يومية الشعب الجزائرية
الأحد, 21 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الملفات الأسبوعية الشعب الثقافي

رئيس جمعية “نوافذ ثقافية” رياض وطار لـ”الشعب”:

“المناسباتية أضرّت بالإعلام الثقافي”

التقاه: أسامة إفراح
السبت, 25 أكتوبر 2014
, الشعب الثقافي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

يرى رئيس جمعية “نوافذ ثقافية”، الإعلامي رياض وطار، في هذا الحوار الذي خصّ به “الشعب”، أن النقد الفني والصحافة الثقافية المتخصصة يبقيان غائبين، ويعتبر بأن هذا الأمر راجع في المقام الأول إلى عدم إيلاء المتغير الثقافي الأهمية الكافية، كما أنه انعكاس لمشهد ثقافي عام غلبت عليه المناسباتية والارتجال.. ولكنه لم ينف مسؤولية الإعلامي خاصة من جانب التكوين الذاتي.

“الشعب”: باعتبارك إعلاميا ومثقفا، كيف تقيم التجربة الإعلامية للصفحات والحصص الثقافية؟
رياض وطار: سؤال وجيه  .. فعلا لا نملك صفحات ثقافية بمفهوم الصفحات المتداولة في كبريات المنابر الإعلامية كما أننا لا نملك حصصا مختصة في مجال ثقافي معين يشرف عليها مختصون، وإن وجدت فهي تعد على الأصابع، وهذا راجع لعدة عوامل أولها أن الإعلامي الذي يكتب في مجال الثقافة لا يملك  القدرات الثقافية والفكرية التي تؤهله لأن يكتب في مجال يتطلب من الممتهن فيه أن يكون مبدعا وقارئا جيدا لجلّ ما يصدر، وناقدا سينمائيا متتبعا لإنتاج الأفلام وهو على دراية بكل خبايا الفن السابع الجزائري منذ نشأته إلى يومنا، وفنانا تشكيليا على دراية تامة بمسار الفن التشكيلي.
هنالك من يقول بأن الصحافة الثقافية هي الأقل اعتبارا وشأنا بين الصفحات والحصص الإعلامية بصفة عامة؟ هل هذا الأمر صحيح؟ وإن كان كذلك، فهل مردّه إلى عدم إيلاء الثقافة الاهتمام اللازم، أم أنه ذنب الإعلامي الثقافي في حد ذاته؟
 حقيقة أنا أشاطر هذا الرأي وأدعمه، والواقع جعلنا نشمئز من المناخ الذي تعيش فيه جلّ المنابر الإعلامية، وكما قلت لك في البداية فإننا فعلا لا نملك منابر ثقافية حقيقية وهذا راجع لعدة عوامل يشترك فيها الجميع سواء كانوا إعلاميين أو المشرفين على تلك الوسائل الاعلامية، وحتى الأساتذة المكونين في مجال الإعلام باعتبارهم “رأس الحربة”، فالوضع الحالي الذي تعيش فيه الجامعة حاليا لا يبشر بالخير، ألم تصنف جامعتنا ضمن أواخر الجامعات في العالم؟ إذن ماذا تنتظر أن نجني إذا كان فاقد الشيء لا يعطيه؟ كما أن تكاسل الإعلامي في بذل جهد يجعله ينمي قدراته الفكرية والثقافية يعتبر عاملا أساسيا في تدهور مستوى الصفحات الثقافية.. إضافة إلى أن مسؤولي المنابر الإعلامية ليسوا بمثقفين وإلا كيف تفسر أنهم يضحون بكل سهولة بالصفحات الثقافية في حال تواجد الإشهار بكثرة؟
كيف ترى مستوى التكوين لدى الإعلام الثقافي؟ وهل هو مستوى من شأنه التأسيس لحراك نقدي في مختلف الفنون؟
أعتقد أننا لا نملك نقادا بأتمّ معنى الكلمة، ولكن هي انطباعات شخصية بادرة عن إعلاميين لا يملكون أدوات النقد، كما أن النقد لا يدرس بالجامعات وإنما هو في الغالب موهبة إما أن يمتلكها الشخص أو أن يفتقدها، لذا كيف تريد أن نؤسس لحركة نقدية في ظل غياب النقاد؟ وإن وجدوا فهم يعدون على الأصابع ولا تتاح إلا للقليل منهم بممارسة النقد كما أن غياب المجلات المختصة عامل أساسي في غياب الحركة النقدية.
رأينا نشوء قنوات وصحف متخصصة سواء سياسية، رياضية أو حتى دينية.. لماذا لا نرى تأسيس قنوات وصحف ثقافية؟
لأننا بكل اختصار لا نولي للثقافة أي اهتمام ونعتبرها آخر انشغالاتنا، بحكم أننا لا نملك مناخا ثقافيا يساعد على بروز المواهب وعلى الإبداع وبالتالي فإن هذه الحصص لا يمكن لها أن تظهر إذا كان بعض المسؤولين يتصفون بهذه الصفات، والعكس صحيح بالنسبة لاهتمامهم بالحصص الدينية والرياضية، كما أن تأسيس منابر مختصة في المجال الثقافي يتطلب توفر إمكانيات مادية كبيرة لكونها منابر لا تدر على صاحبها المال الوفير، لذا فمن الذي سيضحي بماله في مجال لا يدر عليه بالربح السريع ؟! عكس المجلات والصحف الرياضية التي تساعد على ثراء صاحبها في أقصر وقت ممكن.. والدليل على ما أقول هو ما عاشه ويعيشه المشهد الإعلامي منذ تأسيسه إلى يومنا هذا، ويمكن أن نستدل بأسبوعية رياضية أضحت تتمتع بصيت كبير في فترة لا تتعدى بضع سنوات، بينما اختفت عن الوجود أسبوعية مختصة في المجال الثقافي في مدة لا تتجاوز السنة، وهذا على الرغم من استقطابها لأقلام كبيرة.
هل يمكن القول إن المشهد الثقافي الجزائري يسهل على الصحفي الثقافي مهمته؟  
أرى أن المشهد الثقافي يصعّب على الصحفي أداء مهمته على أحسن وجه ليس فقط لشح النشاطات ولكن أيضا في مساعدته على الارتقاء بمستواه إلى أرقى مستوى ويفرض عليه التكاسل وعدم الاجتهاد في خلق صفحة ثقافية تتوفر فيها المعايير المعتمدة في كبريات وسائل الإعلام العالمية.
وبكل صراحة هل يمكن الاستغناء عن الصفحات الثقافية؟
لا يمكن أن نستغني عن الصفحات الثقافية باعتبارها المحرك الرئيسي لأي منبر إعلامي، ولكن في ظل الظروف التي نعيش فيها أرى أنه يستحسن الاستغناء عنها إلى غاية توفر مناخ ملائم لوجودها، إذ كيف يمكن أن نتصور بأن تكون لدينا صفحات ثقافية في ظل تواجد نشاطات ثقافية مناسباتية، في حين أن الثقافة نشاط دائم ومستمر على طول السنة ولا يمكن حصره في المناسبات. كما أنه لابد على مسؤولي الوسائل الاعلامية الكف عن “احتقار” الصحفي الثقافي، وأن يعتبروه كما هو مفترض أن يكون عليه الأمر: العنصر المهم في الجريدة أو القناة الإعلامية، مثلما هو معمول به في كبريات الصحف والقنوات التلفزيونية العالمية.

المقال السابق

مولوديـة بجايـة تلتحـق بشبـاب قسنطينـة في المقدمـــة

المقال التالي

قـرار سيـد مكمــل لمعركة كسـر شوكـة فرنســا الاستعماريـة

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الشعب الثقافي

الأوّل نبذة عن حياته والثاني عن فلسفة الاختلاف في فكره

إصداران جديدان يُثريان مكتبة الأمير عبد القادر

16 أفريل 2025
الشعب الثقافي

الفنّانة التّشكيليّة جهيدة هوادف لـ «الشعب»:

التّشكيــــــــل الرّقمـــــــي يتطـــــــوّر ويحـــــــتاج سوقــــــا منظّمــــة

19 مارس 2025
الشعب الثقافي

الفنّانة التّشكيليّة بسمة سادات لـ «الشعب»:

الرّســــــم الرّقمـــــي..دقّــــة وإبـــــداع في التّصميم

19 مارس 2025
الشعب الثقافي

الفنّانة التّشكيليّة فتيحة حبناسي لـ «الشعب»:

الفنون الرّقمية..فرصة للتّعبير بشكل مختلف

19 مارس 2025
الشعب الثقافي

الفنّان التّشكيلي محمد الصادق خميس لـ «الشعب»:

التّكنولوجيـــــــــــــا لهـــــــا دورهـــــــا في الحفـــــــاظ علـــــــى الفـــــــــن

19 مارس 2025
الشعب الثقافي

الفنّان الكاريكاتوري طارق صخراوي لـ «الشعب»:

الرّســــــــم الرّقمـــــــي..واقــــــــع يفـــــــــرض نفســـــــــه

19 مارس 2025
المقال التالي

«الأديب المناضل» خواكين أزاوستري ينشّط مائدة مستديرة بالعاصمة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط