يومية الشعب الجزائرية
الخميس, 18 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الوطني

المناعــة الوطنيــة أفشلــت رهانـــات التشويــش.. الخبــير أحمـد ميـزاب

الانضباط المؤسسي قطع الطريق على «كهان الفتنة»

حياة كبياش
الأحد, 14 ديسمبر 2025
, الوطني
0
الانضباط المؤسسي قطع الطريق على «كهان الفتنة»
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

التلاحم الوطني خيار استراتيجي لمواجهة الضغوط والتحديات

اسلوك باريس يكشف عن أزمـة عميقة في الرؤية الفرنسيـة

اعتبر خبير الشؤون الأمنية، الدكتور أحمد ميزاب، أن الجزائر لم تحبط كيد «كهان الفتنة» بالقوة وحدها، وإنما بالوعي وبوضوح الأدوار وبالثقة المتبادلة بين مؤسسات الدولة والمواطن، فهذا التلاحم – يقول ميزاب – عنوان قوة الدولة الجزائرية.
أبرز الخبير ميزاب في تصريح لـ»الشعب»، أن الجزائر تتحرك اليوم في محيط إقليمي ودولي شديد الاضطراب، يشهد تغير موازين القوة، تعدد بؤر الصراع، وتحول الحروب من المواجهة المباشرة إلى الاستهداف غير المباشر عبر الإعلام والاقتصاد والضغط النفسي.
في هذا السياق، أكد الخبير ميزاب، أن الجزائر لم تكن يوما خارج دائرة الاستهداف، بل ظلت هدفا دائما لمحاولات ضرب استقرارها وإحداث تصدعات في بنيتها تمهيدا لإضعاف الدولة، لافتا إلى أن محاولات المساس بالجزائر، لا تنطلق من فراغ، فهناك أطراف خارجية تنزعج من استقلال القرار الوطني، وأطراف داخلية هامشية تراهن على الفوضى كمدخل للتموقع السياسي.
وقال ميزاب إن الأدوات تتغير، غير أن الهدف واحد، وهو تفكيك الثقة بين الجيش والشعب، ولقد اصطدمت محاولات النيل من الجزائريين بالتلاحم الوطني الحقيقي بما هو نتيجة مسار طويل من التجربة والخبرة التاريخية، وذكّر بأن الجزائريين دفعوا ثمنا باهظا عندما اهتز هذا التوازن في الماضي، لهذا أصبح الحفاظ عليه اليوم خيارا واعيا وليس مجرد رد فعل مؤقت.
وأكد محدثنا أن الجيش الوطني الشعبي يعد الركيزة الأساسية لمواجهة كل ما يحاك في الدهاليز المظلمة، فالجيش مؤسسة جمهورية ذات عقيدة دفاعية واضحة، تلتزم بحدودها الدستورية، وتحمي السيادة دون انخراط في الصراعات السياسية أو الحسابات الضيقة، ويرى ميزاب أن هذا الانضباط المؤسسي هو الذي قطع الطريق أمام كل محاولات الاستفزاز، وأفشل رهانات التشويه والتحريض، كما عزز ثقة المواطن في جيشه باعتباره درعا واقيا للوطن.أضاف ميزاب أن الدولة الجزائرية عملت على تحصين الجبهة الداخلية، عبر تثبيت المؤسسات، وتفعيل القانون، ومواجهة حملات التضليل بالحقيقة والشفافية، كما سعت إلى معالجة الاختلالات الاقتصادية والاجتماعية التي تستغل عادة كوقود للفوضى، وكان الرهان دائما – يواصل ميزاب – تقليص الهشاشة وسد الثغرات، ومنع انتقال «التوتر» من الهامش إلى العمق.
وقال ميزاب إن الشعب الجزائري شكل الحلقة الحاسمة في هذا التلاحم، حيث ارتفع مستوى الوعي، والذاكرة الوطنية ما تزال حاضرة، في إشارة إلى تجربة العشرية السوداء التي خلقت مناعة جماعية ضد دعوات العنف والانقسام؛ لهذا – يؤكد ميزاب – فشلت محاولات التعبئة السريعة، وفقد الخطاب التحريضي قدرته على التأثير، إضافة إلى أن المواطن أصبح يميز بين النقد المسؤول ومحاولات الهدم.
بالنسبة للخبير الأمني ميزاب، فإن الاستفزازات التي تعرضت إليها الجزائر «كانت متعددة المستويات، إعلامية، سياسية، وأحيانا أمنية، لكن الرد لم يكن انفعاليا، بل كان عقلانيا متدرجا، قائما على التماسك الداخلي، وعلى العمل الهادئ طويل النفس». هذا النهج الذي اعتمدته الدولة – يواصل ميزاب – حرم الخصوم من أهم أوراق الضغط، وحول محاولاتهم إلى عبء عليهم لا مكسبا لهم، ذلك أن ما يميز التجربة الجزائرية في هذه المرحلة التي يقودها رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، هو إدراكها أن الأمن لا يختزل في المقاربة الأمنية، بل هو مفهوم شامل سياسي واقتصادي، اجتماعي، وإعلامي؛ ولهذا كان «التلاحم» خط الدفاع الأول، وهو الضامن الحقيقي للاستقرار.ويرى ميزاب أن ما تقوم به باريس تجاه بعض الأطراف الهامشية المعادية للجزائر، يندرج ضمن منطق سياسي واضح، ليس دفاعا عن حرية تعبير، ولا انسجاما مع قيم معلنة، بل هو التوظيف الانتقائي لأدوات ضغط فقدت فعاليتها التقليدية، ويضيف محدثنا أن «هذا السلوك يعكس تحولا في طريقة إدارة العلاقة مع الجزائر، فحينما تتراجع القدرة على التأثير عبر القنوات الاقتصادية والسياسية الكلاسيكية، يتم اللجوء إلى الهامش، إلى الضجيج بدل النفوذ، وإلى الإرباك بدل الشراكة». ويرى ميزاب أن الرهان هنا ليس صناعة بديل سياسي، ولا خلق واقع جديد داخل الجزائر، فباريس تدرك أن هذه الأطراف بلا قاعدة اجتماعية، وبلا امتداد حقيقي داخل المجتمع، لكنها تراهن على عامل واحد هو «التشويش الإعلامي»، وإيصال رسالة مفادها أن الجزائر يمكن إزعاجها عند الحاجة.وفي رؤيته التحليلية، يرى ميزاب أن هذا السلوك يكشف في عمق الأزمة في الرؤية الفرنسية، فهي تجد صعوبة في تقبل جزائر ذات قرار سيادي مستقل، تتحرك وفق مصالحها، وترفض منطق التبعية أو الاصطفاف، كلما أعادت الجزائر ضبط علاقتها مع باريس على أساس الندية.واعتبر المتحدث عودة هذا النوع من الضغط غير المباشر إلى الواجهة، يكشف التناقض الصريح في الخطاب، حيث أن فرنسا تقدم نفسها كدولة رائدة في محاربة الإرهاب، وتشدد قوانينها داخليا، غير أنها تتساهل – في المقابل – مع أنشطة تمس أمن دول أخرى، وهذا التناقض لا يمكن تبريره – يقول ميزاب – يكشف أن المعايير ليست قانونية ولا أخلاقية، وإنما سياسية وانتقائية، فمن الناحية العملية، يرى ميزاب أن هذه المقاربة لا يمكن أن تحقق أي هدف، لأنها تصطدم بواقع جزائري مختلف عما تتصور بعض الدوائر التي لن تستوعب بعد أن المؤسسات الجزائرية قائمة، والوعي الوطني مرتفع، والمجتمع يرفض مشاريع التفكيك، ولا يمنح الشرعية لمن يتحرك خارج الإجماع الوطني.
وخلص الخبير ميزاب إلى أن الرد الجزائري كان مدروسا، هادئا، قائما على القانون، وعلى الشرعية الدولية، دون تهويل، ولا انجرار إلى معارك جانبية، وهذا أسلوب حرم «دعاة الفتن» من تمرير مشاريعهم الدنيئة، وأبقاهم في حجمهم الحقيقي، مؤكدا أن ما تقوم به باريس يعبّر عن ضيق الخيارات، خاصة وأن «الاستثمار في الهامش» لا يصنع سياسة ناجحة، ولا يغير مسار دولة، بل يكشف حدود الرهان نفسه، ويؤكد أن الجزائر باتت تتعامل مع هذه الأساليب بوعي وثقة وهدوء.

المقال السابق

محـاولات دنيئـة مـن أبـواق عدائيـة تحــاول يائســة المســاس بسمعة الجيـش

المقال التالي

الجزائر المنتصرة.. واحدة موحّدة كما أرادها الشهداء

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الجزائر- الولايات المتحدة.. آفاق واسعة للتعاون الطبي
الوطني

اتفاقية تعاون بين جامعتي علوم الصّحة وجونز هوبكنز

الجزائر- الولايات المتحدة.. آفاق واسعة للتعاون الطبي

17 ديسمبر 2025
رقمنة القطاعات الوزارية..السرعة القصوى
الوطني

الحكومـة تــدرس ملفـات حيويـة تنفيذا لتعليمات رئيـس الجمهوريــة

رقمنة القطاعات الوزارية..السرعة القصوى

17 ديسمبر 2025
الولايات الجديدة جاهزة للقيام بواجباتها
الوطني

عرض مشروع قانون التقسيم الإقليمي الجديد.. سعيود:

الولايات الجديدة جاهزة للقيام بواجباتها

17 ديسمبر 2025
جرائم الاستعمـار لا تسقط بالتقادم
الوطني

من «الذاكرة» إلى «المساءلة».. نبيلة بن يحي لـ“الشعب“:

جرائم الاستعمـار لا تسقط بالتقادم

17 ديسمبر 2025
الوطني

لجنة الشؤون القانونية تدرس مقترح التعديــل.. وزيــر العــدل:

التجريد من الجنسية إجراء استثنائي يطبّق في حالات محدّدة

17 ديسمبر 2025
الوطني

المجلس الشعبي الوطني يعقد جلســة عامــــة

أسئلــة شفويــة لـ 10 وزراء اليوم بالبرلمان

17 ديسمبر 2025
المقال التالي
الجزائر المنتصرة.. واحدة موحّدة كما أرادها الشهداء

الجزائر المنتصرة.. واحدة موحّدة كما أرادها الشهداء

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط