يومية الشعب الجزائرية
السبت, 27 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الوطني

27 فبراير 1962.. رمز للوحدة الوطنية

انتفاضة ورڤلة كانت إيذانا بنهاية الاستعمار

ورڤلة: إيمان كافي
الأحد, 27 فيفري 2022
, الوطني
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

اعتبر الدكتور أحمد ذكار أستاذ التاريخ بجامعة ورقلة، في حديث خص به «الشعب»، بمناسبة إحياء ذكرى الانتفاضة الشعبية ضد المستعمر الفرنسي، أن هذا اليوم 27 فبراير 1962، الذي نحتفل بذكراه كل سنة والذي يعد حدثا هاما من الأحداث التاريخية في الجزائر المعاصرة، كان إيذانا بنصر الجزائر واحدة موحدة.

أشار الدكتور ذكار، أن الدكتور لخضر عواريب كان قد وصفه بـ»آخر مسمار في نعش فرنسا» ووصفه الدكتور في جامعة قسنطينة عميراوي حميدة بأنه «فصل الخطاب في التاريخ الوطني الجزائري».
وقال إن هذا الحدث كانت له معطيات وأسباب ودوافع وكان له هدف وخطة منظمة ومسار، كما كانت له نتائج وصدى محلي وجهوي ودولي. وتتمثل دوافعه وأسبابه في أن فرنسا، في آخر عهدها في عهد ديغول من سنة 1958 إلى غاية 1962، ضاقت ذرعا بالثورة الجزائرية لأسباب ديبلوماسية، نظرا لتدويل القضية الجزائرية في الأمم المتحدة ولأسباب اجتماعية توضحت بعد أن ضاق الشعب الفرنسي ذرعا بأبنائه المعطوبين، المقتولين والمجروحين في الحرب الاستعمارية، كما تأثرت ميزانية فرنسا الاستعمارية آنذاك بسبب هذه الحروب.
كل هذه الأسباب مجتمعة، دفعت بديغول إلى التفاوض مع الثورة الجزائرية، بمفاوضات غير مباشرة تبعتها مفاوضات مباشرة، هذه المفاوضات التي كانت تعقد دوما في إيفيان وغيرها وتُرفض بسبب قضية الصحراء الجزائرية.
وبالعودة إلى حيثيات هذا الحدث التاريخي، قدم الدكتور أحمد ذكار العديد من التفاصيل الموضحة للحدث حسب المصادر التاريخية. وذكر أن هذه المظاهرات نظمت على خلفية ورود معلومات مفادها، أن فرنسا أرادت منح الاستقلال للشمال والاحتفاظ بالجنوب ملكا لها آنذاك ووعدت السكان بتشكيل جمهورية في الصحراء تابعة لفرنسا اقتصاديا وثقافيا، وذلك نظرا لرغبة فرنسا في الاستفادة اقتصاديا من ثروات الجنوب في ميزانية فرنسا، وعقدت لإقناع ساكنة الصحراء بمخططها اجتماعات جهوية مع جميع أعيان الصحراء وبعد تواصلها مع عدد من الأعيان فرادى، أرادت عقد مؤتمر كبير جدا واختارت له مدينة ورقلة ليجتمع فيه كل أعيان الصحراء للإمضاء في محضر اجتماع، مفاده أن الصحراء كلها قطعة من فرنسا.
لكن تنبّه الشعب الجزائري لمخطط فرنسا الدنيء وعلى رأسهم الحكومة المؤقتة بهذا الحدث، وبفضل أعيانها المنبثين في أوساط الجيش الفرنسي وصلها هذا الخبر، فبعثت مبعوثا عسكريا إلى مدينة ورقلة من الولاية السادسة التاريخية الملازم الأول الحاج محمد شنوفي عشية 27 فبراير 1962 لتنظيم المظاهرات، حيث اتصل بجميع المجالس الثورية في ورقلة وعددها 14 برسائل مضمونها الإعلام بتنظيم المظاهرات.
وفي يوم 22 رمضان المصادف 26 فبراير، قاموا بتجهيز الرايات الوطنية واللافتات التي حملت شعارات مفادها، رفض فصل الصحراء ووزعت على هذه المكاتب لتكون يوم الحدث.
وكانت ورقلة عشية هذا التاريخ عبارة عن خلية من التنظيم، لأن بعض اللافتات علقت ليلا خلسة على فرنسا وفي صباح اليوم الموعود 27 فبراير، وحسب الرسالة وخطة التنظيم، بدأ التجمهر الذي كان في القصر العتيق وقد وقع الاختيار على القصر العتيق بالخصوص، لأنه كان أكبر تجمع سكاني آنذاك وذلك لمساحته الكبيرة كتجمع سكاني ويشهد حركية كبيرة، نظرا لتواجده على مقربة من السوق المركزي للمدينة. وبعد التجمهر على الساعة الثامنة، فوجئ المواطنون بعدم مجيء الوفد الذي كان من المفترض أن يعقد اجتماعه بورقلة، حيت تم تأجيل الاجتماع إلى غاية الساعة الواحدة زوالا.
اجتمع المتظاهرون من جديد وانطلقت المظاهرات على الساعة الواحدة وتواصلت لأربع ساعات أو أكثر. ولم تمهل فرنسا هذه المظاهرات وجابهتها بالرصاص المطاطي، ثم المسيل للدموع ومن ثمة الرصاص الحي. وبعد إطلاق الرصاص الحي، هرب الكثير من الناس نحو القصر العتيق وكان سبب اختيار القصر العتيق هو بقاء أبواب ساكنته مفتوحة لاستقبال كل المجاهدين المشاركين في هذه المظاهرات التاريخية بتعليمة من قادة الثورة.
هذا الهجوم الفرنسي أدى إلى سقوط الشهيد الشطي الوكال، الذي كان بصدد رفع الراية الوطنية على عمود وتوفي بجوار المسجد المالكي وشاب آخر يسمى خليفة خليفة، بالإضافة إلى 3 شهداء آخرين، منهم من لم يتم التعرف عليه. ونظرا لوقوع قتلى وجرح آخرين، منع المتظاهرون من الوصول إلى مسارهم النهائي إلى غاية مقرات الإدارة الفرنسية، التي كان مخططا أن تصل إليها مسيرات المتظاهرين.
ورغم حضور وفد رفيع المستوى من الدولة الفرنسية مع أعيان المدينة، لكن هذا الاجتماع لم يتم بفضل هذه المظاهرات وهذه نتيجة من نتائج المظاهرات وكان نصرا للجزائر في هذه القضية.
ومن ضمن ثمار هذه المظاهرات، حسبما ذكره الأستاذ أحمد ذكار، أنها أعطت دفعا كبيرا للمفاوض الجزائري الذي كان في مركز قوة في مفاوضات اتفاقية إيفيان التي كانت في ذلك العهد في رتوشاتها الأخيرة، كما أنها كسرت حاجز الخوف. وامتدت المظاهرات بعد ذلك لمناطق مجاورة، بحيث في مطلع مارس وقعت مظاهرات كبرى في مدينة تقرت وتبعتها في 13 مارس مظاهرة كبيرة في مدينة النقر بالطيبات، سقط فيها 13 شهيدا.
المجاهد عبد القادر طواهير… شاهد على الحدث
أدلى المجاهد محمد عبد القادر طواهير بشهادته عن هذا الحدث التاريخي وهو من بين المجاهدين الذين عايشوا هذه المظاهرات وكان من بين جرحى المواجهات الفرنسية آنذاك. وأكد أن أبرز ما دفع الجماهير للبقاء ومواجهة الجيش الفرنسي المدجج بمختلف الأسلحة، هو مبدأ الحفاظ على الجزائر واحدة موحدة، حيث لم يغادر المشاركون في المظاهرات، حتى تأكدوا بأن مهمة الوفد الفرنسي باءت بفشل ذريع.
وقال، «لما أدركت قوات الجيش الفرنسي قوة صمود المتظاهرين الذين حاولوا التوجه نحو مقر عمالة الإدارة الفرنسية بورقلة لإيصال صوتهم، شرعت بإطلاق النار، بدأت بالقنابل المسيلة للدموع، ثم الرصاص الحي، حيث أصيب عشرات المتظاهرين، من بينهم شهداء لم تعرف هويتهم للآن، كما صرح شاهد عيان المجاهد المرحوم بلمير مبروك الذي كان مكلفا بإحصاء الشهداء والمعطوبين في المظاهرات».

 

المقال السابق

الأسرة الجامعية تستنكر وتطالب بفتح تحقيق

المقال التالي

وثائقيات حول يوم النصر ستُعرض لأول مرة

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

خالص عبارات التعازي والمواساة لعائلــة الفقيـد وأفــراد الجيش
الوطني

الرئيـس يعـــزّي فــي وفـــاة العميــد بـــن ديــــدة:

خالص عبارات التعازي والمواساة لعائلــة الفقيـد وأفــراد الجيش

26 ديسمبر 2025
تجريم الاستعمار.. موقف وطني مخلّد لتضحيات الشهداء
الوطني

خطوة تاريخية تعكس تمسّك الدولة بحماية الذاكرة.. أحزاب:

تجريم الاستعمار.. موقف وطني مخلّد لتضحيات الشهداء

26 ديسمبر 2025
رئيس الجمهورية يستقبل عميد مسجد باريس
الوطني

رئيس الجمهورية يستقبل عميد مسجد باريس

26 ديسمبر 2025
الوطني

بتكليـف من رئيــس الجمهوريــة الفريــق أول شنقريحــة يوقـع علـى سجـل التعـازي بسفـارة ليبيــا

أصـدق مشاعـر التعاطـف والمواسـاة لكافـة الشعـب الليبـي الشقيق

26 ديسمبر 2025
الوطني

ماضون في تنفيذ التزامات رئيس الجمهورية .. سعيود:

بناء تنظيم إقليمي يخدم التنمية.. أولويـة مطلقـة

26 ديسمبر 2025
الوطني

قانون يصبّ في الاتجاه الذي رسمته الجزائر المنتصرة.. ناصري:

خطوة جديدة للحفاظ على الذاكــرة الوطنيـة

26 ديسمبر 2025
المقال التالي

وثائقيات حول يوم النصر ستُعرض لأول مرة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط