يومية الشعب الجزائرية
الأربعاء, 31 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الوطني

الجندي السابق في الجيش الفرنسي، هنري بويو:

جرائم فرنسا الاستعمارية لابد من «الاعتراف بها وإدانتها»

الأحد, 4 جويلية 2021
, الوطني
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

أكد الجندي السابق في صفوف الجيش الفرنسي والمدافع عن القضية الجزائرية، هنري بويو أنّ الجرائم التي ارتكبتها فرنسا الاستعمارية لابد من «الاعتراف بها وإدانتها»، داعيا إلى فتح الأرشيف الفرنسي حتى «يتسنى للجميع الاطلاع على هذا الماضي».
أشار المناضل في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية عشية الاحتفال بالذكرى الـ 59 لاستقلال الجزائر في 5 جويلية 1962، إلى أنه «إذا لم يكن بالإمكان تضميد الجروح، يمكن بالمقابل تخفيف الآلام. والنقاش حول «الاعتذار» ليس مقبولا، وعليه فقد حان الوقت للاعتراف بالجرائم المقترفة باسم فرنسا وإدانتها، وإلا فكيف لها الادعاء بكونها بلد حقوق الإنسان».
وذكر المدافع عن القضية الجزائرية الذي أتم خدمته العسكرية بفيلا «سوزيني»، بالتجارب النووية التي أجريت في الصحراء والتي لاتزال إشعاعاتها تخلف إلى حدّ اليوم ضحايا ضمن الجزائريين، داعيا فرنسا إلى وضع «خطة حقيقية لإزالة آثار التجارب» بهذه المنطقة وإنشاء «مركز علاج» مخصّص للأشخاص المصابين بالإشعاعات.
وفي تطرقه إلى التقرير الذي أعده المؤرخ بن جامين ستورا، أشار هنري بويو إلى أنه يتضمن عناصر «إيجابية»، على غرار «الاعتراف بالطابع الاجرامي للاستعمار وجملة من التوصيات الهامة»، متأسفا في ذات السياق  لوجود «نقائص كبيرة»، بحيث أن مفهوم الجرائم ضد الانسانية في التقرير «مفهوم ضمني» ويتعلق بالاستعمار فقط وليس بجرائم الحرب والدولة» المقترفة خلال الاحتلال.
وأوضح أنه «تم التقليل من حجم العواقب الناجمة عن مخيمات الاعتقال التي يطلق عليها بصفة محتشمة اسم التجمعات، ثم إن اللجوء إلى استعمال غاز الأعصاب المسمى في إكس وغازي السارين والنابالم (سائل هلامي) تم تجاهله في حين أن عمليات الإعدام الجماعي مجهولة باستثناء حالة اغتصاب واحدة تم الاعتراف بها في الوقت الذي كانت فيه ممارسة التعذيب شائعة».
وبينما اعتبر بويو أن وثيقة ستورا قد صدرت بتكليف من الرئيس ماكرون تحسبا للنقاش الذي سيعقد حتما مع اقتراب الذكرى الستين لاستقلال الجزائر»، أشار إلى أنه، منذ نشرها، «لم يكن هناك سوى التفاتة واحدة ملموسة» من جانب فرنسا و هي: الاعتراف باغتيال الشهيد علي بومنجل.
وقال «يمكن أن نتساءل لماذا لا يتم التعامل مع حالة العربي بن مهيدي بنفس الطريقة، مع العلم أنه تعرض للتعذيب والقتل في ظروف مماثلة، بفارق بضعة أيام فقط عن بومنجل، من طرف نفس فريق الجنرال أوساريس؟»، مؤكدا وجهة نظره بحلقة وضع إكليل من الزهور في 26 مارس 2021، أمام النصب التذكاري لكواي برانلي في باريس، من قبل الوزيرة الفرنسية للمحاربين القدامى. وقال إنه وسيلة للرئيس ماكرون «لتكريم» المنظمة المسلحة السرية، مشيرا إلى أن هذا التاريخ يصادف الذكرى 59 لمجزرة شارع ديسلي في الجزائر العاصمة (شارع العربي بن مهيدي حاليا)، التي «تتحمل هذه المنظمة نفسها، مسؤوليتها الجسيمة».
واستنكر المدافع عن قضية استقلال الجزائر قائلا: «هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تقديم تكريم رسمي لها بهذه الطريقة. لقد قتلت المنظمة المسلحة السرية آلاف الجزائريين وهذا لم يتم تسليط الضوء عليه بشكل كاف في تقرير ستورا.
هذا غير لائق بالنسبة لرئيس يعطي دروسا حول الجمهورياتية. إنّ هذا التكريم لا يبشر بالخير فيما يخص الاعتراف بمسؤولية فرنسا في هذه الفترة من تاريخنا».
كل هذه الحقائق تدفعه إلى التأكيد أنه «يُخشى أن يستخدم هذا التقرير كجدار ناري لإخفاء حقيقة التطلعات المشروعة للجزائريين، بخصوص الاعتراف بالجرائم التي ارتكبتها فرنسا الاستعمارية وإدانتها».

التعذيب كان حتى قبل الحرب
وفي سؤال حول التعذيب الذي مارسه المحتل الفرنسي والذي ما فتئ يندد به، أشار المهندس المتقاعد أنّ «عدة شهادات قبل حرب التحرير تناولت هذه الممارسة المنتشرة في بعض مراكز الشرطة وتعممت تقريبا ابتداء من 1954»، مذكرا بأن الفرنسيين «أدانوا بشدة» لجوء الألمان إلى هذه الوسيلة خلال الحرب العالمية الثانية.
ودعا في سياق آخر إلى «فتح الأرشيف» طبقا للوعود التي قدمها الرئيس الفرنسي في هذا الموضوع سنة 2018، في حين «نلاحظ اليوم أنه لم يتم الوفاء بهذا الالتزام وما يزيد الطين بلة هو أننا نشهد منع الدخول إلى العديد من الوثائق التي كان يمكن الاطلاع عليها مسبقا وذلك من خلال المراسيم الصادرة لهذا الغرض في السنوات الأخيرة».
وعلاوة على ضرورة الاعتراف بمسؤوليات الجرائم المرتكبة في الجزائر، شدّد المتدخل على ضرورة أن «يعرف الجميع هذا الماضي، بما فيهم الأجيال القادمة»، معتبرا أن «إخفاء الحقيقة لا يؤدي بالضرورة إلى تبرئتها، ما دامت الجروح لم تندمل»، مشيرا على سبيل المثال إلى عبارة «منحدر من الهجرة» التي يقصد ويميّز بها «أولئك الذين تذكر أساميهم وألقابهم ولون بشرتهم بأنهم أحفاد المستعمَرين ولكن الأمر ليس كذلك بالنسبة للمهاجرين الآخرين».
وخلص المتحدث بالقول إنه «من الأجدر أن يتم إنشاء بسرعة متحف الاستعمار في فرنسا على غرار متحف العبودية بنانت وأن يوجه للتعريف بالسياسة الاستعمارية الفرنسية في الجزائر وفيتنام ومدغشقر …إلخ، مع كل العواقب التي نجمت عن ذلك.
ولذلك أعتبر من غير المقبول تكريم جنيرالات على غرار بوجو فما بالك في واجهة مؤسسة مدرسية، في حين ينبغي أن تكون هناك لافتة تسرد ماضي كل الشخصيات التاريخية التي تحمل الشوارع أسماءهم وأن توضع تماثيلهم في المتاحف».

 

المقال السابق

إطلاق مشروع 450 وحدة سكنية

المقال التالي

فرحة عارمة لمن عايشوا اللحظة

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

إطـلاق الحـوار السياسي البنـاء بعد المصادقة علـى قانون الأحزاب
الوطني

مواصلة خدمة الشعب الجزائري والدفاع عن مصالح الأمة..رئيس الجمهورية:

إطـلاق الحـوار السياسي البنـاء بعد المصادقة علـى قانون الأحزاب

30 ديسمبر 2025
الجزائر دخلت مرحلة اقتصادية حاسمة
الوطني

القـدرة علـى التكيّــف وامتصـاص الصدمـات باتــت واضحـة.. الرئيس تبون:

الجزائر دخلت مرحلة اقتصادية حاسمة

30 ديسمبر 2025
الجزائر ثابتة في مواقفها ولن تتغير..أنتم تضيعون وقتكم
الوطني

دبلوماسيتنـا لا نخشـــى لومة لائم ولن تتخلـى عـن فلسطين

الجزائر ثابتة في مواقفها ولن تتغير..أنتم تضيعون وقتكم

30 ديسمبر 2025
الوطني

أساس بناء الدولة الجزائريةهـو بيان أول نوفمبر 1954..الرئيس:

الجزائـر دولــة اجتماعيــة وستبقـى

30 ديسمبر 2025
“السليل”..عيـون لا تنام وأيد على الزناد من أجل الجزائر
الوطني

احترافية وهيبة واستعدادٌ عملياتي عالٍ لمواجهة التهديدات والمؤامرات

“السليل”..عيـون لا تنام وأيد على الزناد من أجل الجزائر

30 ديسمبر 2025
الوطني

استقبل وفدا من أبناء الجالية الوطنية بالخارج..ناصري:

إنجازات بالجملـة تحقّقت تحت قيادة رئيس الجمهوريـة

30 ديسمبر 2025
المقال التالي

فرحة عارمة لمن عايشوا اللحظة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط