يومية الشعب الجزائرية
الأربعاء, 24 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الوطني

وجهـة تروي قصــص الماضــي وتهمـس بأحاديـث الطبيعة

السياحــة.. الورقـــة الرابحة في معركـة التنميـة الكــبرى

غنية زيوي
الجمعة, 4 جويلية 2025
, الوطني
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

مع شروق شمس الخامس من جويلية، يحتفل الجزائريون بالعيد الثالث والستين لاستقلال البلاد، مناسبة وطنية راسخة في الأذهان تعكس كفاح الشعب وقيادته الحكيمة التي أعلت من شأن الوطن على مدى عقود من الزمن، ففي هذا اليوم المضيء، يتجدد العهد على المضي قدما في مسيرة النهضة والتقدم.

«الجزائر اليوم بعد مرور 63 سنة تحكي التاريخ، لا التاريخ يحكيها”، بهذه العبارة استهل عمي قسوس الشارف حديثه معنا وهو الذي كان شاهدا على مراحل تطور الجزائر في مختلف الميادين ولا سيما ما حققه قطاع السياحة من تطور ملحوظ، وبهذا يأتي العيد هذا العام مصحوبا بإنجازات نوعية، ليؤكد أن الاستقلال ليس مجرد حدث تاريخي بل محطة مستمرة لصناعة المستقبل.
وأشار عمي الشارف في حديثه والحسرة تملأ قلبه لما خلفه المستعمر من دمار وخراب في كافة المجالات الحياتية وترك آثار عميقة على المجتمع الجزائري، الأمر الذي تطلب نفسا طويلا وإرادة قوية لإعادة بناء الجزائر لتصل إلى ما هي عليه اليوم كقوة اقتصادية مهمة فرضت مكانتها في المنطقة.
وبالحديث عن القطاع السياحي وما طاله هو الآخر من طمس للمعالم الأثرية والتاريخية وللهوية الثقافية يقول محدثنا، أن السياحة كانت من بين الأولويات كيف لا والجزائر تطل على زرقة مياه المتوسط شمالا ونقاء كثبان الصحراء جنوبا، زاخرة بثروات من المقاصد السياحية المتنوعة، شهدت تطورات متفاوتة وعدة إصلاحات واستراتيجيات قصيرة وطويلة الأجل سعيا إلى النهوض بهذا القطاع وتحويل الجزائر إلى أحد مراكز الجذب السياحي من الدرجة الأولى.
ويضيف عمي الشارف أنه بفضل السياسة الرشيدة توالت الإنجازات وأضحت الجزائر خلال سنوات السبعينات من القرن الماضي وبداية الثمانينات من بين إحدى أهم الوجهات السياحية، حيث كانت تستقطب الملايين من السياح خصوصا من أوروبا، وعلى رغم حداثتها بالاستقلال حينذاك، فقد استطاعت أن تدعم القطاع السياحي بمجمعات فندقية كبيرة وفخمة، جعلتها تستوعب عددا كبيرا من السياح مادر عليها مداخيل هائلة، إلى غاية التسعينيات واجهت تحديات أمنية أثرت بشكل كبير على المشهد السياحي.
وبعدها يقول محدثنا والفرحة بادية على وجهه بدأت بوادر الانفراج تطفو على السطح بتولي الدولة اهتماما متزايدا بالسياحة مع إدراك أهميتها كقطاع اقتصادي واعد، وانتهجت السلطات المركزية استراتيجية جديدة، من خلال تشجيع الاستثمار السياحي وتحسين جودة الخدمات، حيث عرف القطاع ديناميكية غير مسبوقة بفضل الإرادة السياسية القوية والالتفاتة الجدية للنهوض بالسياحة وترقيتها وجعلها في مصاف القطاعات الكبرى.
وختم عمي الشارف حديثه بالإشارة إلى المؤهلات السياحية المتنوعة بتنوع طبيعتها وثقافتها وحضارتها ومعالمها الأثرية التي لا تقل أهمية عن البلدان التي زارها، والتي يجب استكشافها والحفاظ عليها وتحويلها إلى مورد اقتصادي هام ونقطة جذب سياحي.
فالجزائر وجهة تروي قصص الماضي وتهمس بأحاديث الطبيعة الخلابة، حيث تتجسد الروح العريقة في كل زاوية من زواياها، ويشعر الزائر بأن الزمن توقف، وأنه يعيش داخل قصة قديمة، وبينما نتعمق في سحرها، نجدها تخفي بين ثناياها آلام الماضي لا تمحوها الأيام ولا تبددها السنون، وتحمل في طياتها فجرا جديدا مليئا بالفخر والاعتزاز

 

المقال السابق

الجزائر المنتصـرة..مكاسـب تحقّقت والقـادم أفضل

المقال التالي

لحظـة تأمّـل عميـق فيمـا تحقّـق مـن مكاسب

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

أسود الجيش الوطني الشعبي يقطعـون دابر المجرمين
الوطني

فكّكوا شبكة تهريب إجرامية خطيرة في عملية نوعية

أسود الجيش الوطني الشعبي يقطعـون دابر المجرمين

23 ديسمبر 2025
“عدل 3“..السرعة القصوى
الوطني

توطين 80 ألـف مسكن عبر 26 ولايـة تنفيــذا لتعليمـات رئيــس الجمهوريــة

“عدل 3“..السرعة القصوى

23 ديسمبر 2025
نمـوذج حوكمة عصري وفق الرقمنة الشاملـة كأسـاس لـلأداء الإداري
الوطني

الحكومـة تـدرس ملـف إنشـاء نظام بيئي رقمي وطني فعّال وآمن ومتماسك

نمـوذج حوكمة عصري وفق الرقمنة الشاملـة كأسـاس لـلأداء الإداري

23 ديسمبر 2025
الوطني

وفد وزاري هام توجه إلى ولاية بشار للوقوف على تقـدم التحضيرات

استغـلال خـام حديـد غـارا جبيـلات..العـدّ التنازلي

23 ديسمبر 2025
الوطني

في يوم برلماني بمجلس الأمة حول التحول الرقمـي.. ناصـري:

مسـار الرقمنــة خيـار استراتيجي لخدمـة المواطـن وبناء اقتصاد قـويّ

23 ديسمبر 2025
الوطني

سلّــم منصـــوري رسالــة إلى رئيـــس الجمهوريـــة.. النائـــب الغاني السابـــق بـــاراك:

الجزائــر تضطلـع بـدور محـوري رائد فــي إفريقيـا

23 ديسمبر 2025
المقال التالي

لحظـة تأمّـل عميـق فيمـا تحقّـق مـن مكاسب

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط