يومية الشعب الجزائرية
الخميس, 25 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أعمدة ومقالات حوارات

الباحث الأكاديمي الطيب ولد العروسي:

السيرة الذاتية عربيا لم تصل إلى كشف المسكوت عنه

حوار: سارة ضويفي
الأربعاء, 20 أفريل 2022
, حوارات
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 نحن نكتب سيرا اجتماعية لا سيرا ذاتية

يرى الباحث الأكاديمي ومدير كرسي معهد العالم العربي بباريس، الطيب ولد العروسي، أن السيرة الذاتية في العالم العربي لم تصل إلى حالة كشف المسكوت عنه، وأضاف «نحن في العالم العربي نكتب سيرا اجتماعية ونخاف من كشف المستور». يتحدث الكاتب ومدير معهد العالم العربي بباريس الطيب ولد العروسي في هذا الحوار، عن مؤلفه الجديد «وراء السحاب»، الذي هو عبارة عن سيرة ذاتية بين الجزائر بلد الجذور وفرنسا بلد الإقامة. ويطلعنا في هذه السيرة الذاتية على مسار خارق لطفل من جيل ثورة التحرير الجزائرية، من عائلة متواضعة في منطقة نائية، بعد أن تحدى متاعب صحية جمة، وصارع من أجل تعلم القراءة والكتابة وهو في سن الرابعة عشرة ويشغل حاليا منصب مدير كرسي بمعهد العالم العربي في باريس.

– بداية نهنئك بصدور كتابك «وراء السحاب»؛ كتاب يحمل بعض السيرة الذاتية من حياتك، لو تطلعنا أكثر عن تفاصيله؟
 شكرا على التهنئة. في الحقيقة «وراء السحاب» هو الجزء الأول من سيرتي الذاتية الخاص بفترة حياتي الأولى في الجزائر، حيث ولدت في قرية سيدي محمد الخيذر سنة قبل اندلاع ثورة التحرير الجزائرية، وكنا في تلك الفترة، ككل شباب جيلي، نتعايش مع المداهمات وأصوات البارود وسقوط الشهداء، وارتيادنا المتقطع إلى الجامع لحفظ بعض آيات من الذكر الحكيم.
كنا نعيش، رغم قربنا من شنيغل، الطريق الرابط بين مدينتي سيدي عيسى وشلالة العذاورة، عالمنا القروي الممتد عبر فضاءات جبلية، ولا نعرف ماذا يجري خارج تلك القرية، لأننا كنا شبه منعزلين.
كنت أعيش في انتظار صبح جديد، كما يقول عبد الحميد بن هدوقة، وعلى الطوى، حياة مليئة بالتحدي، والانتظار.
نعم، لم تكن حياتنا سهلة، لأن المستعمر كان يعكّر أجواء سكان القرية بحملاته وبتجاوزاته الوحشية وغير الإنسانيّة، في كل وقت…
– كيف كانت رحلة الطيب ولد العروسي مع تأليف كتاب «وراء السحاب» ونشره؟
 خلال الجائحة، رأيت نفسي بأنني مستعد، نفسيا، لكتابة جزء من سيرتي، فانعكفت عليها، بعد أن أعدت مجموعة من الكتب والمجلات التي تطرقت للمنطقة، وهي قليلة جدا، وشرعت في إنجاز هذا الجزء الذي تطرقت فيه إلى حياة طفل ولد في القرية، ثم انتقل إلى مدينة شلالة العذاورة وانبهرت بالحداثة، خاصة حينما اكتشفت نور الكهرباء والماء يسيل من الحنفية، والطرق المزفتة، وكثرة السيارات، والمقاهي، والسوق، أشياء كانت كلها جديدة بالنسبة إلي.
 حاولت في هذه السيرة استعادة ما لا زالت تحتفظ به ذاكرتي، واعتمدت في تحديد بعض الأحداث على أصدقاء لي، خاصّة فيما يخص دخولنا المدرسة أول مرة، كان عمري 11 سنة، مكثت سنتين ونصفا وبدأ مشواري المهني يتبلور كي أصبح معلما في إحدى القرى أو المدن الجزائرية.
 فالتحقت بمدرسة الشيخ عبد الحفيظ، رحمه الله، بالبيرين. حيث قضيت السنة الدراسية 1967 / 1968، وفي هذه المدينة المضيافة أدركت لأول مرة بأنني بدأت أفك الحروف بشكل جيد، وبدأت اهتم بقراءة بعض الكتب.
ويرجع الفضل في ذلك إلى أخي الخذير الذي ساعدني كثيرا. وقد تحدّثت عن المدينة وأهلها، ثم انتقلت إلى الحراش حيث قضيت سنتين. نجحت في امتحان الدخول إلى التعليم، لكن القدر أراد غير ذلك. فقد وقع لي حادث قلب مسار حياتي رأسا على عقب. دخلت دهاليز المستشفيات، وعشت ظروفا غاية في الصعوبة، حاولت أن أسجل كل ما أنا محتفظ به في ذاكرتي، محاولا التحدث عن مشاكل وآمال الناس والأهل والأماكن التي عشت فيها، كما احترمت الجانب الزمني، واعتمدت على الكثير من البوح.
هذه المحاور الثلاثة هي ما يركز عليها فيليب لو جان المختص في السيرة الذاتية، والذي له كتاب مهم بعنوان: «ميثاق السيرة الذاتية» المترجم للعديد من اللغات من ضمنها اللغة العربية.
طبعا، السيرة، كما قال لي الأديب الجزائري المرحوم رابح بلعمري، تكاد تكون وثيقة تاريخية… وله الحقّ في ذلك.
السيرة الذاتية في العالم العربي لم تصل إلى حالة كشف المسكوت عنه، هناك قليلون من كتبوا حقا سيرا ذاتية، أذكر منهم على سبيل المثال إدوارد سعيد، وبالمقابل ثارت عليه أسرته، ووجد مشاكل كثيرة عانى منها حتى رحيله عن هذا العالم، نحن في العالم العربي نكتب سيرا اجتماعية ونخاف من كشف المستور…
– ما هي أهم الأعمال التي ساهمت في تكوين رؤيتك الفكرية والأدبية؟
 سعيت في كتاباتي إلى التطرق إلى كتاب وأدباء ومفكرين جزائريين قدموا أعمالا رائعة وبقوا مغمورين ومنسيين.
لقد كنت أقول دائما لأصدقائي العرب بأن أول رواية كتبها جزائري 66 سنة قبل رواية زينب وهي «حكاية العشاق في الحب والاشتياق» لمحمد ابن إبراهيم، حققها المرحوم أبوالقاسم سعد الله في سبعينيات القرن الماضي، وأن أهم جرماني، أي متخصص في الحضارة والثقافة الألمانيتين، عربي جزائري ولد بالقرب من عزازقة وشد الرحال إلى فرنسا.
وترجم كتاب شنبنغلر «انحدار الحضارات» وكتاب «تاريخ الشعوب الإسلامية» للمستشرق الألماني الكبير كارل بروكلمان. هذا علاوة على عبد العزيز الزناغي، الذي تتفق أغلب الكتابات بأنه أول جزائري درّس في السوربون ومعهد اللغات الشرقية، وكان شاعرا ومناضلا، حاصره الاستعمار وأحرق جل أعماله، عدا المنشورة منها في بعض المجلات الفرنسية الصادرة في بداية القرن التاسع عشر. ولقد جمعت تقريبا كل ما بقي من كتاباته تحت عنوان «الأعمال غير الكاملة لعبد العزيز الزناغي»، والتي من المفروض أن تصدر قريبا في الجزائر. كان اهتمامي موجها، بشكل عام، إلى هاته الشخصيات المنسية، هذا من جهة، والى البحث في ميدان اختصاصي، علم المكتبات والتوثيق، من جهة ثانية. وقد حققت في هذا المجال أربعة كتب صحبة الدكتور حسين رئيس، رحمه الله، وهي كتب حول تلمسان صدرت عن دار الحكمة في الجزائر منذ عدة سنوات.

 

المقال السابق

ثقوب في جدار الحصار ضد روسيا

المقال التالي

من هنا نبدأ..

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
حوارات

المديـر العام للبحث العلمـي والتطوير التكنولوجـي.. محمـد بوهيشة لـ”الشعـب”:

شبكــات موضوعــاتية جديــدة لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة

3 أكتوبر 2025
حوارات

رئيس اللجنة التنسيقية لمتابعة الابتكار وريادة الأعمال الجامعية.. أحمد مير لـ”الشّعب”:

الجزائـر حاضنـة الإبـداع والشركـات الناشئـة بإفريقيــا

14 سبتمبر 2025
حوارات

تعزيز المبادلات والاستثمارات البينية.. الخبير كواشي لـ”الشّعب”:

إياتياف..محطــة استراتيجيـة لبناء استقلالية القرار الإفريقي

6 سبتمبر 2025
حوارات

الأديبـة الصحراوية مـريم حسنـة الطالب لـ”الشعـب”:

الصحراويـون والفلسطينيــون.. شعبان يعيشـان ظلمــًـا متشابهاً

3 سبتمبر 2025
حوارات

تنطلق فعالياتـه غدا الخميس .. الخبير الاقتصادي هواري تيغرسـي لـ“الشّعب“:

“إياتياف 2025“.. الجزائر عاصمة التجارة الإفريقية

2 سبتمبر 2025
حوارات

الخبير في الميديا الجديدة..ميلود مراد لـ ”الشعب”:

ما حقّقتـه الجزائـر مـن مكاسب يجعلها مستهدفـة

29 أوت 2025
المقال التالي

من هنا نبدأ..

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط