يومية الشعب الجزائرية
السبت, 27 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية صوت الأسير

غــــزة تُبـــاد..

بقلم: د. جمال عبد الناصر أبو نحل
الإثنين, 21 جويلية 2025
, صوت الأسير
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

بعدما مضي زُهاء 21 شهرًا على العدوان الصهيوني الغادر، والقصف الوحشي الهادر، والشر المُستطير، والشرر المتطاير من أثر الصواريخ، والقصف بأثقل القنابل، بأوامر المجرم الفرعون الخنزير الشيطان نتنياهو الكافر !؛ والذي ظن نفسهُ بأنهُ على كل شيء قادر؛ ومعهُ كُل أفراد عصابة جيشه المجرم القاتل الفاحش المٌتفحِّشْ النجس الفاجر. فقاموا بارتكاب مئات مجازر، الوحشية البشعة، ومارسوا سياسة التطهير العرقي، والإبادة الجماعية للأطفال والنساء، والشيوخ، والشباب في قطاع غزة بفلسطين المحتلة، وأكثروا في غزة الفساد، والإفساد..

وبعد ارتقاء أكثر من 60 ألف شهيد، وأكثر من 150 ألف مصاب، وجريح، واعتقال ألاف الأسرى الفلسطينيين، وتدمير 85 بالمائة من قطاع غزة وتسويته بالأرض!؛ ولم يكتف المجرم مصّاص دماء النساء، والأطفال الخنزير الزنديق العُتل الزنيم “النتن ياهو”، بما فعلوه، وعصابة جيشه المجرم من سفك دماء ألاف الأبرياء؛ وإنما أدخل الشعب في قطاع غزة في حصار خانق، وحشر أغلب سكان غزة في جنوب قطاع غزة؛ ومنع عنهم الطعام، والشراب منذ أكثر من ثلاثة شهور؛ وكل ما يدخل من مساعدات شحيحة تنهبها فورًا وتستولي عليها مجموعة من العصابات العميلة للاحتلال؛ ويجرى كل ذلك تحت بصر وسمع، وحماية طيران الاحتلال المجرم!؛ ولذلك وصل الحال بالشعب الغزّي بأن يناموا تحت أزيز الطائرات الصهيونية، والقصف، وبطونهم خاوية، وجياع من غير طعام!.
وعلى أثر ذلك، مات بعض الأطفال بسبب الجوع!. وليس هذا غريب على عدو مجرم فاجر غادر عاهرٍ كافر!؛ وإنما الغريب حينما تجد أولى القربي من القادة العرب والمسلمين يقدمون لمن يقتل الشعب الفلسطيني مليارات الدولارات، وأما الشعوب العربية، والإسلامية فالغالبية منهم يتفرجون، أو يتضامنون بالقلب فقط، وكأن الأمر لا يعنيهم!؛ والأمر الأدهى، والأمر أن بعضهم مشغول بمتابعة مباريات كرة القدم العالمية، وكأن العدوان، والتجويع، وحرب الإبادة على غزة لا تعنيهم؛ بل تجد أن بعضهم غارقون في المنكرات، والخبث، والخبائث؛ فويلُ لأُمة قلوبهم لاهية..
هنا يستحضرنا الحديث الشريف الصحيح حينما دخل النبي ﷺ ذات يوم في بيته بيت زينب، وهو يقول ﷺ: ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذا؛ وحلق بين إصبعيه قالت له زينب: يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم إذا كثر الخبث يعني: إذا كثرت الشرور، والمعاصي؛ فكثرة المعاصي، والشرور، والفواحش، والمنكرات، والمُلهيات سبب الهلاك!؛ وفي حديث أخر يقول النبي ﷺ: “إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه؛ أوشك أن يعمهم الله بعقابه”..
 والعجيب في هذا الزمان، حينما ترى الشعوب الغربية الكافرة تخرج بمسيرات بآلاف الناس نُصرة للنساء، والأطفال في غزة، ولا تجد ذلك في بلاد العرب، والمسلمين فهذا خطب جلل، وأمر مُستهجن منهم!؛ ومن يمُعن النظر في تفاصيل الحديث الشريف التالي وخاصة حينما ترى الشعب في غزة قد بدأ بعضهم يمُوت جوعًا، تعرف أهمية استعاذة النبي صلى الله عليه وسلم من الجوع كما جاء في الحديث الصحيح عن أبي هُرَيْرةَ قالَ: كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يقولُ: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ منَ الجوعِ، فإنَّهُ بئسَ الضَّجيعُ وأعوذُ بِكَ منَ الخيانةِ، فإنَّها بئستِ البِطانةُ”؛ صدق الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى أن هو إلا وحي يوحى.
فها هو الشعب الفلسطيني البطل المنهك المذبوح المنكوب المكلوم في غزة يفتك بهم كل شيء من النزوح المتكرر في الخيام إلى البيوت، والمدارس، والجامعات، والمساجد، والمستشفيات التي دمرت بالقصف الصهيوني الغاشم، وصولاً إلى تعرض الشعب الآن في غزة للجوع فإنهُ بئس الضجيع!؛ ولا يجد الناس ما يسد رمق جوعهم، وجوع، وعطش أطفالهم، وأما العرب، والمسلمون، وكأنهم في غفلة ساهون، وفي سكرتهم يعمهون؛ وكذلك بعض التجار الفجار الخونة الذين يرفعون الأسعار، ويحتكرون السلع، مع انعدام الأمن المجتمعي في غزة، وضياع الأمن، والأمان، ولنستدرك أهمية نعمة الأمن، والأمان والطعام، والشراب كما جاء في الحديث الشريف: يقول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: “من أصبحَ معافًى في بدنِه آمنًا في سِربِه عندَه قوتُ يومِه فَكأنَّما حيزت لَهُ الدُّنيا بحذافيرِها، يا ابنَ جُعشُمٍ يَكفيكَ منها ما سدَّ جوعَك ووارى عورتَكَ وإن كانَ بيتًا يواريكَ فذاكَ فلقُ الخبزِ وماءُ الجرِّ، وما فوقَ ذلِك حسابٌ”؛
وأما عن العرب اليوم فغالبيتهم يتعاطفون مع فلسطين، وشعبها بالشعارات، والكلام، وليس بالأفعال، ولم يشدوا أزر إخوانهم في غزة إلا من رحم الله منهم؛ والنبي صلى الله عليه وسلم أمرنا بذلك؛ حيث يقول صلى الله عليه وسلم: “المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا، وشبك بين أصابعه”؛ والمعنى أن المسلمين فيما بينهم بناء واحد، يمسك بعضه بعضا ويشد بعضه بعضا، فأنت تألم لأخيك وهو يألم لك، وتسر لأخيك، وهو يسر لك، تعينه ويعينك، ترشده ويرشدك وتشفع له في الخير، ويشفع لك، هكذا المؤمن مع أخيه، فالحقوق لأخيك كثيرة جدًا، فالمسلم أخو المسلم، يجب عليه أن ينصره في الوقت الذي يحتاج فيه إلى مناصرته، لما في حديث الصحيحين: انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً، فقال رجل: يا رسول الله أنصره إذا كان مظلوماً أفرأيت إن كان ظالماً كيف أنصره؟ قال: تحجزه أو تمنعه من الظلم فإن ذلك نصره”؛ وجاء وفي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة؛ وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى عضواً تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى. متفق عليه؛ وعن جابر بن عبد الله وأبي طلحة بن سهل الأنصاري أنهما قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من امرئ يخذل اِمرءًا مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته، وما من امرئ ينصر مسلما في موضع ينتقص فيه من عرضه وينتهك من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب نصرته”؛ “والمعنى ليس أحد يترك نصرة مسلم مع وجود القدرة عليه بالقول أو الفعل عند حضور غيبته أو إهانته أو ضربه أو قتله إلا خذله الله”؛ فلماذا خذلتم فلسطين يا قادة العرب، والمسلمين، ويا شعوب عربية، وإسلامية أين أنتم من القضية العقدية المركزية فلسطين، والمسجد الأقصى المبارك؟؛ ولماذا تهب وتنتفض الشعوب الأوروبية، وأغلب النواب في تلك الدول دفاعًا عن فلسطين الشهيدة وشعبها الشهداء، وأنتم كمن يقف متفرجًا لا تسمع منه إلا طيب الكلام دون فعل لوقف حمّام الدم، وحرب الإبادة الصهيونية الوحشية الإرهابية ضد الشعب الفلسطيني؛ وفي الختام فليعلم كل واحد منا بأنهُ: “إذا تركتَ أخاك تأكلُه الذِّئابُ فاعلم بأنَّك يا أخاهُ ستُستَطابُ، ويجيء دورُك بعده في لحظة، وإن لم يجئْكَ الذِّئبُ، تنهشكَ الكلابُ، إنْ تأكلِ النِّيرانُ غرفةَ منزلٍ فالغرفةُ الأخرى سيدركُها الخرابُ.

 

المقال السابق

شهيدٌ قيد الاعتقـال وضمـيرٌ يفضـح إجـرام الاحتـلال

المقال التالي

الجيش الصّهيوني يواجه أزمة تجنيد وتآكلا بقياداته الميدانية

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

حين يصبح “الأمل” فخّا للتعذيب
صوت الأسير

زيـارة خلف أسوار الجحيـم

حين يصبح “الأمل” فخّا للتعذيب

24 ديسمبر 2025
آلاء العقاد.. طفلة فلسطينية هزمت الإعاقة
صوت الأسير

كتبت الحقيقة بيدٍ ترتجف وضميرٍ لا ينكسر

آلاء العقاد.. طفلة فلسطينية هزمت الإعاقة

24 ديسمبر 2025
عندمـا تهـزم  الكلمـة جبروت القـوة الغاشمة
صوت الأسير

باسم خندقجـي..

عندمـا تهـزم الكلمـة جبروت القـوة الغاشمة

24 ديسمبر 2025
لِلْجَزَائِرِ الشَّقِيقِ
صوت الأسير

لِلْجَزَائِرِ الشَّقِيقِ

24 ديسمبر 2025
وجعٌ إنساني في سجون الاحتلال
صوت الأسير

الأسرى الفلسطينيون..

وجعٌ إنساني في سجون الاحتلال

24 ديسمبر 2025
”الشعب”..جريدة تحمل فلسطين في القلب
صوت الأسير

منــذ ستـــّة عقـود

”الشعب”..جريدة تحمل فلسطين في القلب

22 ديسمبر 2025
المقال التالي

الجيش الصّهيوني يواجه أزمة تجنيد وتآكلا بقياداته الميدانية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط