يومية الشعب الجزائرية
الثلاثاء, 30 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية صفحات خاصة صحة

التهاب القصيبات الهوائية لدى الأطفال

إصابة شتوية معدية تستوجب الحذر

جمعتها: نضيرة نسيب
الجمعة, 10 جانفي 2025
, صحة
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

يشكّل التهاب القصيبات الهوائية أحد أكثر الأمراض التنفسية شيوعًا بين الأطفال دون سن الثانية، خاصة في فصل الشتاء. يعود سبب الإصابة بهذا المرض في الغالب إلى العدوى المنتقلة للفيروس المخلوي التنفسي (RSV)، الذي يُعدّ المسؤول عن نحو 60-80% من الحالات. ينتقل الفيروس بسهولة عبر الرذاذ المتطاير أثناء العطس أو السعال، أو من خلال ملامسة الأسطح الملوثة.

عادةً ما تبدأ أعراض التهاب القصيبات الهوائية بشكل يشبه نزلات برد، مع سيلان الأنف وارتفاع طفيف في درجة الحرارة. إلا أن المرض يتطور بسرعة ليسبب سعالًا مستمرا، صعوبة في التنفس وأزيزًا في الصدر.
في الحالات الشديدة، قد تظهر علامات نقص الأكسجين، مثل تغير لون الشفاه أو الجلد إلى الأزرق، وهي حالة تتطلب تدخلاً طبيا عاجلا.
الأطباء يحذرون من أن الأطفال الأكثر عرضة للخطر هم الرضع أو الخدج أو الذين يعانون من أمراض مزمنة، مثل أمراض القلب والرئة، بالإضافة إلى الأطفال الذين يعيشون في بيئات مزدحمة أو يتعرضون لدخان السجائر.

تشخيص يعتمد على الفحص السريري

يعتمد تشخيص التهاب القصيبات الهوائية على التاريخ الطبي والفحص السريري. قد يحتاج الأطباء في بعض الحالات إلى إجراء اختبارات إضافية، مثل تصوير الأشعة السينية أو تحليل عينات الأنف، خاصة إذا كانت الأعراض شديدة أو غير واضحة.

علاج مساعد وليس شافيا..

لا يتوفر حتى الآن علاج محدد للقضاء على الفيروس المسبب لالتهاب القصيبات الهوائية. العلاج المتبع يركز على تخفيف الأعراض ومساعدة الطفل على التنفس بشكل أفضل. وينصح الأطباء بترطيب الهواء في المنزل، تقديم السوائل بكثرة للطفل واستخدام مخفّضات الحرارة عند الحاجة.
أما في الحالات الشديدة، فقد يحتاج الطفل إلى العلاج بالأكسجين أو تلقي السوائل الوريدية داخل المستشفى. ويؤكد الأطباء أن المضادات الحيوية ليست فعالة في علاج المرض، إلا إذا حدثت عدوى بكتيرية ثانوية.

دور الوقاية في الحد من الإصابات

يرى الخبراء أن الوقاية تبقى السلاح الأمثل للحد من انتشار المرض. وينصح الأطباء الالتزام بتدابير النظافة الشخصية، مثل غسل اليدين بانتظام وتعقيم الألعاب والأسطح التي يلمسها الطفل وتجنب تعرض الأطفال لأشخاص مصابين بنزلات البرد أو الإنفلونزا.
كما أن تجنب التدخين في محيط الأطفال وتحسين جودة الهواء في المنزل يمكن أن يقلل من فرص الإصابة أو تفاقم الأعراض.

تطورات واعدة..  

شهد الطب تقدمًا كبيرًا في مجال الوقاية من التهاب القصيبات الهوائية الناتج عن الفيروس المخلوي التنفسي. فقد أُطلقت علاجات تعتمد على الأجسام المضادة، مثل عقار “نيرسيفيماب”، الذي يوفر وقاية للأطفال الأكثر عرضة للخطر. كما أن الجهود جارية لتطوير لقاحات فعّالة ضد الفيروس المخلوي التنفسي، وهي خطوة قد تحدث تغييرا جذريا في تقليل حالات الإصابة مستقبلًا.

نصائح إلى الأولياء..

ينبه الأطباء إلى ضرورة مراقبة الأطفال عن كثب خلال مواسم الشتاء، والانتباه إلى أي علامات تدل على صعوبة في التنفس أو تغير في لون الجلد. كما أن التوجه السريع للطبيب عند ملاحظة تلك الأعراض، يمكن أن يمنع تطور المرض ويجنب الطفل مضاعفات خطيرة.
رغم شيوع التهاب القصيبات الهوائية، فإن التوعية واتباع التدابير الوقائية يمكن أن يقللا بشكل كبير من مخاطره، مما يمنح الأطفال فرصة للشفاء السريع والتمتع بصحة جيدة.

 

المقال السابق

تعـرف علـى الشرث.. مرض الشتـاء النـادر؟

المقال التالي

الجزائر تدعو إلى مشاورات حول وضع «الأونروا» في فلسطين

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

صحة

أبحاث جديدة تكشف علاقته بسوء التغذية وأمراض مزمنة

تسوّس الأسنان عند الأطفال.. بداية مشكلات صحية كبيرة

26 سبتمبر 2025
صحة

س. ج. في صحتك

تعرّف على فساد الأسنان؟

26 سبتمبر 2025
صحة

ميكروسكـوب

الأسنان والزهايمر.. علاقة غير متوقّعة!!!

26 سبتمبر 2025
صحة

غـذاؤك دواؤك

حذار!.. المشروبات الغازية عدوّ أسنانك

26 سبتمبر 2025
صحة

نصيحة طبيب

لا تنسوا الفرشاة!

26 سبتمبر 2025
صحة

وصفة القرنفل الطبيعية لشعر جميل

26 سبتمبر 2025
المقال التالي

الجزائر تدعو إلى مشاورات حول وضع «الأونروا» في فلسطين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط