نتعرف اليوم في س. ج. في صحتك على مشكل احتقان الأنف الذي يصاب به الأشخاص خاصة في هذه الفترة الشتوية.
–  س. ما هو احتقان الأنف؟
 احتقان الأنف هو انسداد أو تورم في الأنف نتيجة لالتهاب الأنسجة المبطنة، وغالبا ما يكون بسبب التهابات فيروسية، مثل الزكام أو الأنفلونزا، أو بسبب الحساسية.

2. ما هي أسباب احتقان الأنف؟
الاحتقان يمكن أن يحدث بسبب:

الزكام والأنفلونزا: التهابات فيروسية تصيب الجهاز التنفسي العلوي.
الحساسية: مثل الحساسية تجاه الغبار، حبوب اللقاح، أو شعر الحيوانات.
التهاب الجيوب الأنفية: تورم في الجيوب الأنفية يمكن أن يسبب احتقان الأنف.
التعرض للمهيجات: مثل الدخان أو المواد الكيميائية.

س. ما هي أعراض احتقان الأنف؟
ج. تشمل الأعراض:
– صعوبة في التنفس عبر الأنف.
ـ إفرازات مخاطية قد تكون سائلة أو لزجة.
ـ الشعور بانسداد الأنف.
ـ ضغط وألم في الجيوب الأنفية في بعض الحالات.
س. كيف يتم علاج احتقان الأنف؟
ج. يمكن علاج الاحتقان باستخدام بعض العلاجات الأولية نذكر منها:

–  محاليل ملحية: لتنظيف الأنف من المخاط.
–  أدوية مزيلة للاحتقان: مثل البخاخات الأنفية (لفترات قصيرة).
–  مسكنات الألم: مثل الإيبوبروفين لتخفيف الألم.
– الأدوية المضادة للحساسية: في حال كان الاحتقان ناتجًا عن الحساسية.
–  الراحة والترطيب: شرب السوائل والابتعاد عن المهيجات.
– س. هل يمكن الوقاية من احتقان الأنف؟
ج.  نعم، الوقاية تشمل الخطوات التالية:
–  تجنب التعرض للمهيجات مثل الغبار والدخان.
–  غسل اليدين بانتظام لتقليل فرص العدوى.
–  استخدام مرطبات الجوّ في الأماكن الجافة.
س. متى يجب زيارة الطبيب؟
ج. إذا استمر الاحتقان أكثر من أسبوع أو كان مصحوبًا بحمى، ألم شديد، أو صعوبة في التنفس، يجب زيارة الطبيب.