يومية الشعب الجزائرية
السبت, 27 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الثقافي

تجربـة تشكيلية ذات عمق بصري وفلسفـي

أم الخـير كليليـش تعيـد للألـوان ذاكرتها

فاطمة الوحش
السبت, 27 ديسمبر 2025
, الثقافي
0
أم الخـير كليليـش تعيـد للألـوان ذاكرتها
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

قدمت الفنانة التشكيلية أم الخير كليليش، في معرضها بالمتحف العمومي الوطني للفن الحديث والمعاصر بوهران “مامو”، والذي اختتمت فعالياته أول أمس الخميس، تجربة تشكيلية ذات عمق بصري وفلسفي، سعت من خلالها إلى إعادة النظر في علاقة اللون بالذاكرة، وفي قدرة الفن على تحويل ما يرحل إلى أثر لا يزول.

ضمّ المعرض مجموعة من الأعمال الجديدة التي تكشف ملامح مشروع بصري يقوم على تحويل اللون إلى ذاكرة، والغياب إلى حضور، واللحظة العابرة إلى زمن متجذّر في سطح اللوحة.
قالت الفنانة أم الخير كليليش في تصريحها لـ«الشعب”، أن الفنون البصرية، وعلى رأسها اللوحة التشكيلية المعاصرة، تُعدّ من “أصدق الشواهد على مسيرة الفنان الإبداعية، فهي تجسد مراحله الحياتية والفكرية وتعكس رؤيته الجمالية تجاه العالم”. وأوضحت أن اللوحة بالنسبة لها ليست مجرد تشكيل لوني أو مساحة لعرض التقنية، بل هي أثر إبداعي يوثّق لحظة من التجربة الإنسانية في مواجهة الزمن، ويمنح الجمال فرصة للاستمرار حتى بعد تغيّر شكله الأول.
وذكرت كليليش، أن مشروعها في هذا المعرض يقوم على طرح جملة من الأسئلة الجوهرية حول معنى الجمال واستمرار أثره، قائلة: “فهل يمكن للجمال أن يظل حيًا بعد رحيله؟ هل يستطيع العمل الفني أن يحفظ ما يتلاشى في الزمن؟ وهل تبقى الألوان بعد رحيلها الأبدي؟”. وتؤكد أن هذه التساؤلات ليست نظرية فقط، بل هي أساس نظرتها إلى الفن، وإلى قدرة اللون على أن يتحوّل من كيان حسي إلى ذاكرة خالدة.
وتقول الفنانة، “إن الألوان داخل لوحاتها لا تُعامل كعناصر تشكيلية جامدة، بل ككائنات حيّة تمرّ بدورة وجودها الخاصة. فقد كانت جزءا من الطبيعة، نابضة بالحياة، ثم غادرت عالمها المادي لتتجسد داخل اللوحة كأثر بصري متحوّل”. وتضيف موضحة: “إن ما نراه على سطح القماش ليس لونا ثابتا، بل ذاكرة لون راحل ترك ظلّه ليحيا في شكل جديد”. بهذا المعنى تتحوّل اللوحة إلى فضاء وسيط بين الوجود والغياب، بين الزمن المتدفق والزمن المتجمّد في الذاكرة، حيث لا يعود اللون مجرد حالة بصرية، بل يصبح حاملاً لطبقات من الإحساس والزمن.
كما أوضحت كليليش، أن العملية الإبداعية نفسها تمثّل نوعا من الرحيل الجميل، فالرسام يلتقط لحظة من العالم ـ ضوءا أو شعورا أو ظلا عابرا ـ ثم يعيد صياغتها داخل فضاء اللوحة ليمنحها حياة أخرى. وتقول: “اللوحة لا تسجل الواقع كما هو، بل تعيد ولادته في شكل رمزي خالد”. وهنا يتحوّل الرحيل من فقدان إلى فعل خلق جديد، إذ لا تموت الألوان في نظرها، بل تنتقل من حالتها الحسية إلى حالتها الروحية، يذوب جسد اللون، لكن تبقى ذاكرته.
وتضيف الفنانة التشكيلية، أن الأثر الفني ليس مجرد تسجيل لما كان، بل هو حياة ثانية للجمال وامتداد آخر للزمن في صورة مرئية. فكل لون على سطح اللوحة يحمل زمنا مضى، وكل ظلّ يوحي بأن الوجود ما زال يتنفّس ولو في غياب شكله الأول. وذكرت أن الفن في جوهره مقاومة ناعمة للفناء، ومحاولة لحفظ ما لا يمكن الإمساك به في اللحظة العابرة.
وبهذا الطرح الجمالي، قدّم معرض “رحلة الألوان إلى ذاكرة الأثر” تجربة سمحت للمتلقي بالتنقل بين الحالة المادية للون وبين حضوره الرمزي، بين ما يتلاشى وما يبقى، وبين الغياب والحضور. إنها دعوة للتأمل في قدرة الفن على الاحتفاظ بما يتبدّد، وعلى تحويل الذاكرة إلى أثر بصري يستمر في الحياة داخل اللوحة حتى حين يرحل مصدره.

المقال السابق

اختتام المهرجان الوطني لمسرح الطفل بقسنطينة

المقال التالي

امحمد إسياخم.. أربعـون عامـا في تحدي النسيان

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

امحمد إسياخم.. أربعـون عامـا في تحدي النسيان
الثقافي

لقاء فني استعـاد أبرز محطات مساره الإبداعــي

امحمد إسياخم.. أربعـون عامـا في تحدي النسيان

27 ديسمبر 2025
اختتام المهرجان الوطني لمسرح الطفل بقسنطينة
الثقافي

تتويج العروض الفائزة في مختلف المسابقات

اختتام المهرجان الوطني لمسرح الطفل بقسنطينة

27 ديسمبر 2025
عروض فنيــة وترفيهية متنوعة لفائدة أطفال تبسة
الثقافي

تزامنا مع العطلة الشتوية

عروض فنيــة وترفيهية متنوعة لفائدة أطفال تبسة

27 ديسمبر 2025
مدينة سعيدة تستقطب الرواية النسويــة
الثقافي

فتح باب المشاركة في مسابقة للدورة التاسعة من المهرجان

مدينة سعيدة تستقطب الرواية النسويــة

27 ديسمبر 2025
طاهـر حليسـي..  سرد إبداعي وتجربة صحفية
الثقافي

منتدى الكتاب يفتح نافذة على مسار الكاتب الروائي

طاهـر حليسـي.. سرد إبداعي وتجربة صحفية

27 ديسمبر 2025
”خمس نسـاء وعربـة”.. سبع سنوات من العزلة
الثقافي

تتنافس على جوائز المهرجان الوطني للمسرح المحترف

”خمس نسـاء وعربـة”.. سبع سنوات من العزلة

27 ديسمبر 2025
المقال التالي
امحمد إسياخم.. أربعـون عامـا في تحدي النسيان

امحمد إسياخم.. أربعـون عامـا في تحدي النسيان

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط