجزائر دخلت مرحلة اقتصادية حاسمة

30 ديسمبر 2025
الجزائر ثابتة في مواقفها ولن تتغير..أنتم تضيعون وقتكم
الوطني

دبلوماسيتنـا لا نخشـــى لومة لائم ولن تتخلـى عـن فلسطين

الجزائر ثابتة في مواقفها ولن تتغير..أنتم تضيعون وقتكم

30 ديسمبر 2025
الوطني

أساس بناء الدولة الجزائريةهـو بيان أول نوفمبر 1954..الرئيس:

الجزائـر دولــة اجتماعيــة وستبقـى

30 ديسمبر 2025
“السليل”..عيـون لا تنام وأيد على الزناد من أجل الجزائر
الوطني

احترافية وهيبة واستعدادٌ عملياتي عالٍ لمواجهة التهديدات والمؤامرات

“السليل”..عيـون لا تنام وأيد على الزناد من أجل الجزائر

30 ديسمبر 2025
الوطني

استقبل وفدا من أبناء الجالية الوطنية بالخارج..ناصري:

إنجازات بالجملـة تحقّقت تحت قيادة رئيس الجمهوريـة

30 ديسمبر 2025
المقال التالي

الاقتصــــــــــــــــــاد الجــــزائــــــــــــــــــــري.. خطــــوات نحــــو استدامـــــة النمــــــــــو والتنويـــــــــــع

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط