وصــــال الذكـــــرى

أحمد دحمان صبايحية

سيدي.. أتذكرك بين الفينة والأخرى.. كيف كنت أستاذا لا ينسى، جميل المظهر، رائع النجوى، بمواعيدك المثلى.. ودروسك التي لم تنس، بلغت بنا عالم الرقى.. فمعالم صدق الرجا.. تكبر دوما بأعيننا يا ربيع الرؤى، سعيك مفدى.. على طول المدى..، فأكثر من رائع الرؤى.. أستاذي.. ما نسيت حلمك يا طيب المعاني.. رقة تعلوك.. فوصالا لأطيب الأماني...
مهداة إلى أستاذي الفاضل  الحاج محمد بن مهل.

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19811

العدد 19811

الثلاثاء 01 جويلية 2025
العدد 19810

العدد 19810

الإثنين 30 جوان 2025
العدد 19809

العدد 19809

الأحد 29 جوان 2025
العدد 19808

العدد 19808

السبت 28 جوان 2025