يومية الشعب الجزائرية
الخميس, 25 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية صوت الأسير

من المخيم إلى المخيم.. الصورة واحدة

بقلم: د. صبري صيدم
الإثنين, 28 أفريل 2025
, صوت الأسير
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

في مخيم اليرموك وقبل أيام شاهدنا بأم أعيننا كيف يجتمع الموت والركام والبؤس والفقر والتشريد، ليقابلها كمّ لا ينتهي من الإرادة والإصرار وحب الحياة، وفي غزة وجنين وطولكرم ونابلس وطوباس ورام الله وبيت لحم والعديد من المخيمات الجريحة داخل الوطن وخارجه، يشهد العالم أجمع تكرار المشهد ذاته، وكأن النكبة والتشريد هما مصير الشعب الفلسطيني طال الزمن أم قصر.

بين هذا وذاك يقف العالم المتفرج عاجزاً أمام جبروت الاحتلال، بينما يغرق البعض القليل في إعداد الخطط التي تقود نحو تصدير الفلسطينيين إلى الشتات من جديد، في مشروع تهجيري متكامل قائم على مجموعة من الحيل والتقليعات.
عالم شاءت الأقدار أن يمنح لإنسان ما في هذا العالم حقوقاً شتى لا يوفرها للفلسطيني، في مشهد سيريالي حافل بالتناقضات، تناقضات يجد لها البعض مبررات واهية تسقط عندها منظومة القيم الآدمية.
 المخيم لا يحتفظ بمخزون الرواية الفلسطينية فحسب، وإنما يشكل منصة لتذكير البشرية بالسقوط الأخلاقي، الذي سمح بولادة المخيمات على تعددها واستدامتها، من دون حل عادل وجذري للقضية الفلسطينية، المخيم على ما يبدو، لا يحتفظ بمخزون الرواية الفلسطينية فحسب، وإنما يشكل منصة لتذكير البشرية بالسقوط الأخلاقي، الذي سمح بولادة المخيمات على تعددها واستدامتها، من دون حل عادل وجذري للقضية الفلسطينية.
وفي مخيم اليرموك وسائر المخيمات تتأثر وبشكل ملحوظ حياة الناس بحالة عدم الاستقرار، وعدم وجود فرص للعيش بأمان، ليأتي الدمار على منازلهم المتعبة، وفتات حياتهم وحتى كتب أبنائهم، في إطار القناعة الكامنة لدى غزاة العصر، أياً كانت وجوههم وقلوبهم، بأن التجهيل والتخلف والحرمان، إنما تشكل مجتمعة سلاحاً حاداً مخصصاً لتركيع الفلسطيني، وإخضاعه لسطوة السيف، في مقابل العلم والقلم، لكن بقايا المخيم وركامه وحكاياته، إنما تشكل وعلى النقيض، هرموناً متجدداً وفيتاميناً دسماً يشجع الفلسطيني على العودة إليه، والعيش من تحت ركامه وفوق بقايا حطامه.
هكذا تماماً هو المشهد الذي تراه في مخيم اليرموك ورآه العالم في مخيم جنين إبان الانتفاضة الثانية، وسيراه حتماً في مخيمات أخرى، وكأن العودة إلى المخيم تشكل عرضاً تجريبياً (بروفا) للعودة الكبرى، وعليه ليس من الغرابة ان تجد هناك بقايا دكان أو مخيطة أو ملحمة أو حتى مؤسسة قد عادت مجتمعة إلى الحياة، ولو بإمكانيات متواضعة، بحثاً عن الخبز الكريم، والكرامة الأكرم من كل التفاصيل المادية.
أما مقبرة الشهداء في مخيم اليرموك ففيها أم العبر، شهداء ينتمون إلى فصائل متعددة، اختلفوا تنافروا وتباعدوا في حياتهم إلا أنهم عادوا ودفنوا بعد أن ارتقوا في محطات النضال على تعددها، في المقبرة ذاتها، ليأتي الغربان فيقصفون القبور على من فيها دونما تمييز بين هذا وذاك، فهل في مقابر شهدائنا ومراقدهم وفي إطار الوحدة الوطنية، عبرة لمن يعتبر؟ وهل في مخيماتنا ذاتها ينتقل الأمل من مراحل المراوحة إلى مراحل الحضور المؤثر، تمهيداً لزوال الليل والغمة وكرب الأيام؟ ننتظر ونرى.

 

المقال السابق

الاحتلال يشـن حملة مداهمـات واعتقـالات بالضفـة والقـدس

المقال التالي

تيميـمـون ..نحــو توزيع أكـثر مـن 3370 إعــانـة ريــفــية

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

حين يصبح “الأمل” فخّا للتعذيب
صوت الأسير

زيـارة خلف أسوار الجحيـم

حين يصبح “الأمل” فخّا للتعذيب

24 ديسمبر 2025
آلاء العقاد.. طفلة فلسطينية هزمت الإعاقة
صوت الأسير

كتبت الحقيقة بيدٍ ترتجف وضميرٍ لا ينكسر

آلاء العقاد.. طفلة فلسطينية هزمت الإعاقة

24 ديسمبر 2025
عندمـا تهـزم  الكلمـة جبروت القـوة الغاشمة
صوت الأسير

باسم خندقجـي..

عندمـا تهـزم الكلمـة جبروت القـوة الغاشمة

24 ديسمبر 2025
لِلْجَزَائِرِ الشَّقِيقِ
صوت الأسير

لِلْجَزَائِرِ الشَّقِيقِ

24 ديسمبر 2025
وجعٌ إنساني في سجون الاحتلال
صوت الأسير

الأسرى الفلسطينيون..

وجعٌ إنساني في سجون الاحتلال

24 ديسمبر 2025
”الشعب”..جريدة تحمل فلسطين في القلب
صوت الأسير

منــذ ستـــّة عقـود

”الشعب”..جريدة تحمل فلسطين في القلب

22 ديسمبر 2025
المقال التالي

تيميـمـون ..نحــو توزيع أكـثر مـن 3370 إعــانـة ريــفــية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط