يومية الشعب الجزائرية
الأربعاء, 24 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الرياضي

بعد ترسيم سقوطه إلى القسم الثاني

أنصار أولمبــي المدية يحمّلـون الإدارة مسؤوليـــة الانهيــــار

عمار حميسي
السبت, 4 جوان 2022
, الرياضي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

   غادر أولمبي المدية الرابطة المحترفة الأولى رسميا بعد خسارته الكبيرة أمام اتحاد العاصمة، وهي الهزيمة التي كانت بمثابة المسمار الذي دق في «نعش» الفريق بما أن السقوط كان منتظرا، ومسألة وقت فقط بالنظر الى المؤشرات التي ظهرت على الفريق خلال الفترة الماضية.

 لم تكن نهاية الموسم الحالي مثل ما توقعها أنصار اولمبي المدية، حيث فشل الفريق في ضمان البقاء بعد النتائج الكارثية التي حققها،
وأكدت أن الفريق يسير بخطى ثابتة نحو الهاوية، وبعد فوات الاوان كان التدارك صعبا خاصة ان البداية كانت عرجاء، ومن غير الطبيعي ان تكون النهاية ايجابية.
أنصار الاولمبي حملوا الإدارة بقيادة حسان حمّار المسؤولية بما أنه المسؤول الأول عن الفريق والتعاقدات التي قام بها لم تقدم الإضافة، فالعناصر التي جاءت الى الاولمبي كان هدفها الاول هو تسويق نفسها ضمن اندية النخبة، والمفارقة ان العديد من اللاعبين فشلوا في اقناع اندية النخبة بالتعاقد معها بسبب محدودية مستواها.
أخطاء الإدارة كانت كبيرة بداية من نهاية الموسم الماضي، وبعد الختام قامت بتسريح العديد من اللاعبين نحو أندية أخرى، وهو الخطأ المرتكب خاصة ان الفريق قدم موسما جيدا، وكان يجب القيام بالعكس من خلال الاحتفاظ باللاعبين وتدعيم الفريق بعناصر اخرى قادرة على تقديم الإضافة، ولو حدث هذا الامر لكانت نتائج الفريق مختلفة تماما هذا الموسم.
لا يخفى على أحد أن نوعية العناصر التي تعاقد معها الفريق لا تمتلك المؤهلات اللازمة للعب في الرابطة المحترفة الأولى، وهذا بسبب مستواها الفني المتواضع للغاية، ومن الصعب المراهنة على لاعبين من هذا المستوى من اجل تحقيق اهداف معينة اهمها ضمان البقاء في الرابطة الأولى.
إدارة اولمبي المدية بسياستها العرجاء في التسيير ضربت استقرار النادي من الناحية الفنية، خاصة أن الفريق كان يسير بطريقة جيدة، والتشكيلة كانت تحتاج الى بعض الروتوشات البسيطة من خلال ضم بعض العناصر القادرة على منح الاضافة على أمل تحقيق نتائج افضل من التي تحققت خلال الموسم الماضي.
في نفس السياق، ضربت التغييرات التي عرفتها الادارة استقرار الفريق في الصميم من خلال فرض بعض الأطراف لحسان حمّار ليكون مديرا رياضيا للفريق، وهو الذي لا يعرف خبايا التشكيلة، وكما يعرف الجميع هذه السياسية التسييرية غير ناجحة على غرار ما حدث في الأندية من طرف بعض الشركات العمومية، والتي قامت بفرض مسؤولين في الفرق لا علاقة لها بالنادي و مصيرها كان الفشل.
النتائج الفنية كانت كارثية خلال الموسم الحالي بكل المقاييس، فالأنصار لن ينسوا السلسلة السلبية للهزائم، والتي عرفت تسجيل الفريق لـ 12 هزيمة متتالية في سابقة لم يعرفها النادي منذ مواسم، وليس من السهل نسيانها حيث كانت السبب المباشر في السقوط الى القسم الثاني بالنظر الى صعوبة تعويض كل هذه النقاط التي تم تضييعها.
يخشى أنصار اولمبي المدية أن يتواصل النزيف خلال الموسم المقبل، ويجد الفريق نفسه في الاقسام الدنيا، حيث يتم هدم كل ما بني خلال العشر سنوات الماضية أين كافح الفريق من أجل الصعود الى الرابطة الاولى، و نجح في ذلك وأكثر من هذا استطاع الاولمبي الوصول الى صدارة الرابطة المحترفة الاولى في وقت من الأوقات، حيث حصد السياسة الناجحة للادارة في تلك الفترة.
 

 

المقال السابق

مشاركـة 23 لاعـبــا فـي تربّص مــن 7 إلى 15 جـوان

المقال التالي

هدفنا بلوغ أكبر عدد من النّهائيات خلال الألعاب المتوسّطية

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

«الخضر» جاهزون لتحقيق الانطلاقة القوية
الرياضي

الجولة الأولى عن المجموعة الخامسة لكأس أمم إفريقيا 2025

«الخضر» جاهزون لتحقيق الانطلاقة القوية

23 ديسمبر 2025
الفوز باللّقاء الافتتاحي مهم.. وهو هدف أساسي
الرياضي

عبّر عن رغبته في إسعاد الشعب الجزائري.. بيتكوفيتش:

الفوز باللّقاء الافتتاحي مهم.. وهو هدف أساسي

23 ديسمبر 2025
منتخب كوت ديفوار يبدأ حملة الدفاع عن لقبه
الرياضي

يواجه نظيره الموزمبيقي بالجولة الأولى من المجموعة السادسة

منتخب كوت ديفوار يبدأ حملة الدفاع عن لقبه

23 ديسمبر 2025
المنتخب الوطني يواصل تحضيراته المكثفة بعين البنيان
الرياضي

استعدادا للبطولة الإفريقية لكرة اليد رجال 2026

المنتخب الوطني يواصل تحضيراته المكثفة بعين البنيان

23 ديسمبر 2025
منافسة «دوري أمم إفريقيا» ستنظّم كل عام..
الرياضي

«الكــاف»

منافسة «دوري أمم إفريقيا» ستنظّم كل عام..

23 ديسمبر 2025
حسام حسن: سعيد بالفوز على منتخب زيمبابوي
الرياضي

منتخب مصر

حسام حسن: سعيد بالفوز على منتخب زيمبابوي

23 ديسمبر 2025
المقال التالي

هدفنا بلوغ أكبر عدد من النّهائيات خلال الألعاب المتوسّطية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط