يومية الشعب الجزائرية
الأحد, 28 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أرشيف الجزائري الصغير

وزيـر الشـؤون الـدينيـة و الأوقاف للـطــفـل الجـزائري

يا نـــشء أنــــت رجاؤنـــا

بقلم أمينة جابالله
الأربعاء, 22 ماي 2019
, الجزائري الصغير
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

الخطاب الديني هو تلك الرسائل القيمة وذات المرجعية الوسطية الموجهة لكافة الناس ولمختلف الأعمار فهو يصبو لخدمة المجتمع الذي يتعطش للعبر و الموعظة في هذا الزمن المتسارع الأحداث و المتناقض في كثير من القيم الدخيلة بفعل الاحتكاك بالمجتمعات المجاورة من جهة والتقليد غير الحميد من جهة أخرى،فإذا كان هذا الأخير  قد أثبت مقدرته على توحيد الصفوف و لم الشمل و حل العديد من المشاكل و الظواهر الاجتماعية عبر المنابر والفتوي و النصائح الطيبة فماذا عن حصة الطفل في الخطاب الديني ؟

نوه وزير الشؤون الدينية و الأوقاف السيد يوسف بلمهدي بمدى أهمية دور المسجد في حياة النشء حيث قال:« يعنى المسجد بتسطير نشاطات متنوعة موجهة للأطفال فالوزارة الوصية تنظر للطفولة بعين الاعتبار و تحيطها برعاية من كافة الجوانب إذ تقدم ما يناسب هذه الفئة العمرية من تعليم و تهذيب و تلقين لاسيما التنافس في حفظ القرآن الكريم..فالرسائل الموجهة للأطفال عبر النشاطات داخل المسجد هي بمثابة منصة حضارية توجيهية ثقافية وهي المهمة التي نحن مكلفون بها ونسعى دوما لترقيتها وتطويرها بمايخدم تطلعات بلدنا وما يكون مناسبا للأبنائنا الأعزاء».
أضاف في سياق حديثه:»  ولأن حياة الطفل لا تخلو من جو اللعب والتعامل المشجع لتفجير طاقته كان لزاما علينا أن نرافقه منذ اندماجه في المدارس القر آنية إلى ما بعد التمدرس ..إذ أول ما نلجأ إليه أثناء مزاولة الأطفال في المسجد هوتوجيههم للقرآن و تعزيز بناء فكرهم بقراءة القصص الهادفة خاصة تلك التي تروي رموز الجزائر و أعلامها و صناع تاريخها المجيد ومن ثم تشجيعهم على كتابة الشعر و الرسم ..وهذا ما يكون على عاتق المرشدات و القائمين على هذه النشاطات من معلمين وملقنين..فكما تعودت عليه إدارة المساجد أن تقيم ندوات فكرية موجهة للأطفال ومسابقات دينية ووطنية أسفرت عن تواجد عدد كبير جدا من أصحاب المواهب سواء كان ذلك في كتابة الشعر و في الرسومات الخاصة بالمناسبات التاريخية ناهيك عن التنافس الجميل الذي تعود عليه الأطفال في مناسبة إحياء ذكرى أول نوفمبر المجيدة اين رأينا حبهم للوطن و للراية الجزائرية في أناملهم الصغيرة التي تحاكي الكبار في عمق المادة المقدمة من طرفهم بشكل لافت ومبهر «.
الطفولة نجدها بيننا في أداء الصلوات و في تلاوة الحزب الراتب في سائر الأيام وفي هذا الشهر الفضيل تشارك في الإفطار الجماعي التي تقام في المساجد بين الفينة و الأخرى ولعمري أنها هي وريثة القيم الإسلامية السمحة الضاربة في عاداتنا و تقاليدنا
ولهذا نحن نعول عليها في المستقبل لتحمل مشعل العلم و التطور و الرقي وهي تنعم بالأمن و السلم و المحصنة بثوابت الأمة المتشبعة بروح التسامح و التعاون و التضامن
وحتى تكتمل مهمة الرعاية بالطفولة علينا تسليط الضوء على بعض النقائص التي تتطلب تضافر جهود المربيين والتربويين بل وكافة المهتمين بحقوق الطفل في بلادنا ومن أبرز الأسئلة التي مازالت مطروحة منذ مدة ليست بالقليلة ألا وهي أين نحن من الأعمال الموجهة للأطفال؟ أين نحن من الرسوم المتحركة التي شأنها أن تلعب دور الراعي الرسمي للتسلية و التلقين اللغوي و المعرفي للطفل ؟ فأغلبنا يجمع على أن معظم الرسوم المتحركة التي تبث هنا و هناك عبر قنوات مختلفة لا تمت صلة بقيمنا ولا ترمي أبدا بما تربينا عليه نحن كجزائريين .ناهيك عن الألعاب الموجهة لهم فهي لاتخلو من العنف و الأذى والحديث نفسه عن بعض أنواع الحلوى غير المراقبة في كثير من الأحيان التي تستقطب الأطفال والمنتشرة للأسف بشكل رهيب في الأسواق و بأسعار متفاوتة.
فإذا كانت ديناميكية الخطاب الديني المفعل بشكل مباشر لدى الطفل يعمل على تصحيح المفاهيم و الإرشاد فإنه في نفس الوقت يفتح ابواب المبادرات الطيبة من كل الجهات التي تخدم الطفولة لسد فجوات غير مرغوب فيها  التي سبق ذكرها آنفا.

 

المقال السابق

شــــكرا لجنـــود الـــطـفــولـــة

المقال التالي

عنابــة على وقــع الألحــان الأندلسيـة الأصيلــــة

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الجزائري الصغير

المدير العام لمعهد باستور الجزائر، فوزي درار:

لا وجـود لـ «جُـدري القـــردة» بالجزائـر… لكــن الحـذر مطلــوب

31 ماي 2022
الجزائري الصغير

غوغل تغيّر سياسة عمل التّطبيقات في هواتف أندرويد

6 أفريل 2021
الجزائري الصغير

نعم لمظلة الحقوق ولا لظل التهميش

29 جويلية 2020
الجزائري الصغير

أنا مجهول النسب

29 جويلية 2020
الجزائري الصغير

العمالة التي لانريد

29 جويلية 2020
الجزائري الصغير

كـــفـانـا عـنـفـا

29 جويلية 2020
المقال التالي

عنابــة على وقــع الألحــان الأندلسيـة الأصيلــــة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط