يومية الشعب الجزائرية
الإثنين, 22 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية صفحات خاصة إستطلاعات وتحقيقات

«الشعب» ترصد آخر التطورات ببلارة في جيجل

مشـروع المنطقـة الحرة منذ 1997 مهيـأ للإستثمارات

ـ مبعوث الشعب: محمد مغلاوي
الخميس, 28 فيفري 2013
, إستطلاعات وتحقيقات
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

عاد الاهتمام بالمنطقة الصناعية بلارة ببلدية الميلية شرق ولاية جيجل، بعد انتعاش نشاط ميناء «جن جن» واستقطاب المنطقة للكثير من الاستثمارات، منها مشروع إنجاز مركب الحديد والصلب بشراكة جزائرية ـ قطرية بين مجمع «سيدار» وشركة «قطر ستيل الدولية»، والذي من المنتظر أن يدخل حيز الإنتاج بحلول ٢٠١٧. بلارة التي كانت مشروعا لمنطقة حرة منذ ١٩٩٧، أصبحت مهيأة بنسبة ٩٥٪ لاحتضان المشاريع، وهي تتوفر على عوامل تؤهلها لأن تكون قطبا صناعيا مهما. حقائق وقفت عندها «الشعب» في هذا الاستطلاع.

إنجاز مصنع للحديد والصلب بمنطقة بلارة يعود إلى بداية الثمانينيات، حين تقرر القيام بتهيئتها تحضيرا لانطلاق الأشغال، لكن المشروع لم يتجسد، وصنفت المنطقة في ١٩٩٧ كمنطقة حرة بموجب المرسوم التنفيذي رقم ٩٧ / ١٠٦  المؤرخ في ٠٥ / ٠٤ / ١٩٩٧، وذلك بعد الدراسة  التي أعدتها الوكالة الوطنية للتهيئة العمرانية، حيث اختيرت من بين ١٦ ولاية، وتم إلغاءه بموجب المرسوم رقم ٠٥ / ٠١ المؤرخ في ٠٥ / ٠٤ / ٢٠٠٥، وتهافتت بعد ذلك العديد من الشركات على إنجاز مشاريع بالمنطقة الصناعية، وأبدوا رغبتهم في الاستثمار بها، منها مجمع ياباني وشركة أرسيلور ميتال الهندية، إضافة إلى سيفيتال الجزائرية وشركات أخرى مصرية وإماراتية، وتم اقتراحها في ٢٠١٠ لتكون مكانا لمشروع إقامة مصنع «رونو» الذي حوّل في النهاية إلى وهران.
ويدخل المشروع الاستثماري الجزائري ـ القطري، في اطار الإجراءات التي جاء بها قرار المجلس الوطني للاستثمار في ١٩ / ٠٤ / ٢٠١١ الذي يتضمن ملخص عمل المجموعة الوزارية المشتركة، التي اعتمدت قائمة المناطق الصناعية الجديدة المحددة من طرف الحكومة، ووقع الطرفان على اقامة المشروع خلال الزيارة التي قام بها إلى الجزائر أمير دولة قطر، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، في ٧ جانفي الماضي، وقبلها تم امضاء مذكرة التفاهم الأولى بين البلدين في شهر جويلية ٢٠١٢، من أجل إنشاء المركب، الذي تقدر تكلفته الأولية بـ ٢ . ١ مليار دولار، سيساهم في الاستجابة للطلب الوطني في مجال الفولاذ (٥ . ٢ مليون طن سنويا مع دخوله في الإنتاج قبل أن تصل طاقته إلى ٥ ملايين طن). وكان مسؤولو المجمع القطري، قد عاينوا مؤخرا المنطقة وبعض الهياكل الأخرى كميناء جن جن، وشرعوا في دراسة تقنية للأرضية من أجل الشروع في تجسيده بداية من النصف الثاني من السنة الجارية.

توسيع الطريق الوطني رقم ٤٣ لربط بلارة بالسيار شرق ـ غرب

يستدعي الوصول إلى منطقة بلارة قطع مسافة ٤٠ كلم من مطار فرحات عباس بالطاهير و٥٠ كلم من مقر ولاية جيجل، وغير بعيد عن المطار تتواجد محطة توليد الكهرباء وبجانبها ميناء جن جن أكبر الموانئ التجارية في إفريقيا، والذي يبعد عن بلارة حوالي ٣٩ كلم، وشد انتباهنا ونحن متجهون إلى المنطقة الصناعية الأشغال التي يشهدها الطريق الوطني رقم ٤٣ بهدف توسيعه، إضافة الى أشغال أخرى لتوفير الهياكل القاعدية بمختلف القرى والبلدات التي يقطعها الطريق وهي بازول، الشقفة، القنار، المزاير، سيدي عبد العزيز، الجناح، بلغيموز، العنصر، لعرابة ثم بوتياس فبلارة التي وصلناه بعد ٤٥ دقيقة من انطلاقتنا من المطار.
توجهنا نحو أحد مداخل المنطقة من الجهة الغربية غير البعيد عن محطة تصفية المياه، وعلى يسار المدخل المخصص لخط السكك الحديدية يوجد جسر وادي الكبير، ومن اليمين هضبة بها سكنات، لاحظنا أن خط السكك الحديثة الذي ينتهي عند باب المدخل مهيأ بنسبة ١٠٠٪، وذكر لنا أحد السكان أن أشغال هذا الخط الذي يربط بلارة بميناء جن جن انتهت منذ سنوات، أي منذ تصنيفها كمنطقة حرة.
وكشف أحد السكان أن بلارة قبل انطلاق تهيئتها في ١٩٨٤ لاحتضان مصنع الحديد والصلب كانت منطقة فلاحية بامتياز، يقطنها سكان يستغلونها فلاحيا، وبعد انطلاق دراسة المشروع وتهيئتها تم ترحيل سكانها، دون أن يحصلوا على التعويضات الكاملة حسب ما قاله لنا ابن المنطقة فيصل.
وما يزيد في أهمية المنطقة هو قربها من مدينة الميلية ووادي الكبير الذي يعد مصدرا للسقي بالنسبة للأراضي الفلاحية، إضافة إلى الطريق الوطني رقم ٤٣ و٢٧، الذي يربط بلدية الميلية بولايتي ميلة وقسنطينة، ويبعد سد بني هارون عن بلارة بحوالي ١٥ كلم.

حركية لامتصاص البطالة وفك العزلة

ذكر مرافقنا فيصل، أن المنطقة أصبحت منذ مدة مرتعا للمنحرفين، يتخذونها لتناول المخدرات وشرب الخمر، واستغلوا غياب رجال الأمن داخلها للقيام بممارسات طائشة والاعتداء على المارين، كما أصبحت ـ حسب فيصل ـ مكانا مفضلا للحيوانات المفترسة ورمي النفايات، مشيرا إلى أن السكان المجاورين للمنطقة ملوا هذه الوضعية، وناشدوا في أكثر من مرة توفير الأمن، موضحا أنه في بعض الأحيان يقوم رجال الأمن والدرك بتفتيش المكان، لكن الوضعية بقيت على حالها لشساعة المنطقة ما يصعب مراقبتها    .
وعن مشروع إنجاز مركب الحديد والصلب المنتظر تجسيده، أكد لنا بعض السكان سواء بمدينة الميلية أو بالقرى المجاورة كأولاد بوزيد، الرتبة، بولمناخر، أولاد علي، أنه بعد قرار السلطات ببعث الروح في المنطقة قريبا من خلال هذا المشروع، ينتظرون أن يقضي على أزمة البطالة التي تلقي بظلالها على سكان الميلية ثاني أكبر مدن عاصمة الكورنيش جيجل، ويخرجهم من العزلة التي يعانون منها، ويمنح الشباب الحاصلين على شهادات عليا فرصة التوظيف، وتسخير قدراتهم ومعارفهم لإنجاح المشروع، والذين يأملون أن يضع المستثمرون ثقتهم في الكفاءات المحلية المحرومة من الكثير من الأمور. بالمقابل هناك من السكان من عبروا لنا عن تخوفهم من العواقب الصحية على الساكنة، والأخطار المحتملة على البيئة بعد استكمال المشروع.

المركب  سيدخل الإنتاج في ٢٠١٧
      
ولأن مثل هذه المشاريع تحتاج إلى توفير جميع الهياكل الضرورية، فإن المنطقة حسب ما أكده لنا مسؤولون محليون مهيأة بنسبة كبيرة، وأن الانطلاق في إنجاز المشروع من طرف مجموعة «قطر ستيل» الدولية ومجمع «سيدار» وفق قاعدة الاستثمار ٥١ / ٤٩ سيكون في نهاية ٢٠١٣، وسيدخل حيز الإنتاج بحلول سنة ٢٠١٧، وسيتم استعمال تقنية الاختزال المباشر بالغاز الطبيعي، وكوريات الحديد كمادة أولية لصناعة حديد البناء والخيوط الحديدية، على أن يتم استيراد المادة الأساسية المتمثلة في كريات الحديد من الخارج.
وستخصص المرحلة الثانية من المشروع لإنتاج أنواع عديدة من الصلب الخاص، الذي يستخدم في صناعة السيارات، والفولاذ المسطح الذي يوظف في صناعة السكك الحديدية، بالإضافة إلى إنتاج الأنابيب بدون تلحيم، للحد من واردات الحديد والصلب التي بلغت ١٠ ملايير دولار نهاية ٢٠١١، والذي من شأنه إعطاء دفع لصناعة الحديد والصلب بالجزائر، وحسب رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية الميلية، الطيب لعور، في تصريح لـ«الشعب»، «يرتقب أن تعرف عملية الاستغلال انطلاقة سريعة في هذه المنطقة، حيث تقرر إقامة مرافق خدماتية وإدارية مكملة ومساعدة على إنجاز المشروع، فبالإضافة إلى إنشاء محطة جديدة لتوليد الكهرباء بطاقة إنتاج تقدر بـ١٠٠٠ ميغاواط بالقرب من بلارة، على مساحة ١٥٣ هكتار، لتموين المشروع بالطاقة الكهربائية، التي يتوقع أن تبلغ تكلفة إنتاجها حوالي ملياري دولار، سيتم تزويد المنطقة بالمياه الصناعية من سد بوسيابة خلال هذه السنة».
وفي سياق متصل سيتم إنجاز خط مزدوج للسكة الحديدية يربط المنطقة بميناء جن جن وبالشبكة الوطنية، لتسهيل عملية شحن ما يتم صناعته وإنتاجه بمنطقة بلارة نحو الولايات الداخلية والجنوبية للوطن، والتصدير نحو الخارج، وهناك دراسة لمشروع فتح طريق مزدوج يربط ميناء جن جن بمدينة العلمة بولاية سطيف مرورا ببلدية تاكسنة، لتسهيل التعامل التجاري المباشر مع بلارة، إلى جانب ربط المنطقة بمدينة الميلية بخط أنابيب لتجميع المياه الصالحة للشرب طوله ٧ كلم، وتم حفر بئرين كبيرين بطاقة قدرها ٥٠ ل / ت وخزان مائي بسعة ٢٠٠٠ م٣، إضافة إلى ذلك سيتم ربط المنطقة بالشبكة الهاتفية وبخطوط الطرق الرئيسية وإنجاز بعض المباني للخدمات العمومية.

 

مدير الصناعة والمؤسسات الصغيرة:
 حلــم انتظرنــاه طويــلا
أكد مدير الصناعة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بولاية جيجل، محمد عدنان زحنيت، في تصريح لـ«الشعب»، أن إدارته مجندة لإنجاح تجسيد مشروع مركب الحديد والصلب، قائلا «ننتظر فقط انطلاق أشغال إنجاز هذا المركب، الذي ينتظره سكان الميلية والولاية، والذي سيساهم في إعطاء دفعا قويا للنشاط الصناعي بالولاية، التي تشتهر بطابعها الفلاحي والرعوي»، مضيفا أن «منطقة بلارة تابعة لدائرة الميلية التي تعتبر الأكثر كثافة سكانيا والأكبر مساحة بالولاية، ما يعني أن المشروع ذو بعد اقتصادي مهم، سيغير صورة المنطقة ككل، وستكون له انعكاسات ايجابية على المدى القريب والبعيد، ويشجع المستثمرين على الاستثمار بالولاية، وسيوفر حوالي ٢٠٠٠ منصب شغل دائم، وبالتالي القضاء بنسبة كبيرة على البطالة التي يعاني منها شباب المنطقة»، مشيرا إلى أن منطقة بلارة مهيأة بنسبة ٩٥٪، وتتوفر على كل المؤهلات لتصبح قطبا صناعيا كبيرا، لموقعها الاستراتيجي، وقربها من ميناء جن جن ومطار فرحات عباس ومحطة توليد الكهرباء الأشواط، مما سيسهل من عملية الانطلاق في الأشغال المنتظرة قريبا.

بلارة في سطور…

¯ تقع ببلدية الميلية شرق ولاية جيجل
¯ مساحتها: ٥٢٣ هكتار
¯ المساحة المهيأة: ٤٦٩ هكتار
الطبيعة القانونية: أملاك الدولة الخاصة  
¯ موجودة بمحاذاة: الطريق الوطني رقم ٢٧ و٤٣، خط السكة الحديدية (جيجل ـ قسنطينة ـ سكيكدة)، أنبوب الغاز الطبيعي (سكيكدة ـ جيجل)
¯ تبعد المنطقة الصناعية عن مقر ولاية جيجل ٥٠ كلم، مدينة الميلية ٢ كلم، ميناء جن جن ٣٩  كلم، مطار فرحات عباس ٤٠ كلم، محطة توليد الكهرباء الاشواط ٣٩ كلم، الطريق السيار ٩٠ دقيقة، بجاية ٩٦ كلم، سطيف ١٣٧ كلم، قسنطينة ١٤٠ كلم، سكيكدة ١٥٠ كلم، عنابة ٢٥٥ كلم، الجزائر العاصمة ٣٥٠ كلم، وهران ٧٠٠ كلم.

المقال السابق

صوت الاسير16081

المقال التالي

من أسماء الرسول ــ صلى اللّه عليه وسلم ــ وصفاته

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

إستطلاعات وتحقيقات

مسؤولون بشركات إفريقيـة بارزة يؤكّـدون لـ”الشّعـب”:

المنتجات الغذائية للجزائر جودة تستحق التصدير.. وتطوّر صناعتها أذهلنا

9 سبتمبر 2025
إستطلاعات وتحقيقات

إنجـازات كـبرى تبوّأها مقام «القطب الاقتـصادي» بامتيـاز

وهـران.. سطـور مشرقة فــي ملحمة الصناعــة الوطنيــة

13 أوت 2025
إستطلاعات وتحقيقات

مؤشـرات إيجابية في مختلـف القطاعـات الإنتاجية

”البُـرج”.. ريــادة صناعيـة ومناصب شغـل بالجُمـلـة

6 أوت 2025
إستطلاعات وتحقيقات

صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات

عصر الترجمة..دراسة في الأصول المعرفية بالعصر العباسي

1 أوت 2025
إستطلاعات وتحقيقات

يقتضي التوازن بين الفعالية الاقتصادية والعدالة الاجتماعية

هكــــــــــــــــذا يشتغــــــــــــــل «المجتمــــــــــــع الجديــــــــــــد للمعرفـــــــــــــة»..

1 أوت 2025
إستطلاعات وتحقيقات

موسم اصطياف استثنائي بجوهرة الشرق

شواطئ سكيكـدة.. لوحـات طبيعيــة ساحرة

9 جويلية 2025
المقال التالي

من أسماء الرسول ــ صلى اللّه عليه وسلم ــ وصفاته

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط