يومية الشعب الجزائرية
الأحد, 28 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الملفات الأسبوعية الشعب السياسي

تحايـل القرن تصفيــة للقضيـة الفلسطينيــة

إنتقـام تاريخــي للتضحيــات.. ورمــــوز المقاومــــــة

جمال أوكيلي
الثلاثاء, 4 فيفري 2020
, الشعب السياسي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 لا نستغرب أبدا مما «أبدع» فيه الرئيس الأمريكي في إخراجه لمهزلة «صفقة القرن» في طبعة مرعبة حقا اختصرت كل ذلك الانحياز الأعمى للكيان الصهيوني وألغت بصفة جذرية كل بصيص أمل الذي كان دائما يعيدنا إلى جرأة كلنتون وتردّد أوباما، أما من قبل وبعد هؤلاء فشعارهم تصفية القضية الفلسطينية ومحو آثارها وشطبها نهائيا ونحن اليوم نسير على هذا المنطق.
ضربة القرن القاضية هذه مبنية على مغالطات  مفضوحة لا تغتفر لمن أعدّ هذه الطبخة المسمومة تلاحظ لأول وهلة من التسمية المركبة من مصطلحين «الصفقة « و»القرن» الأول «خدعة» والثاني لا بديل عنها زمنيا حاملة في طياتها البداية والنهاية، ولا مشروع آخر ما بعدها هكذا تصورها من صاغ محتواها معتقدا بأن كل شيء انتهى في الشرق الأوسط ونعني بذلك اختفاء «المقاومة الشعبية» وانهيار الإرادة الجماهرية الصامدة في وجه المؤامرات القاتلة والظالمة.
ومن خفايا هذه «البدعة» التي يتطلب الأمر الانتباه لها هي أنها تترجم حالة من روح الانتقام لتضحيات الشعب الفلسطيني من الشهداء الأبرار إلى رموز المقاومة، بدءا بعز الدين القسام، الحسيني، ياسر عرفات، خليل الوزير، ابو اياد، جورج حبش، نايف حواتمه، ومروان البرغوثي وكل من قاوم الدولة العبرية بداخل فلسطين المحتلة وخارجها وفي لبنان عند الاجتياح، والذين اغتالهم الموساد حقدا على تعلقهم بأرضهم في باريس وغيرها من العواصم الأوروبية منهم سعد صايل وغسان كنفاني.
هكذا جاءت هذه الخطة عفوا المؤامرة لمحاولة نسيان المسار النضالي لهذا الشعب المكافح وإحالته على هامش التاريخ وكأن شيئا لم يكن، لإحلال محله شتات من الموافدين على هذه الأرض الطيبة وهكذا يتجرأ ترامب على منحهم الشرعية التي لم يروها منذ أن تلقوا كل ذلك الدعم اللامشروط من قبل الإدارة الأمريكية منذ إعلان قيام هذا الجسم الغريب في آواخر الأربعينات.
لا يتعلق الأمر هنا بجزئيات سياسية بقدر ما يستدعي السياق قراءة متأنية لأبعاد هذه «الصفقة» متعدّدة الأطراف في نسيج خيوطها بدقة متناهية «غير متوجهة للفلسطنين» بتاتا وإنما ما يريده ترامب هو الحصول على تزكية من قبل الرئيس محمود عباس لا أكثر ولا أقل وإدخاله بيت الطاعة بالتواطؤ مع نتنياهو لا لشيء سوى أن الرئيس الأمريكي أرجع العدّاد إلى نقطة الصفر وحاصر الجميع في نطاق ضيق ومربع مغلق وقد وصفها المعنيون بـ»الفرصة الأخيرة» علما أن في السياسة لا يوجد هذا الوصف المطلق، غير أنه ما يفهم من ذلك أن هناك خيارات أخرى أكثر راديكالية، إن رفض الفلسطينيون هذا العرض.
وخطأ «القرن» الذي ارتكبه ترامب وكل من يسير على دربه هو أنهم تجاهلوا المرجعيات الدولية في تسوية القضية الفلسطينية والتي واكبت هذا الصراع وبالأخص قراري ٢٤٢ ـ ٣٣٨، ناهيك عن اللوائح الأممية الأخرى، وفي جوانب حيوية تخص العضوية الفلسطينية الكاملة في المؤسسات التابعة للأمم المتحدة وغيرها.
لا يمكن التعامل مع مبادرة لا تستند إلى أي إطار دولي مجرد تفاهمات سياسية بين الرئيس الأمريكي ورئيس الحكومة الإسرائيلية لإنهاء النزاع القادم بالتراضي ثم يذهب كل واحد إلى أشغاله، ما هكذا يضع السلام، بنظرة أحادية الجانب يكون في خدمة إسرائيل فقط.
مرة أخرى يدخل سياسيو البيت الأبيض منطقة الشرق الأوسط في دوامة من التعقيد يصعب الخروج منها نظرا لإفتقاد «الصفقة» إلى الأركان المطلوب توفرها، حتى تأخذ مجراها فالقيادة الفلسطينية الحالية، ترفض رفضا قاطعا ما عرض عليها، إذ سارعت إلى فك الارتباط الخاص بالتنسيق الأمني مع إسرائيل كما أغلقت باب التواصل مع الأمريكيين، إلى غاية تراجع هؤلاء على هذه الجريمة ضد الشعب الفلسطيني.
وعليه، فإن التاريخ ما فتئ يكشف أن الولايات المتحدة ليست شريكا محايدا مؤهلا، لحل القضية الفلسطينية، بل أن شغلها الشاغل هو كيفية ضمان أمن إسرائيل، أما الباقي فهم إرهابيون هذا الطرح خاطئ من الأساس ولا يعتد به إطلاقا في محاولة معالجة هذا الملف الشائك لأن المسألة لا تتعلق بالأرض فقط وإنما هذا الشعب القابع تحت احتلال بشع سواء في الداخل أو الخارج لا ترامب ولا نتنياهو يريد سماع بأن هناك شعبا فلسطينيا.
كل ما انجزته المجموعة الدولية دّجنه ترامب في تحايل «القرن» واختزله في وثيقة سرقة حقوق الشعب الفلسطيني.

 

المقال السابق

الجـوانبُ “الإيجابيةُ” في صفقةِ القرنِ الأمريكيةِ

المقال التالي

خطة الرئيس الأمريكي تؤسّس لحرب مستدامة لـ 100 عام أخرى

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الشعب السياسي

لإسمـــــــاع صوتهـــــــا فــــــــي المنابـــــر الدوليــــة لاسيمـــــــــا فــــــــي مجلــــــــس الأمـــــــــــن

الرئيس تبون.. رسائـل مــن أجــل إفريقيــا مُوّحــــــــــــــــدة ومؤثـــــــــــــــــرة

2 ديسمبر 2024
الشعب السياسي

أستـــــــــــاذ العلــــــــــوم السياسيـــــــــة.. مـــــــــبروك كاهـــــــــي لـــــــــ “الشعــــــــب”:

”مسار وهران”.. الأفارقة بصوتٍ واحدٍ في المحافل الدولية

2 ديسمبر 2024
الشعب السياسي

رئيـــس الجمهوريــــة يدفــــع بالقـــــارة إلى مستقبــــل أفضــــل.. ميــــزاب لـــــ “الشعــــب”:

الجزائــــــــــــــر فـــــــــــــي قلـــــــــب معركــــــــــة رفــــــــع الظلــــــــــم التاريخـــــــــــي عـــــــــــــن إفريقيــــــــــــــــــا

2 ديسمبر 2024
الشعب السياسي

رصّ الصّفوف وإسماع صّوت القارّة السّمراء عاليا

الجزائـر- إفريقيـا.. أفكـار واحـدة لمصـير مشـترك

2 ديسمبر 2024
الشعب السياسي

أستــــــــاذ العلـــــــوم السياسيـــــــة.. حـمـــــزة حســــــام لــــــ “الشعـــــب”:

توظيــــــف الثقـــــــــل الدبلوماســـــــي الجزائــري لتوحيــد جهـود الأفارقـــة

2 ديسمبر 2024
الشعب السياسي

أستــــاذ العلــــوم السياسيــــة والعلاقــــات الدوليـــة.. عبـــد القـــادر سوفــي:

”نــــدوة وهـــران” منــــبر حقيقـــــي لتحقيــــــق التوافـــــــق وتوحيــــــــد المواقـــــــف

2 ديسمبر 2024
المقال التالي

خطة الرئيس الأمريكي تؤسّس لحرب مستدامة لـ 100 عام أخرى

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط