يومية الشعب الجزائرية
الجمعة, 26 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث المجتمع

لحظات حاسمة وترقّب للموعد الحاسم.. الاستيراد والتصدير

فُرسان المعرفة.. البكالوريا غــدا

و.ي. أعرايبي
الجمعة, 13 جوان 2025
, المجتمع
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

المترشحون يضعون اللّمسـات الأخـيرة ودعـم قـوّي لتعزيـز الجانــب النفسـي

يوّظف التلاميذ المقبلين على امتحانات شهادة البكالوريا المزمع إجراؤها غدا كل الأساليب الناجعة لتثبيت المعلومات وتحصينها من النسيان واستحضارها في لحظة قراءة الأسئلة في مواجهة حاسمة مع ورقة الامتحان التي يتمناها كل مترشح أن تكون “رحيمة” وفي متناولهم.

هذه اللّحظات المصيرية التي يتوقف عليها طموح هؤلاء المقبلين على شهادة البكالوريا تسبقها استعدادات وترتيبات ذكية وهادئة من غير قلق ولا توتر في نظر المختصين النفسانيين وخبراء البيداغوجية ومرافقين تربويين وأساتذة ومدرسين.
وللوقوف على هذه الساعات الحاسمة في مسيرة الاستيعاب التربوي للدروس وتثبيتها بعيدا عن التشويش واضطراب النفس، والخلط بين المعلومات والمعارف القبلية التي تم تخزينها من خلال عمليات التلقين.
ويلجأ المقبلون على امتحان شهادة البكالوريا إلى أساليب وطرق تجمع بين التصرف الشخصي وما ثبته الأساتذة في أذهان التلاميذ من معلومات خلال الموسم الدراسي للسنة النهائية وبعض المكتسبات من السنوات السابقة، كقاعدة مساعدة دون أن تكون لها علاقة بالبرنامج المقرر للسنة النهائية يقول الأساتذة المدرسون الملتزمون بالتأطير البيداغوجي والتربوي.
لذا، تعد الأيام السابقة والساعات القليلة الباقية لانطلاق الامتحان مهمة جدا، يقول أستاذ الفلسفة محمد بوناقة الذي شدد على عامل الاستقرار النفسي والهدوء والبعد عن القلق والتوتر الذي يرى أنه لن يكون في صالح الطالب في الساعات القادمة وأيام الامتحان، فاستعمال الفاصلة الفضلى بين التمارين مهمة في تثبيت المعلومة في منطق الذاكرة المخزنة للمعلومة. فقد يلجأ الطالب في هذه الساعات القليلة إلى المراجعة للدروس التي يشك أن تكون محور مواضيع الامتحانات المقررة أو أن بعض اللبس مازال يحول بينه وبين تخزين هذه المعلومة أو تلك لكن من غير إجهاد لقواه النفسية والعقلية وحتى الجسدية.
وقد تزيحه هذه المكونات عن تثبيت المعلومة بشكل صحيح ويقيني، وقد أفضت لـ«الشعب” إحدى الطالبات المتحصلات على شهادة البكالوريا في السنوات المنصرمة أن إحساسها كان منصبا على أحد المواضيع المقررة من البرنامج، لذا عند لحظة المراجعة الأخيرة مع أستاذها وجهت اهتمامها الكلي نحو إتقان هذه المراجعة وتثبيت كل تفاصيل الدرس المخصص لمادة الفلسفة ذات المعامل الأول في شعبة الآداب، فكان هذا التخمين الممزوج باليقين الذي تخمر لديها، لتتفاجأ عند تسلم ورقة الأسئلة بالموضوع الذي ظلت متمسكة به، مما سهل عليها الإجابة عن المطلوب بكل أريحية وانتهى الأمر بحصولها على علامة 16 من 20.. نقطة المقررة لتنال شهادة البكالوريا.
هذا التفكير والإحساس اليقيني في نظر الأستاذ بوناقة، لم يكن محل صدفة لدى التلميذ، بل نتيجة تعلقه بالمادة التعليمية والدروس التي تشد انتباهه، لذا فالتلاميذ هذه الأيام يقومون بترتيب المعلومات والمعارف بشكل دقيق وهادئ بعيدا عن أي توتر أو ضوضاء وتشويش.
هو نفس الطرح الذي يشتغل عليه الأستاذ بن علي عشيط مع طلبته وبعض الذين يتعامل معهم، حيث يعمل مع هؤلاء على وضع الروتوشات الأخيرة للدروس التي يقدمها في مادة الهندسة الميكانيكية والتي اكتسب فيها تمرسا ومهارات عالية أثناء التدريس وهو ما يشهد له بهذا التفوق الذي يقر به الطلبة والإدارة والزملاء والزميلات المرافقين له وحتى المتقاعدين الذين شهدوا له بهذه الخصلة، فالتقرب من الطالب في هذه اللحظات الأخيرة، يعتبر للمقبل على الامتحان دعما من الناحية النفسية التي تزداد قوة، وهي من أسباب النجاح والتوفيق يقول الأستاذ بن علي عشيط، ابن ثانوية مفدي زكرياء بحي الفيرم ببلدية الشلف.
وبالموازاة مع هذه المرافقة التي تمثل عاملا إيجابيا على الطلبة، يحتاج هؤلاء إلى وقفة أخرى مدعمة من الناحية النفسية والتشجيعية يكون الأولياء طرفا فيها، حيث تقول لمياء وشهرزاد وميساء أن الآباء والأمهات لهم دور بارز في صقل كوامن القدرة والاطمئنان والثقة والدعم المعنوي الذي يعد عاملا أساسيا في التوفيق والنجاح.
هذا الطرف بنظر الأساتذة المدرسين يعمل على تقوية شحنات الإرادة وزرع بذور الثقة في النفس بعيدا عن الضغوطات بكل أشكالها من خلال تداول بعض العبارات مثل ننتظر نجاحك لنقيم الحفلة الكبيرة، ولا تنس أن هناك جيرانا لنا لهم طلبة في نفس المرحلة فلا تحرمنا من هذه الفرحة.
 كما يستعرضون بعض القصص والمواقف من فترات الخيبة والنجاح التي عاشتها هذه العائلات المجاورة لهم.. هذه في نظر المختصين النفسانيين لها انعكاسات سلبية على التلاميذ المقبلين على الامتحانات، لذا بات على الجميع الابتعاد عن هذه السلوكيات وما تشكله من ضغوطات نفسية يقول جمع من الأساتذة أمثال الحاج رحمون وبغذاوي وطيب وخليلي وبن خدة وبوناقة وعشيط الذين لهم باع طويل في عملية التدريس.

 

المقال السابق

تكريم أزيد من 148 طالبة حافظة للقرآن الكريم

المقال التالي

المخزن يستخـدم المهاجريــن في التّفـاوض مـع الاتحــاد الأوروبي

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الوقاية الصحية.. أولوية بمدارس أولاد أعطية
المجتمع

فرق طبية ونفسية لمكافحة المخدّرات بسكيكدة

الوقاية الصحية.. أولوية بمدارس أولاد أعطية

22 ديسمبر 2025
صالون الصّناعة التّقليدية  بالجلفـة يرسـخ دعـم الحرفيّـين
المجتمع

برامج مرافقة جديدة بمشاركة 56 حرفيا من 15 ولاية

صالون الصّناعة التّقليدية بالجلفـة يرسـخ دعـم الحرفيّـين

21 ديسمبر 2025
الرمال الذهبيـة.. وجهة عالمية للدفء والاكتشاف
المجتمع

شتاء الصحراء الجزائرية مميز

الرمال الذهبيـة.. وجهة عالمية للدفء والاكتشاف

20 ديسمبر 2025
التلاحم لحماية وبنـاء الوطـن..ضـرورة حيويـة
المجتمع

يوم تكويني لفائدة ناشطي الجمعيات المحلية

التلاحم لحماية وبنـاء الوطـن..ضـرورة حيويـة

19 ديسمبر 2025
تعزيــز الوقايـــة والتّكويــن  لمواجهة “فقـر الـدم الوراثـــي”
المجتمع

في ملتقى علمي جهوي بسكيكدة..مختصّون يؤكّدون:

تعزيــز الوقايـــة والتّكويــن لمواجهة “فقـر الـدم الوراثـــي”

14 ديسمبر 2025
المجتمع

بمبادرة من جمعية الرؤية والنسيق مع المؤسسات الصحية

استجابــة واسعـة لحملـة التبرع بالدم في مدينة جيجل

5 أكتوبر 2025
المقال التالي

المخزن يستخـدم المهاجريــن في التّفـاوض مـع الاتحــاد الأوروبي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط