يومية الشعب الجزائرية
الخميس, 25 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث المحلي

هربا من الحرارة والوباء

العائلات الڤالمية «تلجأ» إلى الغابات

الأحد, 16 أوت 2020
, المحلي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

تتوفر ولاية قالمة على غابات ومواقع طبيعية تغطي جزءا هاما من مساحتها الإجمالية والتي تحولت بحلول فصل الصيف إلى ملجأ آمن للعائلات هربا من الحرارة الشديدة ومن هاجس وباء كوفيد-19.
في الصباح الباكر، تخرج الكثير من العائلات المقيمة بالبلديات والمدن ذات الكثافة السكانية العالية من منازلها وتتوجه إلى الريف أو ما يعرف بـ « الدوار» أو مسقط رأس العائلة الأصلي على سفوح الجبال، حيث يجد الأطفال ضالتهم في مجال طبيعي مفتوح توفره لهم مساحات اللعب فيما يستذكر الكبار حلاوة السعادة المنبعثة من الحياة البسيطة.

في جولة لوكالة الأنباء الجزائرية، عبر عدة مناطق جبلية وغابية بالولاية لوحظ توافد كبير للعائلات التي تنتشر بعفوية على مسافات متباعدة فوق البساط الطبيعي الواسع مثلما ما هو الحال بغابات بني صالح شرقا وبجوارها غابات هوارة التي تقطعها شبكات طرقات جبلية هامة معبدة وتربط بين ولايات قالمة وعنابة والطارف زيادة على غابات جبال ماونة ببن جراح وغابات جبل العنصل بوادي الزناتي وبوعربيد بحمام دباغ.
ويقول في هذا الصدد عبد الحميد موظف متقاعد بأن «القيود النفسية الرهيبة التي تفرضها مخاطر الإصابة بفيروس كورونا بسبب الاحتكاك داخل المدينة دفعته إلى تغيير الكثير من العادات اليومية لضمان الحماية له ولعائلته وفي مقدمتها تغيير بوصلة الرحلات العائلية من الولايات الساحلية والشواطئ نحو مسقط رأسه بجبال هوارة ببلدية جبالة خميسي على 15 كلم شرق عاصمة الولاية». وحسب المتحدث «وجد الأولاد في حياة الغابة وقضاء ساعات طويلة في (دوار) جدهم بعيدا عن التكنولوجيات الحديثة والألعاب الإلكترونية والفضاء الأزرق متعة كبيرة حيث تعرفوا على عديد النباتات على غرار الخروب والفلين والبلوط والريحان والحيوانات الأليفة التي لم يكونوا يرونها إلا على شاشة التلفزيون ومنها الحمار والحصان والعجل».
بدوره اعترف السعيد بأن أبناءه «أصبحوا من عشاق الحياة البرية ويصرون كل يوم على الذهاب نحو غابات جبال ماونة التي ترتفع عن مستوى سطح البحر بما يقارب 1500 متر على بعد 10 كلم جنوب مقر الولاية، حيث يفضلون ظلال أشجار الصنوبر والفلين التي تحميهم من حرارة الشمس الحارقة».
وذكر بأنه انتهز الفرصة ليعرف الأولاد ببعض اللعب التقليدية التي كان يتسلى بها الأطفال قديما منها « بندقية نبتة الدفلة « التي تصنع ذخيرتها من نبتة البصل البري أو «العنصل» وهي لعبة لا تشكل أي خطر زيادة على لعبة «المقلاع» الذي يستعمل عادة لمحاولة صيد العصافير وكذا لعبة «الغميضة».

مشاريع لإعادة بعث الحياة

وقد ساهمت المشاريع التنموية المنجزة ضمن مختلف البرامج عبر الولاية خلال السنوات الأخيرة في استعادة المشاتي والدواوير لحركيتها الاجتماعية والاقتصادية وإعادة بعث الحياة في الغابات والجبال وخاصة منها البرامج المتعلقة بالبناء الريفي وفتح المسالك وتعبيد الطرقات الجبلية وكذا إنشاء غابات للاستجمام.
وفي هذا الشأن أفاد رئيس الجهاز التنفيذي المحلي بقالمة كمال عبلة لـ»وأج»، بأن الولاية «قطعت أشواطا كبيرة في مجال تنمية المناطق الجبلية والغابية وفك العزلة عن المناطق النائية لضمان استقرار السكان وتنشيط الحياة الاقتصادية بها موازاة مع الطلب المتزايد للمواطنين على صيغة البناء الريفي لبناء سكنات على أراضيهم الخاصة أو على الأملاك العامة للدولة بعد حصولهم على موافقة الجهات المعنية».
وذكر ذات المسؤول، بأنه تم خلال الفترة الممتدة بين 2017 و2019 تخصيص أغلفة مالية هامة ضمن صندوق الضمان والتضامن للجماعات المحلية سمحت بصيانة وإعادة الاعتبار لـ 157،3 كلم من الطرقات الولائية التي تربط أغلبها عدة مشاتي وقرى عبر مناطق جبلية وغابية.
وأضاف بأن الأغلفة المخصصة مكنت أيضا من فتح مسالك وصيانة طرق بلدية على طول 324 كلم لفائدة 34 بلدية المشكلة لإقليم الولاية. كما تم خلال 2019 تسجيل 91 مشروعا جديدا في إطار عدة برامج تنموية و40 عملية أخرى ضمن المخطط البلدي للتنمية لصيانة وتأهيل وإعادة الاعتبار للطرق البلدية وفتح المسالك وذلك لإعادة الاعتبار لـ 95 كلم من الطرقات الولائية و370 كلم أخرى من المسالك والطرق البلدية.
وأعدت محافظة الغابات برنامجا هاما لاستغلال الفضاءات الغابية بأهداف اقتصادية واجتماعية وسياحية، حسب ما ذكره من جهته رئيس مصلحة حماية النباتات بذات الهيئة عبد الغني قربوعة الذي أوضح بأن ما يفوق 31 بالمائة من المساحة الكلية للولاية عبارة عن غابات تتوفر على مؤهلات سياحية كثيرة.
ووفقا للمتحدث، فقد تم في السنتين الأخيرتين في إطار البرنامج القطاعي للتنمية تهيئة 3 غابات للاستجمام تتمثل في كل من غابة عين الصفراء ببلدية بن جراح بـ 21 هكتارا وغابة كحيلة ببني صالح ببلدية بوشقوف على 22 هكتارا إضافة إلى غابة جبل عربية ببلدية وادي الزناتي بـ 15 هكتارا مفيدا بأنه تم منح عملية تسييرها لـ 3 مستثمرين خواص.
وتتوفر غابات الاستجمام التي تمت تهيئتها على شروط الراحة لقاصديها من خلال المرافق التي أنجزت بها على غرار أماكن للعب الأطفال ومضامير للمشي وأماكن للاستراحة منها مطعم ومقهى بكل موقع وكذا تزويدها بالطاقة الشمسية.
وأشار نفس المصدر إلى أن مواقع هذه الغابات تؤهلها لأن تكون أماكن مفضلة للعائلات للهروب من صخب المدن، مضيفا بأن محافظة الغابات بقالمة بصدد إعداد ملفات لتهيئة 6 غابات استجمام أخرى مقترحة ببلديات بلخير وجبالة خميسي وبرج صباط وعين بن بيضاء وعين مخلوف تقدر مساحتها الإجمالية بـ 259 هكتار.
كما تعمل فرق محافظة الغابات على مرافقة قاصدي الغابات للتنزه والاستجمام لحماية الغطاء النباتي من الحرائق وبعض السلوكيات المعادية للبيئة خاصة بالفضاءات التي تفضلها العائلات لقضاء فترات للراحة خلال عطلة نهاية الأسبوع أو في سائر الأيام.

 

المقال السابق

افتتاح موسم الاصطياف بالطارف

المقال التالي

خسائر كبيرة في القطاع الخاص بسبب جائحة كورونا

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

العريشة..جوهرة تشرق على السّهوب
المحلي

رئيـس الجمهوريـــة أحيــا آمـال سكّانهــا في واقــع تنموي أفضـــل

العريشة..جوهرة تشرق على السّهوب

24 ديسمبر 2025
برج بوعريريج.. برامج التنميـة الريفيـة حقّقــت أهدافهـا
المحلي

حركية تنموية هامة تشهدها قرى الولاية

برج بوعريريج.. برامج التنميـة الريفيـة حقّقــت أهدافهـا

23 ديسمبر 2025
الجلفــة.. تطوير البنية التحتية وتحسـين جودة الحـيـاة
المحلي

مشاريـع تنموية متسارعــة

الجلفــة.. تطوير البنية التحتية وتحسـين جودة الحـيـاة

23 ديسمبر 2025
قالمـة.. مشاريع تنمويـة متكاملة ببلديـات دائـرة حمام النبائل
المحلي

مسّت عدة قطاعات حيوية

قالمـة.. مشاريع تنمويـة متكاملة ببلديـات دائـرة حمام النبائل

23 ديسمبر 2025
المحلي

مشاريع تنموية كبرى بـ”تاكسنة”

جيجل ..حركية تنموية لتعزيز الخدمات

23 ديسمبر 2025
سيدي بلعباس..تكفل منزلي بأكـثر مـن 700 متقاعـد
المحلي

تسهيلات للحصول على العتاد الطبي وخدمات مباشرة

سيدي بلعباس..تكفل منزلي بأكـثر مـن 700 متقاعـد

22 ديسمبر 2025
المقال التالي

خسائر كبيرة في القطاع الخاص بسبب جائحة كورونا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط