يومية الشعب الجزائرية
الأحد, 21 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الوطني

باعتراف وزراء ورؤساء حكومة سابقين ووسط غليان شعبي

فرنسا اليمين المتطرف تنهار سياسيا واقتصاديا وأخلاقيا

حمزة.م
الأحد, 30 مارس 2025
, الوطني
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 

 بارنيــــــي: بـــــــلادي ليس علـــــــــى ما يرام والوضـــــــــع يــــــــزداد خطرا من يـــــــــــــــــوم لآخر
 »لوفيغارو»: الوزير الأول فرنسوا بايرو أمام هيمالايا من العراقيل وانعدام الشعبية

تعيش فرنسا أزمة متفاقمة، مع ذلك تواصل تبني ازدواجية المعايير لتحويل الأنظار، خاصة عن طريق استهداف الجزائر والجزائريين. لكن هذه السياسة لا تؤدي إلا لتسريع الانهيار الأخلاقي والاقتصادي لهذا البلد، الذي طالما تغنى بالقانون والإنسانية.

قال الوزير الأول الفرنسي السابق ميشال بارنيي، الذي لم تصمد حكومته أزيد من 3 أشهر، إن «بلاده ليست على ما يرام والوضع يزداد خطرا من يوم لآخر»، وأشار في حوار مع صحيفة «لوفيغارو» اليمينية، تحديدا إلى الوضع الاقتصادي المتدهور وعجز الجهاز التنفيذي عن إيجاد حلول بشأن الميزانية والتقاعد والاستثمار.
ذات الصحيفة المعروفة بتهجمها على الجزائر، كتبت أن الوزير الأول الحالي فرنسوا بايرو أمام «هيمالايا من العراقيل وانعدام الشعبية»، وهي إشارة كافية لحالة الجمود التنفيذي لهذه التشكيلة الحكومية الفرنسية، وعجزها الكبير عن التعاطي مع الملفات الجادة في البلاد.
ويجري الحديث في فرنسا، من قبل سياسيين مخضرمين، عن انهيار البلاد أمام الأعين، دون القدرة على التحرك. لكن الحكومات الفرنسية الفاشلة، لم تجد من طريقة لتحويل الأنظار، سوى افتعال أزمة مع الجزائر، واللجوء إلى أساليب غير أخلاقية ولا دبلوماسية في إثارة استفزازات، استحقت الرد الصارم عليها.
هذه الحكومات وهي في أسوإ أحوالها من حيث الشرعية والتكليف، قامت بالدوس على القانون الدولي والاعتراف بالطرح الوهمي المتمثل في الحكم الذاتي للصحراء الغربية، مع قيام بعض الوزراء بزيارات استعراضية للأراضي الصحراوية المحتلة، في خرق واضح للشرعية الدولية ولالتزامات باريس بصفتها عضوا دائما في مجلس الأمن الدولي.
وفي وقت تجمدت البلاد اقتصاديا، انتعش خطاب الكراهية ونبذ الآخرين، وفي مقدمتهم الجزائريون، من قبل التيار اليميني المناهض لاستقلال بلادهم. كما صارت تعقد تجمعات منظمة من قبل شبكات ضغط صهيونية، لمهاجمة «الحجاب» والإسلام، بمشاركة فعالة من قبل وزير الداخلية روتايو.
كل هذا يأتي وسط تراجع رهيب للنفوذ الفرنسي على الصعيد الدولي، وكذلك تراجع كبير في الأخلاق السياسية، حيث سئمت شرائح سياسية واسعة من منطق ازدواجية الخطاب وازدواجية المعايير المنتهجة من قبل الحكومة الحالية.
لأن من يعجز عن حل أزمة ندرة «البيض» ومحاولة اتهام المسلمين بكونهم السبب وراءها، لا يمكن أن يواصل التظاهر بامتلاك سمعة دولية مرموقة، ولا يمكنه التعليق على قرارات الدول الأخرى.
باريس التي تمنح المأوى لإرهابيين وفارين من العدالة يكدسون أموال الفساد في بنوكها، لا تملك الأهلية الأخلاقية للتعليق على قرار العدالة في دول ذات سيادة. وكلما فعلت ذلك، كلما أثارت اشمئزاز الطبقة السياسية المعارضة الفرنسية، التي تفطنت إلى كون مصالح الجمهورية وتقاليدها، باتت رهينة أطماع شخصية لوزير قدف به الانسداد السياسي إلى الحكومة، وأصبحت خاضعة كليا للصهيونية العالمية الداعمة لعودة الفكر الاستعماري التوسعي.

 

المقال السابق

الكولونياليــــــون الجُدد يفقـــدون صوابهــــــم ويخسرون المعركــــــــة

المقال التالي

عودة الجزائر إلى عمقها الإفريقي أزعجت فرنسا

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الصناعات العسكرية..قاطـرة الاكتفـاء الذاتي والإنتاج الجزائري
الوطني

تتميّز بالجودة والروح الوطنية العالية وتواكب أحدث التكنولوجيا..رئيس الجمهورية:

الصناعات العسكرية..قاطـرة الاكتفـاء الذاتي والإنتاج الجزائري

20 ديسمبر 2025
تجريم الاستعمار.. قضية شعب بأكمله
الوطني

جريمــة دولــة تتحمّـل فرنسـا مسؤوليتها القانونيـة والأخلاقيـــة.. بوغالـي:

تجريم الاستعمار.. قضية شعب بأكمله

20 ديسمبر 2025
الوطني

استنـــادا إلـى مبادئ القانــون الدولــي.. رؤساء المجموعـات البرلمانية:

لا يمكن تجاوز الإرث الاستعماري بالصّمت أو النسيان

20 ديسمبر 2025
الوطني

إدانة نظام استعماري بائد قام على القهر.. وزير المجاهدين:

الجزائـر المنتصرة لا تساوم أبـدا علــى ذاكرتهــا الوطنيـة

20 ديسمبر 2025
الوطني

التقـى ممثلي مؤسسات وطنية بأجنحـة المعرض..الرئيـس تبـون:

ملتزمــون بمواصلـة دعم المنتجـين والشبـاب المبتكـر

20 ديسمبر 2025
الوطني

زار معرض الإنتاج الجزائري في طبعته 33.. الوزير الأول:

دعـم المنتوج الوطني خيـار استراتيجي

20 ديسمبر 2025
المقال التالي

عودة الجزائر إلى عمقها الإفريقي أزعجت فرنسا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط