يومية الشعب الجزائرية
الأربعاء, 24 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الثقافي

تجسيـــد حي لعلاقـة معقّـدة بـين الإنسـان والبيئة

كاف كردادة.. الشيـخ السماتــي يــؤرّخ لمأساتـه

حنان سماعيلي
الأربعاء, 24 ديسمبر 2025
, الثقافي
0
كاف كردادة.. الشيـخ السماتــي يــؤرّخ لمأساتـه
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

تعد قصيدة “كاف كردادة” للشيخ السّماتي واحدة من الأيقونات الشعرية التي تجاوزت حدود الأدب الشعبي لتصبح وثيقة تاريخية واجتماعية وأنثروبولوجية تختزل ذاكرة منطقة الحضنة وبوابة الصحراء الجزائرية، إنّها تجسيد لعلاقة معقدة بين الإنسان والبيئة، وبين النص والتاريخ، حيث تحوّل اسم “كردادة” من مسمى لجبل صخري إلى رمز وثقافي وسياحي كبير.

لفهم السياق التاريخي لقصيدة “كاف كردادة”، لا بد من الغوص في تاريخ مدينة بوسعادة، التي تلقب
بـ«مدينة السعادة”، وتعود جذورها التاريخية إلى أكثر من سبعة قرون، حيث تمتاز بطراز معماري خاص يعكس تمازجاً فريداً بين البداوة والحضارة.
تأسست مدينة بوسعادة على يد سيدي ثامر، الذي بنى المسجد العتيق المعروف بـ«مسجد النخلة” منذ أكثر من سبعة قرون، كان هذا المسجد النواة الأولى التي تشكّل حولها النسيج العمراني للمدينة، ما جعلها مركز إشعاع علمي وفكري وديني برز فيه مصلحون وعلماء كبار كالشيخ الديسي.
ارتبط التطوّر العمراني للمدينة بتوفر المياه والواحات، حيث كانت بساتين النخيل تحيط بالمدينة وتعانق ضفاف وادي بوسعادة في مشهد يجمع بين الخضرة والسكينة.

هجـــــــرات وتحـــــــوّلات

شهدت منطقة بوسعادة تحوّلات اجتماعية عميقة نتيجة هجرات بني هلال وما تلاها، هذه الهجرات صهرت الجماعات المحلية في بوتقة واحدة، حيث تشاركت الأعراش في النظم الاجتماعية البدوية وشبه البدوية، ما انعكس على الإنتاج الثقافي والأدبي للمنطقة.
ويمثل جبل كردادة، أو “الكاف” كما يطلق عليه محلياً، الكتلة الصخرية الشامخة التي تهيمن على المنظر البانورامي للمدينة، هذا الجبل هو كائن حي في الوجدان البوسعادي، استخدمه السكان في تفاصيل حياتهم اليومية، فمن حجارته بنوا مساكنهم، وفي شعابه رعت مواشيهم.
ويعد الجبل بيئة طبيعية غنية، حيث يضمّ مغارات تاريخية مثل “غار سعيدة” و«مسعودة بالحمايد”، وتعيش فيه حيوانات برية كالثعلب والذئب والقنفذ، بالإضافة إلى السحالي والأفاعي التي تتأقلم مع طبيعته القاسية، وبالنسبة لأهل “حي الدشرة القبلية”، يمثل الجبل الحياة بكل تفاصيلها، فهو المكان الذي لعب فيه أطفالهم وتزحلقوا على حجارته الملساء.
في المخيال الشعبي، يرمز جبل كردادة للثبات والأصالة، وقد تناوله العديد من شعراء المنطقة كرمز للقوة التي لا تنحني.
تظهر الدراسات الأكاديمية أن الشاعر في النص الشعبي الجزائري غالباً ما “يشخص” الجبل، فيخلع عليه صفات إنسانية ويستنطقه ليعبر عن آلامه ومعاناته، هذا التوظيف الرمزي للجبل يعكس “ذاتاً قلقة” تبحث عن معادلات دلالية لشعورها بالضياع أو الموت أو الفراق.

الشاعـــــر والمأســـــاة الثقافيـــــــة

الشيخ السّماتي هو صاحب قصيدة “كاف كردادة” الشهيرة، وهو شاعر ينتمي إلى مدرسة الملحون التي ازدهرت في منطقة الحضنة وشمال الصحراء.
تلقى السّماتي ثقافة دينية رصينة في “الزاوية المختارية”، ما صبغ شعره بصبغة فنية ولغوية تجمع بين جزالة الفصحى وبساطة الدارجة البدوية.
ترتبط سيرة الشيخ السّماتي بواحدة من أكبر الخسائر الثقافية في المنطقة، حيث يُروى أن والده، ولأسباب قد تتعلق بالورع أو الخوف من سوء فهم أشعار ابنه الغرامية، قام بحرق كل ما كتبه السّماتي بعد وفاته.
هذا الفعل أدى إلى ضياع معظم إنتاجه الشعري، ولم يبقَ منه إلا ما حفظته الصدور وتداوله الرواة، وعلى رأسها قصيدة جبل كردادة التي ظلت تقاوم النسيان.
تميز السّماتي بأسلوب خاص في إثبات هويته داخل القصيدة، وهو ما يعرف بـ “التشفير” أو “الترميز الرقمي”. في نهاية قصيدة كردادة، يقدم الشاعر لغزاً للكشف عن اسمه، حيث يقول:
“يا من جيت تسأل نا ليّ وامهل
بعد ربع حروف نعطيك سمايا
سين وميم وتا مع ألف كمل
وإذا لم تقرا سماتي يا ذايا”.

هذا التوظيف للحروف يعكس وعياً عالياً بالبناء الفني للقصيدة الشعبية، ويؤكد انتماءه لمدرسة “الملحون” الكلاسيكية التي تحرص على إثبات اسم الشاعر بأساليب إبداعية.

الجبــــــل كحائــــــل وجدانـــــــي

تبدأ القصيدة بالبيت الذي صار مثلاً يتردد على الألسنة:
“إتحوّل يا كاف كردادة وارحل
درّقت اعليّ اجبال الطواّيا”.

في هذا الاستهلال، يخاطب الشاعر الجبل بلهجة الآمر، مطالباً إياه بالزوال أو الانتقال من مكانه، هذا المطلب المستحيل فيزيائياً يعكس حجم المعاناة النفسية التي يعيشها الشاعر.
تتمحور قصة القصيدة حول تجربة حب أو فقد، حيث يقف جبل كردادة عائقاً بصرياً ونفسياً يمنع الشاعر من رؤية محبوبته التي يصفها بـ”الغزال”.
يقول السّماتي:
“دون اغزالي ما لقيت امنين انطل
غيمك طاح ارواق خبّلت اسداي”.

هنا، الغيم الذي يغطي قمة الجبل يتحول في عين الشاعر إلى “أرواق” (ستائر) تحجب عنه الرؤية وتصيبه بالارتباك (خبّلت اسداي)، ما يدل على أن الجبل هو “العذول” الصامت الذي يحول بينه وبين وصال المحبوب.
في مقطع آخر، يعبر السّماتي عن مخاوف وجودية عميقة:
“يا شامخ الأطواد خايف لا نختل
في وطنك ونعود للناس اشفايا”.

تعكس هذه الأبيات “الذات القلقة” للشاعر الذي يشعر باقتراب الموت أو دنو الأجل، ويخشى أن تضيع هيبته أو يصبح أضحية (أشفايا) لألسنة الناس بسبب وجده العلني في بيئة لا ترحم الضعفاء.
هذا التشخيص للجبل ككائن مهيب يثير الخوف والرهبة يتقاطع مع صورة الجبل في الشعر الأندلسي، وتحديداً عند “ابن خفاجة”، حيث يتماثل الجبل والشاعر في طول العمر وتعدّد التجارب ومهابة الوقار.
تعد قصيدة كاف كردادة وثيقة سوسيولوجية تثبت جوانب من تطور الفكر والشعور في منطقة شمال الصحراء الكبرى خلال الفترة ما بين 1850 و1950.
تعكس القصيدة منظومة من المعتقدات والقيم التي كانت تحكم المجتمع البدوي وشبه البدوي في ذلك الوقت.
في المجتمع البوسعادي، تمثل القصيدة “المعادل الموضوعي” لحالة الاغتراب التي قد يشعر بها الفرد تجاه بيئته القاسية.
إن مطالبة الجبل بالرحيل هي في الحقيقة صرخة ضد الركود والجمود الاجتماعي، كما أن القصيدة ترسم صورة بليغة للصحراء وتضاريسها كفاعل مؤثر في حياة الجماعة والذات، وليس مجرد خلفية صامتة.

التراث الشفوي وحفظ الذاكرة

في ظل ندرة الأبحاث التاريخية التي تتناول الإرث الشفوي للمنطقة، تبرز قصيدة السّماتي كأداة لاستقصاء المصادر وتنقيح المراجع التاريخية.
إن حفظ هذه القصيدة وتداولها عبر الأجيال يعكس حالة من “التواصل الفكري” الذي يسري في نسيج المدينة، مما يجعل من الشعراء والموسيقيين بناة لصرح الثقافة الوطنية.
ولا يمكن ذكر “كاف كردادة” دون استحضار الفنان الراحل خليفي أحمد، الذي يعد عميد الأغنية البدوية الجزائرية وصوت الصحراء بامتياز.
أخرج خليفي أحمد القصيدة من نطاقها المحلي الضيق إلى فضاء العالمية والوطنية، محولاً إياها إلى “رائعة” فنية لا تزال تتردّد حتى اليوم.
اعتمد خليفي أحمد في أدائه للقصيدة على طابع “الآي-آي”، وهو أسلوب غنائي بدوي أصيل يعتمد على الموال الطويل وقوة الحنجرة والتحكم في النفس، مع مرافقة آلة القصبة (الناي البدوي) والبندير.
يحاكي هذا الطابع الغنائي اتساع الصحراء وهدوء الواحات، حيث يمتد الصوت في “آهات” تعبّر عن لوعة العشق ومرارة الفراق.
ساهم الأداء المتميّز للفنان خليفي أحمد في ترسيخ جبل كردادة كمعلم سياحي وثقافي ذي رمزية خاصة، إذ تحوّل هذا الفضاء الجغرافي إلى ذاكرة سمعية وبصرية مرتبطة بنغمات الأغنية البدوية وأصالتها، فقد أسهم صوته وأداؤه العميق في منح المكان بعداً فنياً جعل منه علامة حاضرة في الوجدان الشعبي.
وبفضل هذا الحضور الفني، بات جبل كردادة مقصداً لعشّاق التراث ومحبي الأغنية البدوية، يستحضرون عند زيارته صدى الألحان والكلمات التي خلدها خليفي أحمد.
وهكذا تكرّس الجبل كملتقى للذاكرة والثقافة، حيث يتقاطع الفن مع المكان ليمنحه بعداً سياحياً وثقافياً يتجاوز حدوده الجغرافية.

المساهمـــــة في الهويــــة الوطنيـــة

من خلال غناء قصائد السّماتي وغيره من شعراء الملحون، ساهم خليفي أحمد في تثبيت الهوية الثقافية الجزائرية ومقاومة محاولات المسخ الاستعماري.
تحولت أغانيه إلى جسر يربط بين التاريخ النضالي للمنطقة وبين القيم الجمالية للبداوة.
من المفارقات التاريخية أن اسم “كردادة” الذي خلّده الشاعر في قصيدة عن العشق والارتحال، أصبح في القرن العشرين اسماً لأحد أهم الفنادق التاريخية في الجزائر، والذي لعب دوراً محورياً في بناء الدولة الجزائرية المستقلة.
يقع فندق كردادة وسط حديقة نباتية مورقة في قلب بوسعادة، وقد كان قديماً يُعرف بفندق “Transat” قبل أن يتم تأميمه وإعادة تسميته، يمتاز الفندق بطراز معماري يجمع بين الـ “Art de vivre” والنمط الموريسكي، مع لوحات فنية تزين جدرانه وتحكي تاريخ المدينة.

بـــــين السّماتــــي وابــــن خفاجــــة

تتقاطع رمزية الجبل في قصيدة السّماتي مع تقاليد عريقة في الشعر العربي، ما يفتح الباب لدراسات “بيوسيميائية” وتقابلية.
تنطلق الدراسات المعاصرة من مبدأ “التفكير مثل جبل” لإثبات أن النص الشعري العربي في وصف الجبل (سواء عند امرئ القيس أو ابن خفاجة أو السّماتي) يمتلك عالماً سيميائياً متكاملاً. الجبل في هذه النصوص ليس مجرد “مكان”، بل هو “شخصية” تمتلك ذاكرة وتاريخاً.
ولم يكن السّماتي وحده من فتن بكردادة، بل كانت المدينة أضاءت حياة العديد من المستشرقين والفنانين العالميين، ويعتبر الرسام الفرنسي “إيتيان ديني” (الحاج نصر الدين ديني) الشخصية الأبرز التي ارتبطت ببوسعادة، حيث عكس في لوحاته جمال الواحة وجلال الجبل.
كانت المدينة مزاراً للأوروبيين الذين يأتون للراحة والاستجمام والاستمتاع بمناظر النخيل وشمس كردادة.
ساهم وجود ديني في بوسعادة في تدوين الموروث الثقافي المادي واللامادي، حيث صوّر الحياة اليومية، والأعراس، والحرف التقليدية كصناعة الخنجر البوسعادي والسيوف العربية.
هذا الوجود الفني الأجنبي لم ينفصل عن البيئة المحلية، بل اندمج فيها، ما جعل من بوسعادة “مدينة السحر والجمال” التي يرسل فيها العشاق والشعراء نسائم وجدهم من خلف جبل كردادة.

..أمـــــــــــا بعـــــــــــد

تمثل قصيدة “كاف كردادة” نموذجاً فريداً للارتباط بين النص الأدبي والمجال الجغرافي، إن دراسة هذه القصيدة من منظور اجتماعي وتاريخي تكشف عن عدة مستويات من الفهم:
مهارة الشاعر السّماتي في توظيف الرمز والترميز والحفاظ على بنية القصيدة الشعبية رغم ضياع ديوانه.
تعبير القصيدة عن قيم المجتمع البدوي وعلاقته بالأرض والرقابة الاجتماعية وتحول كردادة من رمز شعري إلى رمز سياسي ارتبط بلحظة ميلاد الدولة الجزائرية.
وفي هذا السياق، يبرز الدور الملحّ لاستقصاء ما تبقّى من الإرث الشفوي للشيخ السّماتي، باعتباره خزّاناً رمزياً وذاكرة حيّة تختزل تجارب فردية وجماعية شكّلت وجدان المنطقة، فالكثير من هذا الموروث ما يزال مهدَّداً بالاندثار بفعل عامل الزمن، ما يفرض على الباحثين والمهتمين بالشأن الثقافي التحرك العاجل لجمعه وتدوينه وحفظه.
كما يكتسي توثيق الروايات التاريخية المرتبطة بـ«فندق كردادة» أهمية خاصة، لكونه فضاءً يتقاطع فيه التاريخ الاجتماعي بالرمزي، ويعكس تحولات عميقة عرفتها المنطقة في سياقات سياسية واقتصادية وثقافية متباينة.
إن هذه الروايات لا تمثل مجرد حكايات متوارثة، بل تشكّل مادة تاريخية خام تستحق التحقيق والمقارنة والتأطير العلمي.
وفي المحصلة، فإن صون هذا الموروث ونقله إلى الأجيال القادمة لا يندرج في إطار الوفاء للذاكرة المحلية فحسب، بل يندمج ضمن مشروع وطني أشمل لحماية الهوية الثقافية الجزائرية وتعزيز تنوعها، فالحفاظ على هذا الإرث بوصفه جزءاً لا يتجزأ من الهوية الوطنية هو استثمار في الذاكرة الجماعية، وضمان لاستمرارها كعنصر فاعل في تشكيل الوعي التاريخي والثقافي للمجتمع.

المقال السابق

”صنع في الجزائر”.. ضمانة الجـودة والأصالة

المقال التالي

7600 مشروع مسجل لتعويض الواردات بالمنتج المحلي

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

عميرات تعرض تجربة تشكيلية متميـزة بـ”قصـر الداي”
الثقافي

تعزف سيمفونية بألوان “الألم والأمل”..

عميرات تعرض تجربة تشكيلية متميـزة بـ”قصـر الداي”

22 ديسمبر 2025
الأنشودة تربط الشباب بميراث الأجـداد
الثقافي

أشرف على افتتاح مهرجان بجاية.. حيداوي

الأنشودة تربط الشباب بميراث الأجـداد

22 ديسمبر 2025
المـدارس القرآنيـة..  دور رائـد في صـون الهويــة الوطنيـة
الثقافي

في يوم دراسي لـ«التعليم القرآنــي” بسعيــدة.. مشاركــون يؤكـــدون:

المـدارس القرآنيـة.. دور رائـد في صـون الهويــة الوطنيـة

22 ديسمبر 2025
وهران تحتضن عــرس الموسيقـى العصريـة للشبــاب
الثقافي

تجمع 153 موهبـة شابة مـن 15 ولايـــة.. ن آجر

وهران تحتضن عــرس الموسيقـى العصريـة للشبــاب

22 ديسمبر 2025
لارادي توثّـق ذاكـرة “فضـاء بشـير منتوري”
الثقافي

مؤلّــف أدبــي جماعــي يــــؤرّخ لـ 23 عامـا من نشـــاط مؤسّسة فنـون وثقافـــة

لارادي توثّـق ذاكـرة “فضـاء بشـير منتوري”

21 ديسمبر 2025
انتخابات مجلس إدارة “أوندا” تنطلق غدا
الثقافي

دعا جميع أعضائه إلى المشاركة في التّصويت الإلكتروني

انتخابات مجلس إدارة “أوندا” تنطلق غدا

21 ديسمبر 2025
المقال التالي

7600 مشروع مسجل لتعويض الواردات بالمنتج المحلي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط