يومية الشعب الجزائرية
الجمعة, 19 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الثقافي

من رواد المشهـد الثقافي في مرحلـة البنـاء الوطني

حنفي بن عيسى.. فارسُ الفكر والأدب

الصادق سليماني
الجمعة, 19 ديسمبر 2025
, الثقافي
0
حنفي بن عيسى.. فارسُ الفكر والأدب
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 ترجم روائع الأدب الجـزائري المكتوب بالفرنسية وقدّمها لقراء “الشعـب”

يُمثل الدكتور حنفي بن عيسى، المفكر والأديب والباحث الجزائري، أحد أبرز الشخصيات التي اضطلعت بمسؤولية البناء الثقافي والأكاديمي في الجزائر المستقلة، يقرّ الذين عاصروه وعملوا معه، أنه باحث متمكّن في مجال علم النفس، وشخصية علمية مرموقة حظي بها الوطن بعد الاستقلال، وكان جزءاً من نخبة المجتمع التي قدمت تضحيات فكرية وذهنية للمساهمة في بناء الوطن الحاضر والمستقبل.

تمركزت مساهمات حنفي بن عيسى حول محاور أساسية تمزج بين النظري والتطبيقي؛ فقد كان أستاذاً لعلم النّفس التربوي ومحاضراً بجامعة الجزائر، وفي الوقت ذاته، تقلّد مناصب قيادية رفيعة في المشهد الثقافي، أبرزها رئاسة تحرير مجلة الثقافة.
هذه التوليفة من الدور الأكاديمي المتخصص والقيادة المؤسسية تجعله نموذجاً فريداً للمثقف العضوي الذي التزم بتوظيف معرفته لخدمة المشروع الوطني الجزائري في فترة حساسة أعقبت التحرير.

تعدّد أدوار

لقد جمع الدكتور حنفي بن عيسى بين تخصصات معرفية متعددة، شملت الإبداع الأدبي في القصة القصيرة، والتخصّص الدقيق في علم النفس اللغوي، والعمل المؤسسي القيادي، إضافة إلى شهرته العالمية في مجال الترجمة، إن دراسة مسيرته لا تكتمل دون الإقرار بأن تعدّد أدواره لم يكن تشتتاً، بل كان تجسيداً لضرورة تاريخية في مرحلة ما بعد الاستقلال.

تطلّب بناء الدولة الجزائرية الحديثة، وإعادة تأسيس هويتها الوطنية مثقفين يملكون أدوات المعرفة الحديثة (كعلم النفس واللسانيات) وقدرة على الانخراط المباشر في مشروع التوجيه الثقافي والإعلامي.
جسّد بن عيسى هذا المطلب المؤسسي؛ فبما أنه آمن بأهمية اللغة الوطنية كوسيلة للتعبير عن الذات، كان عليه أن يشارك في كل المنابر المتاحة لترسيخ هذه الرؤية، هذا التنوع في مساهماته ـ من قصص الثورة إلى الترجمة الإستراتيجية والنقد الفكري وعلم النفس اللغوي ـ يضعه ضمن الجيل المؤسس الذي ساهم في بناء الأطر الفكرية للدولة، وكان له دور محوري في قيادة وتوجيه الخطاب الثقافي الرسمي.

بين الإبداع الثوري والارتكاز الأكاديمي

تميزت مسيرة حنفي بن عيسى العلمية بتكوين رصين ومتعدّد الأبعاد، ما أتاح له أن يصبح رائداً في مجالات لم تكن متأصلة بعد في الفضاء الأكاديمي الجزائري، كان بن عيسى يقرأ بثلاث لغات على الأقل، اكتسبها أثناء دراسته في المشرق العربي، هذا الإتقان لعدة لغات، خاصة وأن الترجمة كانت بالنسبة له “تخصصاً أجاده” لا مجرد هواية، وضعه في موقع محوري في فترة التعريب بعد خروج الاحتلال الفرنسي.
لقد كان هذا التكوين اللغوي والخبرة الأكاديمية (خاصة في علم النفس اللغوي) بمثابة الأساس العلمي لعملية التعريب الشاملة التي خاضتها الدولة الجزائرية. إن مهمة تعريب الإدارة الجزائرية لم تكن لتنجح دون وجود كفاءات علمية قادرة على تحويل النصوص ونقل المصطلحات بدقة وحذق، وهو ما توفر في شخص الدكتور حنفي بن عيسى.
قبل أن يتفرّغ بن عيسى للدراسات الأكاديمية المتعمقة، برز اسمه ككاتب مبدع في فترة الثورة التحريرية المجيدة، فقد كتب ونشر ثلاث قصص قصيرة هامة في وقت مبكر: “في حي القصبة” (1959)، و«عائدون” (1960)، و«الشمس لا تشرق من باريس” (1961). هذه النصوص تجلّت فيها هويته الوطنية وبرز حبه لبلده.
إن توقيت نشر هذه القصص – خلال ذروة الثورة التحريرية – يمنحها قيمة إضافية كأدب مقاومة مكتوب باللغة الوطنية، وعلى وجه الخصوص، يحمل عنوان “الشمس لا تشرق من باريس” دلالة عميقة، إنه يمثل رفضاً ثقافياً صريحاً للمركزية الفرنسية وجميع أشكال التبعية، ويعلن عن تطلّع الجزائر إلى استقلالها الثقافي والفكري، مؤكداً أن المستقبل يكمن في البناء الذاتي والوطني، وبذلك، وُضع إبداعه الأدبي مباشرة في صميم المعركة الثقافية
حظي حنفي بن عيسى بتقدير كبير من الأوساط الأكاديمية والبحثية، فقد أكد المحاضرون بجامعة الجزائر ومعاصروه أنه باحث متمكن وشخصية علمية مرموقة، وقد قدّم للمكتبة الجزائرية بحوثاً ودراسات ثرية في الفكر التربوي وقضايا التواصل اللّغوي وتاريخ الأدب، وهي أعمال تبقى شاهدة على عطاءاته.
في سياق استعراض إرثه الثقافي، شدّد الأكاديميون على أن تراث الدكتور حنفي بن عيسى في علم النّفس والفكر التربوي والأدب العربي، يحتاج إلى توجيه لطلبة الجامعة والباحثين لدراسته ضمن أطروحات جامعية تُبيّن مساهمته الكبرى في الثقافة الجزائرية، باعتباره من الأقلام الجادّة التي ساهمت في البناء فترة ما بعد الاحتلال.

التأسيس لعلم النفس اللغوي في الجزائر

يُعدّ الدكتور حنفي بن عيسى رائداً في مجال علم النفس اللغوي بالجزائر، وهو تخصص جوهري في سياق دولة تبني هويتها اللغوية الجديدة، ويتجلى عمله المحوري في كتابه “محاضرات في علم النفس اللغوي”. وقد تناول في أبحاثه قضايا مفاهيمية عميقة، مثل مفهوم “اللغة الأم”.
إن تركيزه على أن اكتساب اللغة يتمّ أكثر ما يتمّ في المراحل المبكرة من الحياة، وكونه مرتبطاً بالأم التي تُناغي طفلها وتُدرّبه على الأصوات اللغوية حتى يستوي لسانه، كان بمثابة تأصيل علمي لسياسة التعريب، من خلال هذه الأبحاث، وفر بن عيسى إطاراً شرعياً وعلمياً، يُظهر أن التحوّل إلى اللغة العربية في التعليم والتربية ليس قراراً إيديولوجياً بحتاً، بل ضرورة تربوية ونفسية لضمان نمو سليم متكامل للفرد.
لم يقتصر دور بن عيسى على نقل المعرفة الأجنبية أو تدريس التخصصات الأكاديمية فحسب، حيث امتد ليصبح رقيباً فكرياً على جودة الإنتاج المعرفي العربي وصدقيته. وقد تجلى ذلك في دراساته النقدية الهامة التي نشرت في السبعينيات، ومنها “من أجل نظرية في الإنتاج الفكري” (1973) و«بعض جوانب من التزوير في الإنتاج الفكري” (1976).
أظهرت هذه الدراسات، التي نُشرت في مجلة الآداب البيروتية، التزامه الراسخ بالنقد الذاتي والأخلاقي للعمل المعرفي، إن تناوله لقضية “التزوير في الفكر والثقافة العربية” في فترة كان فيها يتقلد منصباً قيادياً في المؤسسة الثقافية الرسمية (رئيس تحرير مجلة الثقافة) يبرهن على استقلالية فكرية وقدرة على الفصل بين مسؤوليته التنفيذية ومسؤوليته النقدية تجاه المشهد الفكري العربي الأوسع. كما ساهم أيضاً في مناقشة قضية مركزية في ذلك الوقت، وهي وضع “الأديب العربي بين التراث والمعاصرة” (1972).

الترجمة كفعل إستراتيجي

شهدت الجزائر بعد الاستقلال حاجة ملحة لنقل المعرفة إلى اللغة العربية، وشكّل الدكتور حنفي بن عيسى أحد الأعمدة الأساسية في هذا المشروع، كان الرجل يقرأ بثلاث لغات على الأقل، ما جعله يدخل ساحة الترجمة بقوة، وقد اعتبر الترجمة فناً يحتاج إلى حذق، ولم تكن بالنسبة له مجرد هواية بل تخصصاً.
هذا المنهج الجاد في التعامل مع الترجمة ضمان لنقل المعرفة بجودة عالية، وهو أمر حيوي في فترة بناء المؤسسات التعليمية والثقافية الوطنية.
من أبرز إنجازات بن عيسى في مجال الترجمة، دوره في تعريب الصوت الأدبي الجزائري الذي كتب باللغة الفرنسية خلال فترة الاستعمار. ومن خلال عمله كرئيس قسم الترجمة بجريدة “الشعب” عرّب أهم الأعمال الأدبية الجزائرية المكتوبة بالفرنسية ونشرها تباعا مسلسلة عبر صفحات الجريدة.
يُعتبر مولود فرعون شخصية أيقونية وأحد شهداء الأدب الجزائري، وكتاباته كانت شهادة قوية على معاناة الجزائريين.
إن قيام بن عيسى بترجمة هذا العمل هو عمل إستراتيجي هدفه توحيد الرواية الأدبية الوطنية. إنه يعيد دمج إرث أدب المقاومة المكتوب بالفرنسية ضمن الإطار اللغوي العربي للدولة المستقلة، ما يجعله متاحاً للجمهور الأوسع ويساهم في ترسيخ ذاكرة وطنية موحدة.
شملت ترجمات بن عيسى الفكر الإيديولوجي الداعم لتوجهات الدولة. من الأدلة على ذلك ترجمته لعمل يحمل عنوان “من تصفية الاستعمار إلى الثورة الثقافية”.

رئيس تحرير لمجلة الثقافة

شغل الدكتور حنفي بن عيسى منصب رئيس تحرير مجلة الثقافة، هذه المجلة كانت تمثل المنبر الفكري الأكثر أهمية الذي يعكس صوت الدولة الجزائرية المستقلة في الشأن الثقافي والفكري، إن إدارته لهذه المجلة تضعه في صميم عملية صناعة وتوجيه الحركة الأدبية والفكرية.
يُعطي هذا الموقع تفسيراً لشمولية إنتاجه، حيث استطاع أن يوظف المجلة كمنصة لنشر أفكاره حول قضايا التراث والمعاصرة، وكقناة لنقل الترجمات ذات الطابع الإيديولوجي والإستراتيجي. لقد كان دوره في مجلة الثقافة محورياً في تشكيل الوعي الثقافي لدى النخبة الجزائرية.
وعلى الرغم من قيادته لمؤسسة ثقافية جزائرية رسمية، لم ينعزل الدكتور بن عيسى عن المشهد الفكري العربي، حيث كان مساهماً نشطاً في مجلات عربية مرموقة مثل الآداب البيروتية، والفكر التونسية، والهلال المصرية، فقد نُشرت دراساته، مثل “الأديب العربي بين التراث والمعاصرة”، في مجلات مختلفة مثل الآداب البيروتية والفكر التونسية في التاريخ نفسه (جانفي 1972).
إن هذا الانتشار الإقليمي يوضح أن تأثيره كان جزءاً فاعلاً في شبكة المثقفين العرب ما بعد الاستقلال، الذين كانوا يتبادلون الأفكار حول إشكاليات النهضة والتحديث، استخدامه لهذه المنابر لتبادل الأفكار حول “التزوير في الإنتاج الفكري” يؤكد سعيه لتطوير معايير العمل الفكري على مستوى العالم العربي ككل.

حنفي بن عيسى وجريدة “الشعب”

يُمثل تحليل علاقة الدكتور حنفي بن عيسى بجريدة “الشعب” محوراً أساسياً في دراسة مسيرته، كونها تربط بين دوره الأكاديمي النخبوي والمهمة الجماهيرية للتثقيف الوطني.
لعبت “الشعب” دوراً لا غنى عنه في التوعية والتثقيف الجماهيري بعد الاستقلال. لقد كانت “الشعب” المنصة الرئيسية لـ«الأقلام الجادّة فترة ما بعد الاحتلال”، التي التزمت بالمساهمة في بناء الدولة.

يكمن الفهم العميق لعلاقة بن عيسى

بـ«الشعب” في التكامل بين المؤسسات الثقافية. فإذا كان دوره كرئيس تحرير مجلة الثقافة يستهدف النخبة والمثقفين المتخصصين، فإن الدور الوطني للمثقف العضوي يحتّم عليه الوصول إلى الجمهور الواسع، هنا يبرز دور “الشعب” كأداة الاتصال الجماهيري التي لا يمكن الاستغناء عنها لنشر مشروع الدولة الثقافي الذي قاده بن عيسى وزملاؤه.
وبالتالي، يمكن القول إن “الشعب” مثلت امتداداً طبيعياً لدور الدكتور حنفي بن عيسى في التعبئة والتوجيه الثقافي، وهي المنصة التي ضمنت وصول مشروعه الأكاديمي والفكري إلى قاعدة جماهيرية واسعة، مكملاً بذلك دوره النخبوي في مجلة الثقافة.

حصيلة الإنجازات وتأثيرها متعدّد الأبعاد

ترك الدكتور حنفي بن عيسى إرثاً ثقافياً ومعرفياً عميق الأثر على المشهد الجزائري، لقد جمع، كما هو واضح، بين أربعة أبعاد رئيسية: كونه مفكراً، وأديباً، ومترجماً، ومؤسساً أكاديمياً.
في المجال الأكاديمي، يبقى كتابه “محاضرات في علم النفس اللغوي” مرجعاً أساسياً في التخصصات المتعلقة باللغة والتربية. وفي مجال الأدب، فإن قصصه الثورية المبكرة، التي نُشرت في خضم الكفاح المسلح، أسست لوعي وطني مبكر. أما إرثه الترجمي، ولا سيما تعريب أعمال مولود فرعون وترجمة نصوص الفكر السياسي، فقد كان عملاً إستراتيجياً ساهم في توحيد المرجعية الثقافية واللغوية للجزائر.
إن إشعاعات بن عيسى العلمية والأدبية لا زالت تصبّ في إطار بناء الوطن، وهي تمثل دراسات ثرية في الفكر التربوي وقضايا التواصل اللغوي.
إن التوصية الأكاديمية المُلحة هي توجيه طلبة الجامعة والباحثين إلى دراسة تراثه ضمن أطروحات جامعية لبيان مساهمته الكبيرة في الثقافة الجزائرية، يجب أن تركز هذه الأطروحات على تجميع ونقد أعماله المترجمة والأدبية، وإجراء مسح شامل لأرشيفات المؤسسات الرسمية، ولا سيما جريدة “الشعب” ومجلة الثقافة، لتحديد جميع مساهماته المباشرة والمقالات الافتتاحية التي كتبها أو أشرف عليها، ما يضمن تخليد إرثه المعرفي. ويُمكن النظر إلى الدكتور حنفي بن عيسى على أنه شخصية محورية في مرحلة ما بعد الاستقلال، جسّدت ببراعة التقاطع بين التخصص العلمي الدقيق والالتزام الوطني الصارم. لقد كان صوته حاضراً في اللحظات الحاسمة: في قصص المقاومة قبل الاستقلال، وفي تأسيس علم النفس اللغوي بعده، وفي قيادة المؤسسات الثقافية الرسمية. وباعتباره رئيس تحرير مجلة الثقافة وعمله في جريدة “الشعب”، كان يمثل الرابط بين التفكير النخبوي والتوجيه الجماهيري، مؤكداً أن الثقافة الوطنية الأصيلة التي تستمد قوتها من التراث القومي وتستخدم اللغة القومية للتعبير عن ذاتها، هي الأساس الحقيقي لبناء الدولة الحديثة. تظلّ أعماله وإشعاعاته العلمية والأدبية ركناً أساسياً يجب العودة إليه لدراسة وتوثيق جهود الجيل المؤسس.

المقال السابق

حاسي منير وغارا جبيلات..نماذج لقرى تصنع التّحوّل

المقال التالي

حقوقيون يطالـبون بوقف انتهــاك حقوق المهاجرين فــي المملكـة

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

بن دودة تعقد لقاءات تشاورية مع المهنيّين السّينمائيــّين
الثقافي

ترمي إلى تشخيص وتطوير الصّناعة السّينمائية في الجزائر

بن دودة تعقد لقاءات تشاورية مع المهنيّين السّينمائيــّين

19 ديسمبر 2025
مهرجان المسرح المحترف  هذا الاثنين بـ “بشطارزي”
الثقافي

بمشاركة 18 عرضا مسرحيا داخل المنافسة

مهرجان المسرح المحترف هذا الاثنين بـ “بشطارزي”

19 ديسمبر 2025
الثقافي

لاكتشاف الملكات الإبداعية لدى النّاشئة

تظاهـرة “أقلام واعدة”.. اليوم بالمديــة

19 ديسمبر 2025
الثقافي

يـروي بطولات أبنـاء قريـة “مسكـد” بتيـزي وزو

الانطـلاق في تصويـر فيلـم “الرّبـوة الثّائـرة”

19 ديسمبر 2025
”قلبي تفكر عربـان رحالـة”..  بكــاء على الأطلال
الثقافي

قصيــدة الملحـون كمــرآة لتحولات البـداوة

”قلبي تفكر عربـان رحالـة”.. بكــاء على الأطلال

17 ديسمبر 2025
تندوف تتنفــّـس شعـرا وتستعيد مآثر أدبائها
الثقافي

أيــام الشعــر الحسّانـي..

تندوف تتنفــّـس شعـرا وتستعيد مآثر أدبائها

17 ديسمبر 2025
المقال التالي

حقوقيون يطالـبون بوقف انتهــاك حقوق المهاجرين فــي المملكـة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط