يومية الشعب الجزائرية
الخميس, 25 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية صوت الأسير

أدب الحركة الفلسطينية الأسيرة..من هنا بدأنا

بقلم: يوسف م . شرقاوي
الأربعاء, 28 ماي 2025
, صوت الأسير
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 تردّدت أقوال كثيرة منذ حازت رواية الأسير الفلسطيني باسم خندقجي “قناع بلون السماء” جائزة بوكر العربية، مثل أنّ الجائزة منحت صوتاً لأدب الأسرى الفلسطينيين، أو “رفعته”، كما كُتِب عن “خلط” الجائزة الإبداعي بالسياسي، وغير ذلك. هذه الإشكاليّة وقف عندها باسم خندقجي نفسه من قبل، إذ فضّل دائماً أن يوصف بالروائي أو الشاعر عند صدور كتابٍ جديد له، من دون أن يقترن اسمه كمبدع بكونه أسيراً.

تجربة باسم خندقجي الروائية، إلى جانب تجارب قليلة لكتّاب آخرين عاشوا تجربة الأسر في سجون الاحتلال الصهيوني، تتميّز بأنها حاولت تجاوز السمات المألوفة لأدب الأسرى، والقفز عن هذه السمات إلى حدّ تجبر مَن يتناولها على قراءتها قراءة تختلف عن أنها رواية لأسير. “قناع بلون السماء” تفرض مثل هذه القراءة أيضاً، رغم ارتباط موضوعها بالسردية الفلسطينية وزيف سردية الاحتلال. لكنّ نهايتها تعود وتحيلنا إلى ظرف صاحبها:
«تمَّت
9 تشرين الثاني 2021
سجن جلبوع الكولونياليّ”.
كتاب ”ضاع سنة النّكبة”.
 يُذكر في المراجع التي تقف على مراحل تشكيل أدب السجون في فلسطين أنّ للأديب والقاصّ والمترجم الراحل، خليل بيدس (1875 – 1949)، كتاب بعنوان “أدب السجون”، صدر في بدايات القرن العشرين، وضاع سنة النكبة 1948.
بيدس، أحد روّاد الترجمة من الروسية إلى العربية، إذ نقل أعمال تولستوي وبوشكين إلى العربية، أَوْلى الهجرة الصهيونية اهتمامه مبكراً ونبّه إلى خطرها، وكان قد حُكِم عليه بالإعدام عند اندلاع الثورة العربية في حزيران/يونيو عام 1916، فحمته البطريركية الأرثوذكسية في القدس.
وما لبث أن شارك في تظاهرة سنة 1920 في القدس، فاعتقلته سلطات الانتداب البريطاني وأودعته سجن عكا بعد أن حكمت عليه بالسجن 15 عاماً.. هناك ألّف كتابه الذي يصف فيه سجن المستعمِر والأساليب الوحشية التي يعامل بها السجناء، ثم أُصدِر قرار بالعفو عنه وعن المساجين السياسيين. وخليل بيدس صاحب أول رواية فلسطينية بعنوان “الوارث” 1920. وكتاب بيدس الآخر “أدب السجون” يشير إلى أنّ التجربة الروائية الفلسطينية، منذ روّادها الأوائل، ما لبثت أن ارتبطت بتجربة الأسر.
مراحل التّشكيل
يقول الكاتب والأكاديمي الفلسطيني، رأفت حمدونة، إنّ التسميات حول الإنتاج الأدبي في “باستيلات العدو” مختلفة. إذ يذهب البعض إلى تسمية هذا الأدب بأدب الحرية، أو “الأدب الاعتقالي”، فيما أطلق عليه آخرون “الأدب الأسير” أو “أدب السجون”، لكن ثمة إجماع على أنه يندرج تحت عنوان “الأدب الفلسطيني المقاوم”. وبرز “أدب السجون”، وفق حمدونة، كظاهرة أدبية في الأدب الفلسطيني الحديث قبل هزيمة حزيران / يونيو عام 1967، لكنّ العوامل التي ساعدت على الكتابة الأدبية لدى الأسرى بدأت في سبعينيات القرن الماضي. وفي مقالة للأديب الفلسطيني الراحل، رشاد أبو شاور، عن نشأة أدب الأسرى الفلسطيني، فإنّ أول كتاب صدر عن تجربة الأسر كان “ستة أشهر في سجون الاحتلال” لأسيرين طالبين جامعيين من الجبهة الشعبية هما: تيسير قبعة وأسعد عبد الرحمن. وتقسّم المراجع مثل “أدب السجون في فلسطين” لإيمان مصاروة، و«الجوانب الإبداعية في تاريخ الحركة الوطنية الفلسطينية الأسيرة” لرأفت حمدونة وغيرها، التجربةَ الإبداعية للأسرى الفلسطينيين إلى مراحل عديدة:
أوّلها مرحلة سبعينيات القرن العشرين التي نجح فيها الأسرى بعد الإضراب الكبير عام 1970 بفرض مطالبهم على إدارة سجون الاحتلال، وصدر فيها ديوان شعري مشترك بعنوان “كلمات سجينة” بخط اليد في معتقل بئر السبع عام 1975. في هذه المرحلة تنامت قوّة الحركة الوطنية الفلسطينية الأسيرة، وتطوّرت أساليب الإسناد الجماهيري لها، ما أدى إلى لجم شراسة القمع الجسدي والفكري وخفّف من حدّة القهر الممارس ضد الأسرى، ودخلت الكتب الأدبية.
أما المرحلة الثانية فكانت في فترة ثمانينيات القرن الماضي، وقد اطلع الأسرى فيها، بسبب العوامل المذكورة سابقاً، على نماذج إبداعية محلية وعربية وعالمية، وتمكّنوا من تهريب إنتاجاتهم خارج المعتقل. كما عملوا على إصدار مجلات أدبية متنوّعة تُكتب منها أكثر من نسخة وتوزّع بينهم، مثل: الملحق الأدبي لمجلة نفحة الثورة، ومجلتي الصمود الأدبي والهدف الأدبي الصادرتين عامي 1981 و1986 في معتقل عسقلان، ومجلة إبداع نفحة التي صدرت عن اللجنة الثقافية الوطنية في معتقل نفحة، ومجلة صدى نفحة عام 1981، بالإضافة إلى مجلة النهضة وغيرها. كما صدر في تلك الفترة عدة روايات ودواوين ومجموعات قصصية، نذكر منها: “أيام منسية خلف القضبان” لمحمد أبو لبن 1983، “الطريق إلى رأس الناقورة” لحبيب هنا 1984، “ساعات ما قبل الفجر” لمحمد عليان 1985، “زنزانة رقم 7” لفاضل يونس 1983، وغير ذلك. أما المرحلة الثالثة من أدب الأسرى، أو أدب الحركة الوطنية الأسيرة، فكانت في الانتفاضة، حيث تحوّل الإنتاج الأدبي حينها إلى مشاركة نضالية في أحداث الانتفاضة، وأولت دور النشر والمؤسسات عناية خاصة بهذه الإنتاجات، التي نذكر منها: “فضاء الأغنيات” للمتوكل طه 1989، “المجد ينحني لكم” لعبد الناصر صالح 1989، “أوراق محررة” لمعاذ الحنفي 1990، وعدة دواوين أخرى.
كما صدرت قصص “سجينة” لعزت الغزاوي 1987، “ستطلع الشمس يا ولدي” لمنصور ثابت 1992، ورواية “تحت السياط” لفاضل يونس 1988، و«شمس الأرض” لعلي جرادات 1989، و«رحلة في شعاب الجمجمة” لعادل عمر 1990، و«شمس في ليل النقب” لهشام عبد الرزاق 1991، و«قهر المستحيل” لعبد الحق شحادة 1992، وعشرات الأعمال الأخرى.
أمّا المرحلة الرابعة والأخيرة فتأخذ زمانها بعد قيام السلطة الفلسطينية، أي ما بعد اتفاقية أوسلو. هذه المرحلة حدث فيها تراجع كبير في الكتابة لدى الأسرى مقارنة بالفترات السابقة، وصدرت إنتاجات لمعتقلين محررين (في ضوء أوسلو) بعضها كُتب داخل المعتقل ونشر بعد التحرّر مثل: “قمر سجين وجدران أربعة” لمعاذ الحنفي، كتبها في معتقل نفحة 1989 ونشرها في غزة 2005، وأيضاً روايتان من الرباعية الوطنية لرأفت حمدونة كتبهما في معتقلي نفحة وبئر السبع هما “عاشق من جنين” و«الشتات”، ورواية “ستائر العتمة” لوليد الهودلي، التي كتبها في المعتقل، وطبع الجزء الأول منها في 8 طبعات، أي نحو 40 ألف نسخة، ولم يسبق لرواية فلسطينية من داخل السجون أن تنشر بهذا الكم، كما يقول رأفت حمدونة، فضلاً عن تحويلها إلى فيلم عام 2015. إضافة إلى الأعمال التي كتبت خارج المعتقل في تلك الفترة من قبل أسرى محرّرين مثل المتوكل طه، ومنصور ثابت، وسلمان جاد الله، وعائشة عودة، وهشام عبد الرزاق، وغيرهم.بالنسبة إلى رشاد أبو شاور، فإنّ العلامة الفارقة في أدب الأسرى هي رواية “المجموعة 778” لتوفيق فياض، وهو أسير محرّر، تتحدّث روايته عن المجموعة التي عُرفت برقم 778 ودوّخت الاحتلال عامي 1968 و1969.
اهتمّ بعض الأسرى أيضاً بفنّ المسرحية في نهاية السبعينيات، وبرزت محاولات لتأليف المسرحيات القصيرة، كما كانت تمثّل مسرحيات في غرف زنازين بئر السبع، من بينها “زنبقة الدم” التي جرى تمثيلها على خشبة مسرح نصبه الأسرى من البطاطين، كما يقول سلمان جاد الله في كتابه “أدب المواجهة، منابع أدب الحركة الأسيرة الوطنية”. وقامت الأسيرات في سجن “نفيه تريستا” بتقديم مسرحيات عرف منها “فدائي جريح”، كما تحوّلت رسائل الأسرى شيئاً فشيئاً إلى نصوص أدبية. لم يتوقّف الإنتاج الأدبي لدى الأسرى، بل يزداد ويتطوّر، وكما قلنا: يتجاوز في بعض الأوقات سمات أدب الأسرى.
(عن الميادين)

 

المقال السابق

شكر وامتنان إلى الصّحـف الجزائرية لاحتضان إبداعات المنبر

المقال التالي

وردات فلسطين في الأسر.. تيجان رؤوسنــا..صـبراً

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

حين يصبح “الأمل” فخّا للتعذيب
صوت الأسير

زيـارة خلف أسوار الجحيـم

حين يصبح “الأمل” فخّا للتعذيب

24 ديسمبر 2025
آلاء العقاد.. طفلة فلسطينية هزمت الإعاقة
صوت الأسير

كتبت الحقيقة بيدٍ ترتجف وضميرٍ لا ينكسر

آلاء العقاد.. طفلة فلسطينية هزمت الإعاقة

24 ديسمبر 2025
عندمـا تهـزم  الكلمـة جبروت القـوة الغاشمة
صوت الأسير

باسم خندقجـي..

عندمـا تهـزم الكلمـة جبروت القـوة الغاشمة

24 ديسمبر 2025
لِلْجَزَائِرِ الشَّقِيقِ
صوت الأسير

لِلْجَزَائِرِ الشَّقِيقِ

24 ديسمبر 2025
وجعٌ إنساني في سجون الاحتلال
صوت الأسير

الأسرى الفلسطينيون..

وجعٌ إنساني في سجون الاحتلال

24 ديسمبر 2025
”الشعب”..جريدة تحمل فلسطين في القلب
صوت الأسير

منــذ ستـــّة عقـود

”الشعب”..جريدة تحمل فلسطين في القلب

22 ديسمبر 2025
المقال التالي

وردات فلسطين في الأسر.. تيجان رؤوسنــا..صـبراً

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط