يومية الشعب الجزائرية
السبت, 27 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أرشيف القوة الناعمة

الشهيــدة وهيبــة قبايلــي

فضلــت شهــادة الأبطال على ترك المعركة

فضيلة / ب
الإثنين, 27 ماي 2013
, القوة الناعمة
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

تركت مقاعد الدراسة، لدعم صفوف ثورة التحرير المجيدة، آمنت مثل جميع الشعب الجزائري المضطهد بأن النضال الطريق الوحيد للاستقلال، إنها الشهيدة البطلة وهيبة قبايلي التي رفضت الهروب من معركة كانت تخوضها تحت إلحاح أهالي القرية للنجاة مفضلة الشهادة، تحتضن سلاحها مثل الأبطال، إنها إحدى بنات الجزائر اللائي احترقن وضحين بأنفسهن من أجل استعادة الكرامة والسيادة، يستحقن كل العرفان والثناء حتى يبقى صيتهن خالدا.  

سمعنا عن المسار البطولي لهذه الشهيدة العاصمية التي وقفنا على وجود إكمالية تحمل اسمها وقيل لنا أنها كانت الثانوية التي درست بها، وبحثنا كثيرا عن تفاصيل كفاحها الثوري غير أننا لم نجد شيئا يختزل ما قدمته للجزائر، أو حتى بورتريه عن حياتها.  
ومن خلال البحث تمكنا من الوصول إلى شقيقة الشهيدة وهيبة قبايلي التي تلقب باسم (شهيدة) إلى جانب شهادة المجاهدة صفية بن ماضي.  
استحضرت أخت الشهيدة وهيبة ذكريات شقيقتها لأنها قبل إلتحاقها بصفوف ثورة التحرير تلبية لنداء الثورة للطلبة الجزائريين بتاريخ 19 ماي 1956، كان سنّها لا يتعدى السابعة عشر، ومازالت تحمل الكثير من التفاصيل.  
قالت السيدة شهيدة في شهادتها، إن أختها وهيبة قبايلي من مواليد 12 أوت 1938 ببئر مراد رايس، انتقلت عائلتها للعيش بالمرادية وتلقت دراستها الأولية لدى الشيخ عبد الكريم بمسجد الشيخ المكي التابع لجمعية العلماء المسلمين، ورغم انتقالها للدراسة بالثانوية الفرنسية (برناز) الكائنة بـ(ميسوني) والتي صارت اليوم إكمالية وتحمل اسمها، استمرت في المشاركة في الاجتماعات التي تنظم بمسجد الشيخ المكي خفية عن عيون المستعمر.  
وأكدت السيدة شهيدة، أن أختها لم تتمكن يوم 19 ماي 1956، بالالتحاق بالثورة بسبب مرض جدّها الذي كان عضوا في تنظيم جمعية العلماء المسلمين بالعاصمة، وتأجل التحاقها بصفوف جيش التحرير الوطني إلى غاية شهر نوفمبر من نفس السنة، حيث حملت السلاح وشاركت في المعارك في الجبال.
وتتذكر السيدة شهيدة عندما سلمتها وهيبة بطاقة تعريفها بعد أن حددت هدفها والمتمثل في الكفاح الثوري.
وعن ظروف استشهادها أوضحت أنها استشهدت في كمين في الجبال بمنطقة أولاد يحيى موسى الكائنة بذراع الميزان، وذكرت أنه كان بإمكانها النجاة، لأن سكان القرية عرضوا عليها ارتداء لباس آخر حتى يخفوا هويتها وسط نسائهم لكنها رفضت ترك إخوانها المجاهدين واستشهدت مع إحدى المجاهدات تحت قصف جوي بالطائرات، ولم تخف أنه تم إحضار جثمانها، حيث كانت ترتدي بدلة عسكرية ثورية ودفنت بمقبرة سيدي يحيى بالعاصمة.  
أما المجاهدة صفية بن ماضي، فقالت إنها شهيدة تنحدر من أسرة ثورية، جدها كان رفيقا لوالدها بجمعية العلماء المسلمين إلى جانب شقيقها علي قبايلي الطبيب، واعترفت أنها كانت متميزة ويعتمد عليها كونها نشيطة جدا.  
وتتذكر المجاهدة صفية عندما كانت في الاتحاد النسائي وعيد المرأة الذي يتزامن مع الثامن مارس، أنها اقترحت تسمية الثانوية التي درست بها والتي تحوّلت اليوم إلى اكمالية لتحمل اسمها، وحدثتنا عن تقليد كان مرسخا حيث يوم الثامن مارس من كل سنة يطلق اسم شهيدة على المدارس وعمّم عبر جميع الولايات. 

المقال السابق

ربابنة القاطرات ومهندسو الميكانيك يواصلون الإضراب

المقال التالي

مباركي يترأس الندوة الوطنية للتكوين المهني

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

القوة الناعمة

قصّة كفاح امرأة

تخلّت عن جراحة الأسنان واختارت سياقة سيارة أجرة

17 ديسمبر 2019
القوة الناعمة

«الكراكو العاصمي»

أساطير سحرية ترويها خيوط ذهبية

17 ديسمبر 2019
القوة الناعمة

البطلة العالمية في رياضـة المعاقين مونيا قاسمـي

الإرادة تصنع المعجـزات وتحـــوّل الإعاقـــة إلى قصـــة نجــــاح

10 ديسمبر 2019
القوة الناعمة

«بـين وبـين»

الشهيدة «صليحة واتيكي» و«حسيبات» الألفيــــة الثالثـــــة

10 ديسمبر 2019
القوة الناعمة

غـــدا… جزائــر جديــدة

10 ديسمبر 2019
القوة الناعمة

المرأة في برامج المترشحين الخمسة

طغيان الشقّ الاجتماعي عليها… وآليات جديدة لتمكينها سياسيا واقتصاديا

3 ديسمبر 2019
المقال التالي

مباركي يترأس الندوة الوطنية للتكوين المهني

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط