يومية الشعب الجزائرية
الخميس, 18 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث المحلي

رئيس الجمهورية حقق حلم المواطنين بترقيتها إلى ولاية بكامل الصلاحيات

أفلــو.. تاريـخُ جهــاد ومستقبـلُ اقتصـاد

موسى دباب
الأربعاء, 17 ديسمبر 2025
, المحلي
0
أفلــو.. تاريـخُ جهــاد ومستقبـلُ اقتصـاد
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

آفــاق جديـدة للحيـاة الحضريـة والفلاحيـة.. وإمكانــات واعــدة

فاعلـون بالمجتمـع المـدني: مستعدون للإسهام في دفع عجلـة التنمـيـة

استقبل المواطنون قرار ترقية آفلو إلى ولاية كاملة الصلاحيات، بفرح عارم، وما إن انتشر الخبر حتى امتلأت الشوارع بالمواطنين يهتفون بحياة الجزائر، فالمدينة بأسرها استيقظت على حلم تحقّق، ورأى المواطنون في هذا القرار مفتاحا للأمل وبداية مرحلة طال انتظارها، ليأتي يوم القرار التاريخي الذي يوسّع آفاق آفلو، ويفتح أمامها أبواب مستقبل حافل بالجد والاجتهاد في البناء والتنمية والإسهام في الجهد الوطني الاقتصادي..
هو قرار أثلج صدور أبناء آفلو، وأعاد إليهم شعور الارتياح والطمأنينة، وأيقظ فيهم تطلّعات جديدة نحو مشاريع تنموية أوسع وخدمات أفضل، وحضور أكبر للدولة في كل زوايا الولاية الجديدة.. اليوم، تعيش أفلو مرحلة جديدة من تاريخها الطويل، بعد أن ارتقت من ولاية منتدبة إلى ولاية كاملة الصلاحيات، في خطوة وصفها سكان المنطقة بأنها “تحقيق حلم طال انتظاره”.
هذه المدينة العريقة التي تتربّع على سفوح جبال القعدة الشامخة ضمن سلسلة جبال عمور شمال ولاية الأغواط، تتميز بموقع استراتيجي وطبيعة جبلية جعلتها عبر العصور معقلا للثورة ومركزا حضاريا وثقافيا مهما.

تعزيـز الحيــاة الحضريـة والطابـع الرعـوي

شهدت ولاية أفلو خلال السنوات الأخيرة تحولات تنموية هامة أعطت المدينة وجها جديدا عكس تاريخها العريق وموقعها الاستراتيجي، فقد شملت مشاريع تهيئة حضرية كبرى، موّلت بغلاف مالي قدره 50 مليار سنتيم ضمن برنامج صندوق التضامن للجماعات المحلية، أعمال تزفيت الطرق المتضرّرة، تهيئة المساحات الخضراء، تطوير شبكة الإنارة العمومية، وتنظيف المحيط الحضري، ما منح المدينة منظرا حضريا حديثا ومريحا لسكانها.
على صعيد التعليم، تمّت تهيئة عدد من المدارس والمرافق التعليمية، وتجهيز جميع المؤسسات بالملاعب والمطاعم المدرسية، بالإضافة إلى بناء مرافق جديدة في أحياء مثل حي المستقبل وضاية لقراد 1 و2، بهدف تحسين جودة الحياة وتشجيع الاستقرار السكاني، وتعزيز مستوى الخدمات التعليمية.
وفي المجال الفلاحي، تمّ ربط أكثر من 760 مستثمرة فلاحية بالكهرباء على مساحة تمتد لـ550 كلم، مع إدخال برامج دعم للسقي بالتقنيات الحديثة، ما ساهم في رفع الإنتاجية خصوصا في محاصيل البطاطا والطماطم والفاصوليا.
وشهد المواسم الأخير مردودية عالية، حيث حقّق إنتاج البطاطا بمفرده أكثر من مليون و400 ألف قنطار. حيث تجاوز إنتاج الهكتار الواحد 350 قنطار، وأصبح بالإمكان إنتاج الفاصوليا مرتين في السنة وتصديرها إلى الولايات الأخرى، ما وفر فرص عمل للشباب وأسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي، كما شملت المشاريع تهيئة مقرات 18 مديرية منتدبة، وتوسيع مقر المندوبية الولائية ومقر المجلس الولائي، لتسهيل العمل الإداري وتعزيز جودة الخدمات، إضافة إلى دعم قطاع الصحة بتوفير أطباء أخصائيين وتجهيزات طبية حديثة، وتوزيع عدد من السكنات العمومية الإيجارية.
ولا يقتصر رصيد أفلو على التنمية الحضرية والفلاحية فحسب، بل يمتد إلى الثروة الحيوانية والطابع الرعوي المميز للولاية. حيث تعدّ أفلو من بين الولايات ذات الطابع الرعوي الواضح، حيث تشكّل تربية الأغنام العمود الفقري للاقتصاد المحلي، إذ تنتشر المراعي الطبيعية الشاسعة على طول سهول وأودية جبال عمور، ما يوفر بيئة مثالية للرعي الحر، ويعكس ارتباط السكان بعادات وتقاليد راسخة عبر الأجيال.
وتتميز الثروة الحيوانية بتنوعها بين الأغنام المحلية، الإبل، والأبقار، التي تعتمد على الرعي الحر، وتغذي الأسواق المحلية باللحوم والألبان ومنتجاتها التقليدية، وقد عبر موالو ٱفلو عن سعادتهم بإجراء الإحصاء الأخير، الذي سيسمح – حسبهم – بمعرفة “الموال الحقيقي من المزيف”، أي التعرف على أصحاب الماشية الفعليين.
وقامت المصالح الفلاحية بالتنسيق مع مصالح البلديات، وممثلو الغرفة الفلاحية وشعبة اللحوم الحمراء بتسخير الوسائل المادية والبشرية لإنجاح العملية وضمان نزاهتها وشفافيتها، بما يعكس حرص السلطات على تنظيم قطاع الثروة الحيوانية وحماية مصالح المربين.

طمـوح يتجـــدّد..

«ٱفلو… عادت بعد سنين”، هكذا عبّر سكان المدينة عن فرحتهم في أجواء من البهجة والسعادة، وسط أحاديث متفائلة تناولت ما يطمحون إليه من مشاريع تنموية واستثمارية في ولايتهم الجديدة.
أبناء أفلو تحدثوا عن مدينتهم وكأنها مدينة لم تذق النوم لحظة واحدة، تنتظر بفارغ الصبر قرار ترقيتها إلى ولاية كاملة الصلاحيات، ومن جملة ما قالوه “كنا ننتظر هذا الحلم، وكنا واثقين أنه آت لا محالة”، ليؤكدوا أنهم سيستثمرون هذه الفرصة لإطلاق المشاريع التنموية التي طال انتظارها لتعويض ما فات، مشيرين إلى أن المرحلة الجديدة تحتاج مسؤولين قادرين على حمل الأمانة وتحقيق تطلعات السكان، وإثبات القدرة على تسجيل إنجازات ملموسة على الأرض.
إن طموحات أبناء آفلو تتمثل في تحسين مستوى المعيشة وتوفير فرص عمل للشباب، وتعزيز التنمية في جميع البلديات والمناطق الريفية التابعة للولاية، وأكد ممثلون عن المجتمع المدني، استعدادهم للمساهمة في دفع عجلة التنمية، واعتبروا أن الفرصة سانحة الآن للانطلاق في البرامج والمشاريع الجديدة بعد سنوات من الجمود، وقالوا: “إن قرار الرئيس تبون يعكس إرادة حقيقية في دفع عجلة التنمية وتقريب الإدارة من المواطن”، وشدّدوا على” أهمية مرافقة هذه المرحلة الجديدة والعمل مع السلطات المحلية لضمان انطلاقة قوية لهذه الولاية الفتية”.

طبيعـــة ساحــرة

تقع بلدية أفلو على ارتفاع نحو 1400 متر فوق سطح البحر، وتبعد عن العاصمة 392 كلم جنوبا، وعن ولاية الأغواط 101 كلم شمال – غرب. وقد عينت كدائرة سنة 1954. وتضمّ اليوم 12 بلدية، منها: أفلو، البيضاء، الغيشة، قلتة سيدي ساعد، سيدي بوزيد، وادي مرة، بريدة، تاويلة، سبقاق، عين سيدي علي، الحاج المشري، وواد مزي.
وتتميز بتضاريس جبلية خلابة، جعلتها وجهة سياحية مميزة في الجزائر، حيث تتناغم الطبيعة مع التاريخ لتشكل لوحة ساحرة للزائرين، وتشتهر المنطقة بمساحات غابية واسعة تقارب 90 ألف هكتار، وأراض رعوية شاسعة.
ومن بين أبرز المناطق السياحية، منطقة تاويلة التي تشجّع على ممارسة السياحة الجبلية وسط شلالات ووديان هادئة، وتضمّ لوحات طبيعية فريدة تستقطب الزوار الباحثين عن الهدوء والجمال الطبيعي، كما تحتضن المنطقة نقوشا صخرية في الغيشة، سبقاق، وبريدة، ما يعكس قدم الحضارة القديمة لسكان جبال عمور.
ولا يقتصر رصيد المنطقة على الطبيعة فقط، بل يمتد إلى التراث الثقافي والحرف التقليدية، حيث تشتهر المنطقة بصناعة “زربية جبال عمور”، والأسواق الأسبوعية التي تجسّد الحياة الاقتصادية والاجتماعية التقليدية، كما يبرز التنوع القبلي في المنطقة، الذي يضمّ أكثر من 11 قبيلة وعشائر مختلفة، محافظة على عاداتها وتقاليدها الأصيلة.
كل هذه المؤهلات الطبيعية والثقافية تجعل من المنطقة قلبا نابضا للتنمية السياحية والاقتصادية، مع خلق فرص عمل للشباب وتحفيز الاستثمار في القطاع السياحي والخدمات.

صفحـــات أمجـــاد..

لعبت جبال عمور والقعدة دورا محوريا في تاريخ الجزائر، وكانت شاهدة على ملاحم نضالية بطولية، إذ قال عنها أحد الفرنسيين “من ديان بيان فو إلى القعدة بٱفلو”، في إشارة إلى شدة ما واجهه الجيش الاستعماري في هذه المنطقة، فقد شهدت الجبال جولات وصولات ونكبات، كما كان لأبنائها من المدنيين والمجاهدين تضحيات جسام ما تزال تشهد عليها صخور المنطقة وأحراشها ووديانها، ويؤكد عدد من المهتمين بالتاريخ أن المنطقة أدت دورا فريدا في مسار الكفاح الوطني ضد الاستعمار الفرنسي، إذ يقول أحدهم: “لقد كانت المنطقة مسرحا للكفاح الوطني منذ اندلاع الثورة، حيث خاض أبناء الولاية الخامسة معارك بطولية ضد الاستعمار الفرنسي، وكانوا مثالا للصمود والتضحية”..
ويضيف: “جبال عمور كانت حاضنة للكمائن والنضال، وشهدت ملاحم مثل معركة الشوابير في أكتوبر 1956، التي سجلت واحدة من أكبر هزائم الفرنسيين على مستوى الغرب الجزائري. وكانت من أسباب اندلاعها محاولة المجاهدين فكّ أسر المعتقلين، وقد وقعت أحداثها على أبواب جبال القعدة، وخسر العدو خلالها 1327 عسكريا فرنسيا منهم 92 ضابطا، بينما سقط 40 شهيدا من صفوف الجيش”..
وعرفت المنطقة بطولات عديدة في الميدان العسكري، وكان معتقل آفلو شاهدا على أبشع صور التعذيب والتنكيل، إذ جمع ما لا يقل عن 300 فرد من نخبة الثورة فكريا وسياسيا وعسكريا، وكان من بين أبرز المعتقلين، بشير بومعزة، حرشة حسان، محمد باهي، النقابي عيسات إيدير، والمجاهد الرسام محمد لزرق الذي صمّم شعار الاتحاد العام للعمال الجزائريين، إضافة إلى الشيخ مصباح، وعبد القادر الياجوري، ومحمد الصالح عتيق، وعبد الله ركيبي وغيرهم، وقد تعرض الجميع لأقسى أنواع التعذيب.
ويقع المعتقل بجوار مقر الحاكم العام الفرنسي، وقد خصّصته فرنسا في البداية للنيل من عزيمة قادة الحركات السياسية والإصلاحية وتعطيل نشاطهم، وهو نفسه الذي نفي إليه الشيخ الإبراهيمي أثناء الحرب العالمية الثانية.
وكان هذا المعتقل سببا مباشرا في اندلاع معركة الشوابير، إذ كان جيش التحرير الوطني قادما لتحرير الأسرى، لكن الظروف أحالت دون ذلك، فتحوّلت العملية إلى كمين سنة 1956، أسفر عن مقتل 1375 جنديا فرنسيا، وقد أنشئ المعتقل لأغراض قمعية تعتمد على الحرب النفسية المنتهجة ضد المعتقلين أثناء الثورة التحريرية للنيل من معنوياتهم. وضمّ السياسيين والعلماء والنقابيين من مختلف جهات الوطن، ومن تيارات وشرائح اجتماعية متعدّدة.
ويشير المهتمون بالتاريخ إلى أن المنطقة شهدت أكثر من 142 معركة، استشهد فيها أكثر من 1200 جزائري من مختلف أنحاء الوطن، لتظلّ هذه الأرض رمزا للبطولة والتضحية في ذاكرة الأجيال، ومثالا على التلاحم بين الطبيعة الساحرة والتاريخ المجيد.
ومع كل هذه المشاريع والتاريخ الغني، تقف ولاية أفلو اليوم على أعتاب مرحلة جديدة، تتناغم فيها الطبيعة الساحرة مع طموحات سكانها، لتصبح نموذجا للتنمية المستدامة، ومثالا حيا على قدرة الإنسان والمكان على صناعة المستقبل.

المقال السابق

”الخضـر” يكثّفـون تحضيراتهم ويرفعــون التحـدي

المقال التالي

تيـزي وزو وتندوف.. أنشطـة منوعـة بتوقرت

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

ورڤلة.. إطلاق منصـة للتسيـير البيداغوجي الجامعي
المحلي

قفزة نوعية في الرقمنة وتعزيز جودة التعليم

ورڤلة.. إطلاق منصـة للتسيـير البيداغوجي الجامعي

16 ديسمبر 2025
خنشلـة.. استـلام مـرتقـب  لـ07 مناطق نشاطات بالبلديات
المحلي

وضع العقار الصناعي لفائدة المستثمرين

خنشلـة.. استـلام مـرتقـب لـ07 مناطق نشاطات بالبلديات

16 ديسمبر 2025
المحلي

من أجل تعزيز انسيابية حركة المرور

مستغانم.. الشروع قريبا في إنجاز نفقين جديدين بخروبة

16 ديسمبر 2025
المحلي

بهدف تحسين ظروف التمدرس وتحقيق نتائج مشرفة

النعامة.. هياكل تربوية جديدة في مختلف الأطوار

16 ديسمبر 2025
المحلي

في سبيل تدعيم البنية التحتية لقطاع التربية

برج بوعريريج.. ورشــات لإنجاز 10 متوسطـات و6 ثانويات

16 ديسمبر 2025
النعامـة.. خدمـات عموميـة للتكفـّل بالمناطــق الحدوديــة
المحلي

علـى مستـوى قرى ومناطق بلديـة الصفيصيفة

النعامـة.. خدمـات عموميـة للتكفـّل بالمناطــق الحدوديــة

15 ديسمبر 2025
المقال التالي

تيـزي وزو وتندوف.. أنشطـة منوعـة بتوقرت

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط