يومية الشعب الجزائرية
الإثنين, 22 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الملفات الأسبوعية ملفات خاصة

المجاهد “بودينة الجمعي” ورفقاؤه لـ”الشعب”: 

ضرورة كتابة التاريخ الوطني واستعادة أرشيف الثورة

مفيدة طريفي
السبت, 18 أكتوبر 2014
, ملفات خاصة
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 أدلى المجاهد “بودينة الجمعي”، التابع لمنطقة “الدوسن”، دائرة أولاد جلال، ولاية بسكرة، بشهادة حية، حيث أكد خلالها لـ«الشعب”، وهو يرويها بمرارة، أن ذكرى 17 أكتوبر 1961 هي حلقة من حلقات سلسلة طويلة من التقتيل والتعذيب طالت الشعب الجزائري داخل وخارج الوطن منذ بداية اندلاع الثورة. وقال المجاهد على هامش منتدى “الشعب”، عايشنا الاستعمار واعتبرنا أن ما حدث للمهاجرين الجزائريين بفرنسا كارثة إنسانية، لنقوم بعدها عبر كافة الولايات العسكرية بعمليات فدائية، هجومات عسكرية على العدو الغاشم وذلك كرد فعل على الظلم والمجزرة الرهيبة التي ألمت بالجزائريين ذلك اليوم، في اعتقادهم أن ارتكاب هكذا جرائم تمكن من كبح الثورة داخل الوطن ووضع حد لها، إلا أن الحادثة الأليمة زادتنا إصرارا واعتقادا بضرورة استرجاع السيادة وانتزاع الحرية بالسلاح وبالسلاح لا غير.

جرائم فرنسا… لن تكبح كفاح شعب أراد الحرية
عمي “بودينة” الذي كان يتحدث لنا وعيناه تدمعان لعمق الذكريات الأليمة التي ماتزال محفورة في ذهنه حول بشاعة الاستعمار، تحدث عن نقطة أثرت في مجرى حواره معنا والمتمثلة في أنه ورغم الاستقلال وافتكاك الحرية بقوة العزيمة والإيمان بالدفاع عن الوطن، إلا أنه ورغم الاستقلال لايزال التخوف قائما على أمن واستقرار الجزائر الأبية التي راح ضحيتها المليون ونصف المليون شهيد. في هذا الإطار، قال عمي بودينة “إن الاستعمار حتى ولو خرج بقوة السلاح، إلا أنه مايزال موجودا بأفكار خبيثة ومناورات لضرب استقرار الجزائر. فالمؤامرات والدسائس الخبيثة أصعب من حرب السلاح، هذه الذي أطلق عليها عمي “الجمعي” بحرب الأفكار التي تعتبر من أصعب الأشياء، فجزائر اليوم تحتاج، بحسبه، رجالا عظماء يستثمرون في الأفكار قبل الجدران، وهي ما ستضمن وحدة الشعب والتمسك بمبادئ الشهداء.
وبخصوص دور الولاية السادسة التاريخية، ذكر بودينة أنها كانت من أكبر الولايات العسكرية التي كانت تمتد من ولاية الجلفة إلى تمنراست، أين كان العدو آنذاك متفوقا علينا بالسلاح المتطور ونحن المجاهدين كنا مسلحين بروح التضحية والوطنية، خاصة ونحن كنا نحارب بالولاية السادسة “جيشين كاملين”، وهما جيش “بلونيس الخائن” و«الجيش الفرنسي”، الطامحين لتقسيم الجزائر وفصل الجنوب عن الشمال، إلا أنه وبالرغم من الجهل والأمية الذي كان يطبع المنطقة، إلا أن وحدة الشعب وإيمانه بالاستقلال شعبا وأرضا كان عائقا أمام أطماع وأهداف الجيشين بضرب الولاية السادسة.
وعن روح التعاون، روى المجاهد “بودينة” عن كيفية التنظيم والمراقبة التي كانت تطبق لتسيير الولاية التاريخية وجعل الجهاد منظم ومؤثر في جيوش الاستعمار، بدءا من الاحترام المتبادل بين القادة والمجاهدين، من الشهيد “محمد شعباني” الذي كان مسؤول الولاية السادسة قام ذات يوم بدورية مراقبة مست المجاهدين بالجبال، حيث لاحظ مجاهد لباسه العسكري ممزقا فقام  “سي شعباني” باستبداله بآخر تخصه كان يرتديه خوفا عليهم من الإحساس بالتراجع وانتشار فكرة الخوف من الفشل في التموين وهي الحادثة التي اعتبرها عمي “الجمعي” إيثار القائد لأخيه المجاهد عن نفسه.
ووجه محدثنا رسالة لأبناء الاستقلال أن يكونوا حراسا لأمانة الشهداء وعلى فرنسا الاعتراف بجرائمها القذرة التي ارتكبتها في حق الجزائريين داخل وخارج الوطن، كما اعترفت ألمانيا لفرنسا وهو ما سيؤثر في العلاقات المستقبلية بين البلدين، وما علينا سوى استدراك عملية كتابة التاريخ، لأن التأخر في ذلك يساعد في طمس الهوية الجزائرية.
الحرية والاستقلال كانا حافزين لنا… والتموين الهاجس الأكبر
وفي حديث آخر أجريناه مع أحد المجاهدين الذين كانوا مكلفين بالتموين، وهو المجاهد “قريرة محمد” الملقب (بوضياف)، حيث كان يقوم بدوريات نحو تونس مشيا على الأقدام رفقة الشهيد “مداني وصاولي موسى”، حيث روى مدى صعوبة المسالك للخروج وجلب الأسلحة والمؤونة للمجاهدين، حيث تحدث عن المناورات الخطيرة التي كانت تواجههم وذلك على غرار معركة “وادي هلال” أين استشهد خلالها شهيد وسقوط 7 جرحى وهي واحدة من المعارك الضارية التي لم تنل من عزيمتنا في جلب السلاح للإخوة المجاهدين.
وأكد قريرة، أن معظم الأسلحة التي ساهمت في إحياء الثورة بالجنوب، كانت تجلب من تونس والمغرب والباقي يسترجع أثناء المعارك، وكذا الأسلحة التي تخلفت أثناء الحرب العالمية الثانية بالأوراس، ليضيف بمناسبة الذكرى الأليمة ضرورة اعتراف فرنسا بجرائمها المرتكبة ضد الشعب الجزائري وهو ما اعتبره خطوة أولى لتحسين العلاقات بين البلدين، ليوجه عمي محمد رسالة للشباب الجزائري مفادها، محاولة معرفة التاريخ الذي سيزيد من روح الوطنية والحفاظ على تاريخ الجزائر الذي راح ضحيتها آلاف الشهداء.
وإلى جانبه تحدثنا والمجاهدة “ميلود نافجة” وهي زوجة الشهيد “باباش عمر”، هذه المرأة الفذة التي تعرضت، بحسبها، لأبشع أنواع التعذيب، فقد جاهدت بتموين المجاهدين بالأكل والملابس والمحافظة على الملفات الخاصة بالثورة والمجاهدين، حيث أكدت أنها ورغم مرور السنوات إلا أن طلقات الرصاص ماتزال في ذهنها وتحمد الله على نعمة الاستقلال. 

المقال السابق

بن يونس يستقبل سفير الأرجنتين

المقال التالي

شعرت بأن إدارة «السنافر» لا تريدني فغيرت الأجواء

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الجزائر المنتصـرة تصنـع مستقبلهـا
ملفات خاصة

معرض الإنتاج الجزائري منصة للاقتصاد المنتـج والسيادة الوطنيـة

الجزائر المنتصـرة تصنـع مستقبلهـا

21 ديسمبر 2025
معـرض الإنتاج الجزائري.. مـرآة النهضة الصناعيـة
ملفات خاصة

واجهــة لطموحــات اقتصاديــة واعــدة وديناميكيــة فاعلــة للجزائــر الجديـــدة

معـرض الإنتاج الجزائري.. مـرآة النهضة الصناعيـة

21 ديسمبر 2025
المعرض تكريس حقيقـي لإنجاز “صنع بالجزائر”
ملفات خاصة

الخبير الاقتصادي عبد النور قاشي لـ«الشعب”:

المعرض تكريس حقيقـي لإنجاز “صنع بالجزائر”

21 ديسمبر 2025
الصناعة العسكرية توَطـن صناعـة المسيّـرات والأليـاف البصريـة
ملفات خاصة

السيـادة الرقميــة والتفـوّق الدفاعـــي عنوان الجزائر المنتصرة

الصناعة العسكرية توَطـن صناعـة المسيّـرات والأليـاف البصريـة

21 ديسمبر 2025
الصناعة العسكريـة الجزائريـة.. ريـادة وطنية وإقليمية
ملفات خاصة

الخبير الأمني والإستراتيجي.. الدكتور عمار سيغة لـ«الشعب»:

الصناعة العسكريـة الجزائريـة.. ريـادة وطنية وإقليمية

21 ديسمبر 2025
ملفات خاصة

فيدراليـة المربّين ثمّنـت برنامـج الـوزارة.. علي بــن شايبة لـ “الشعب”:

رقمنـة شعبـة الدواجـن خطـوة حاسمــة لضبـط السّوق

1 أكتوبر 2025
المقال التالي

سلال: تقريب الإدارة من المواطن أولوية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط