يومية الشعب الجزائرية
الثلاثاء, 30 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الملفات الأسبوعية الشعب السياسي

بعد سقوطه فـي الموصـل واستقـراره فـي إدلب

تحذيـرات دوليــة مـن عودة “داعــش”

جمال أوكيلي
الثلاثاء, 28 جانفي 2020
, الشعب السياسي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

بؤر التوّتر المفتوحة اليوم على مستوى العلاقات الدولية، أفرزت اتجاها أحادي الجانب في الخطاب الراهن المستعمل في نطاق ضيّق، كأنه يراد به التستر على قضايا شائكة لا يمكن السكوت عنها أبدا، منها بالأخص العودة الهادئة وبدون ضجيج لـ «طلائع» داعش ليس بالمفهوم التقليدي الذي كان سائدا من قبل، أي التنظيم الصادر عن البغدادي، بل ظهور فصائل مسلّحة أخرى، هذا ما يفسر مقتل ٨٠ جنديا سوريا في أدلب، الأسبوع الماضي، مما يطرح فعلا تساؤلات مشروعة عن خلفيات هذا «الفعل» في الوقت الذي كان الجميع يهلّل لاختفاء هؤلاء بعد طردهم من الموصل.

هذا القلق المتزايد لدى المسؤولين السياسيين والعسكريين في الظرف الراهن، إنما يترجم التخوّف من غرق المنطقة في الفوضى غير المتحكم فيها جراء الانفلات الأمني على الحدود، ظهر جليا خلال الفترة الأخيرة عندما سجل تصعيد خطير في نقاط معينة تبين فيما بعد بأن تفريخ داعش هو الذي يقف وراء زعزعة استقرار تلك الجهة.
وتتعالى الأصوات من هنا وهناك مطالبة بالمزيد من الحذر واليقظة فيما يجري، كان آخرها تصريح لقائد عسكري أمريكي، أشار صراحة إلى هذه العودة والأذى الذي قد يلحقه هؤلاء إن لم يتم التصدي لهم بالسرعة المطلوبة وفي إطار نسق واضح، كما هو معمول به في «التحالف الدولي» وهذه الآلية ما تزال تبحث عن تلك الفعالية في الآداء كونها عجزت في القضاء نهائيا على امتدادات داعش بدليل أن البلدان المشاركة أو المنخرطة فيه تواصل إبداء إستيائها من النشاط المسلح لتلك التنظيمات في مناطق معينة.
هذا الخلط والغموض في الرؤية تعمّده البعض منذ الوهلة الأولى لطرد وسقوط الخلافة في الموصل، والسؤال الكبير الذي كان يبحث عن إجابة مقنعة وشافية.. أين يذهب عناصر داعش المهزومين ؟ وتبعا لذلك طرحت العديد من الفرضيات بخصوص «الوجهة المحتملة» منطقة الساحل، ليبيا، أو البقاء في النقاط الحدودية أو في أوركاهم إدلب وما جاورها لإعادة ترتيب قواه.
خلال طيلة الفترة التي تلقى فيها داعش الضربة القاضية في العراق لم يوّل أدنى اهتمام للبحث عن عمل إستراتيجي لمحاصرة تحركاته، كل ما في الأمر أن الأوروبيين دخلوا في نقاش بيزنطي حول إستعادة الأسرى من أصول أجنبية وعائلاتهم من أطفال وغيرهم وانتظار ما تقرّره المحاكم بخصوص عودة أبناء الإرهابيين ونسائهم هذا الخطأ الإستراتيجي كلف ثمنا باهضا عندما سجل غياب المتابعة من حيث مستقر هذه الجماعات المسلحة، لذلك لا نستغرب من الدعوات الصادرة عن قادة الدول خلال هذه المرحلة حول تنامي الأعمال الإجرامية على أكثر من صعيد وما يزعج حقا هؤلاء السياسيين والعسكريين هو عدم استقرار الوضع في الحدود السورية – التركية، مما يؤدي حتما إلى بوادر من التخوّفات المعقولة من انتشار الإرهابيين على نطاق واسع.
هذه التنبيهات الملّحة تنّم عن وقائع ملموسة لا تفسر على نظرة أحادية، تندرج في إطار عمل جيو-سياسي على حساب التبعات التي تلحق الضرر بالآخر، وهذا للأسف ما نقف عليه اليوم، وهذه الإزدواجية تختلف من طرف لآخر، وهذا فعلا ما يجعل المطلب المتعلق بتعريف مفهوم الإرهاب، إلى غاية يومنا لم يحصل أي إجماع على هذا الجانب من قبل المجموعة الدولية، وما يجري حاليا في جهات من سوريا وخاصة في الشمال الشرقي ينطبق على هذه المعاينة.
وعليه فإن استفاقة المجموعة الدولية لم يأت من فراغ بقدر ما هو إشارات حمراء من أجل التحلي بالفطنة وعدم السقوط في السهولة والاطمئنان المبالغ فيه، كون الخصم اليوم لا تراه يرفض المواجهة المباشرة أو احتلال مدن بأكملها، كما كان الحال في الموصل وحلب وغيرها، وإنما غيّر إستراتيجيته تغيرا جذريا، التراجع والتقوقع والمكوث في القواعد الخلفية وعدم مهادنة الآخر.
ليس من باب الصدف أن ترتفع كل تلك الأصوات مؤخرا لتنذر الجميع من المخاطر المحدقة بالشعوب الآمنة، على أن داعش في طبعته الجديدة على الأبواب لا يحمل تلك الراية السوداء، ولا يأتي في مواكب للسيارات وغيره، وإنما هناك أسلوب آخر في عمله، يختلف عن سابقيه، وهو الآن بصدد تقوية صفوفه وتنظيم أحواله للعودة.
ومؤشرات هذا «الحضور» المرتقب ما فتئ يزداد تأكيدا من طرف الأوساط السياسية والدوائر العسكرية، انطلاقا من التحرّكات المسجلة في بؤر التوتر الراهنة، لذلك يتساءل المتتبعون عن مصدر تلك «القوّة» التي بحوزة داعش في سياق كهذا المتميز بوضع الجميع تحت المجهر.

 

المقال السابق

مؤتمر برلين مفتاح الحل؟..

المقال التالي

فتح قنصليات بالأراضي الصحراوية المحتلة انتهاك للشرعية الدولية

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الشعب السياسي

لإسمـــــــاع صوتهـــــــا فــــــــي المنابـــــر الدوليــــة لاسيمـــــــــا فــــــــي مجلــــــــس الأمـــــــــــن

الرئيس تبون.. رسائـل مــن أجــل إفريقيــا مُوّحــــــــــــــــدة ومؤثـــــــــــــــــرة

2 ديسمبر 2024
الشعب السياسي

أستـــــــــــاذ العلــــــــــوم السياسيـــــــــة.. مـــــــــبروك كاهـــــــــي لـــــــــ “الشعــــــــب”:

”مسار وهران”.. الأفارقة بصوتٍ واحدٍ في المحافل الدولية

2 ديسمبر 2024
الشعب السياسي

رئيـــس الجمهوريــــة يدفــــع بالقـــــارة إلى مستقبــــل أفضــــل.. ميــــزاب لـــــ “الشعــــب”:

الجزائــــــــــــــر فـــــــــــــي قلـــــــــب معركــــــــــة رفــــــــع الظلــــــــــم التاريخـــــــــــي عـــــــــــــن إفريقيــــــــــــــــــا

2 ديسمبر 2024
الشعب السياسي

رصّ الصّفوف وإسماع صّوت القارّة السّمراء عاليا

الجزائـر- إفريقيـا.. أفكـار واحـدة لمصـير مشـترك

2 ديسمبر 2024
الشعب السياسي

أستــــــــاذ العلـــــــوم السياسيـــــــة.. حـمـــــزة حســــــام لــــــ “الشعـــــب”:

توظيــــــف الثقـــــــــل الدبلوماســـــــي الجزائــري لتوحيــد جهـود الأفارقـــة

2 ديسمبر 2024
الشعب السياسي

أستــــاذ العلــــوم السياسيــــة والعلاقــــات الدوليـــة.. عبـــد القـــادر سوفــي:

”نــــدوة وهـــران” منــــبر حقيقـــــي لتحقيــــــق التوافـــــــق وتوحيــــــــد المواقـــــــف

2 ديسمبر 2024
المقال التالي

فتح قنصليات بالأراضي الصحراوية المحتلة انتهاك للشرعية الدولية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط