يومية الشعب الجزائرية
الأربعاء, 24 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أعمدة ومقالات مساهمات

رأي في الاحداث /ثوابت المجتمع الجزائري في مسار التحولات

نقـــاش حــول الهوية وحراك التغــــير السياســـي

بقلم د-وليد بوعديلة جامعة سكيكدة
الثلاثاء, 27 أوت 2019
, مساهمات
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

تشهد الجزائر حركية سياسية ومجتمعية كبيرة تتطلب انجاز تأملات معرفية في مختلف البدائل والأصوات التي تريد تحقيق مشاريع المجتمع والهوية استنادا الى مرجعية نوفمبر ،قيمه وغاياته في تشييد مشروع الدولة الحديثة تمنح المواطن كرامة واعتبارا وتجعله لا يشعر بالاقصاء تحت اي ظرف.
بعد شهور من أصوات الحراك السلمي الذي اعطى للعالم قاطب درسا في السلمية والتحضر..بعد التحول في الجزائر بدأ البحث في مسائل هوية المجتمع وقضاياه الدينية والثقافية من جديد، لذلك من اللازم تحديد ثوابت للحوار والسجال، كي لا نمس بكل الموروث الثقافي والهوياتي الجزائري حتى تستمر جزائر المؤسسات لا الأشخاص.
وقد أعجبتني رؤية الدكتور الفاضل إبراهيم نويري للمسألة في دراسة حضارية فكرية راقية وسمها ب»طريقنا الخاص للنهضة والتقدم»، تحدث فيها عن بعض القوى التي ترصد حركية المجتمع وتطلعاته للتنمية، قصد الابتعاد بالأمة عن نهجها الصحيح والانحراف عن الإقلاع الحضاري الذاتي.
 ما جاء فيها نذكر قوله:» إن تلك القوى عملت وتعمل دائما وبشتى الوسائل والأساليب على الغزو العقول والإشراف على برامج التبديل الفكري والتربوي والثقافي والاعلامي، بهدف تأييد التبعية لدى إنساننا ومجتمعاتنا، ومن ثم تأخير أو إقصاء أي محاولة صحيحة للنهوض والتنمية و البناء الحضاري العام»
  لذلك ارتفعت أصوات النخبة الثقافية الوطنية  بمكوناتها الثلاثة (المسلمة، العربية والأمازيغية )لتدافع عن هويتنا الجزائرية بكل أبعادها،كما قرأنا عند أرزقي فراد، حميد لعدايسية،محمد الهادي الحسني، عمار طالبي،رابح لونيسي، عبد الرزاق قسوم وغيرهم شرفاء الجزائر النوفمبرية الباديسية.وهم من أعلام الجزائر الذي يمكن الاستلهام من أفكارهم ورؤيتهم لتعقيدات الراهن ،الحلول الممكنة واستشراف المستقبل. وهو استشراف ينطلق بطبيعة الحال من مقومات الماضي المجيد وأسسه.
وقد حرصت –مثلا- مختلف بيانات جمعية العلماء المسلمين الجزائريين منذ بدايات الحراك الشعبي على الدعوة للارتباط الوحدوي الوطني بمبادئ المجتمع وثوابته وأصوله في كل عملية تغير سياسي وتحول ديمقراطي، ولعل آخرها  هو ثناءها على الحراك السلمي الحضاري ودعوة المجتمع الجزائري  إلى»مزيد من التمسك بسلمية الحراك ووحدة صفوفه وصيانة مبادئه وثوابته.
   كما نبهنا كثيرا ، في مقالات عديدة عديدة نشرت في اكثر من موقع وعناون إعلامي في مقدمتهم «الشعب»، لأهمية إعادة النظر في مضامين كتب المدرسة الجزائرية التي وضعت في عهد وزيرة التربية نورية بن غبريط، بخاصة النظر في الأخطاء المعرفية و اللغوية وغيرها، وبينت  مؤخرا لجنة من وزارة التربية وجود 284 خطأ في كتب الجيل الثاني في مختلف الأطوار، وفيها ما يهدد السلم المجتمعي والهوياتي؟؟؟
لكن من يحاسب الذين شوّهوا أبناءنا وأرغموا المعلمين على تقديم  دروس الأخطاء والنقائص من دون نقاش في دورات تكوين؟؟نرى أنه كما حاسبت العدالة المجرمين الاقتصاديين و الماليين المتورطين في قضايا الفساد ، عليها توسيع الجهود وتعزيز الآليات المتابعة بحثا عن الإجرام الأخطر وهو الإجرام التربوي والفكري الذي مورس لسنوات ببرامج ومناهج وفكر تربوي تعليمي؟؟.
واطلع علينا أكثر من مفكر وخبير بأفكار حول التغيير الجذري ليس فقط لنظام السياسة ودواليب الحكم ،بل المنظومة الاقتصادية والتربوية محل اهتمامنا ووقفتنا في هذه المحطة الحاسمة المفصلية.
اطلع أكثر من باحث يدلو بدلوه حول البناء الوطني المنشود، والدولة الحضارية محل الاهتمام. الدولة البديلة كما يقول رجال السياسة والإعلام وما تفرضه من شروط ومقومات.
إنها الدولة الحضارية التي تفرض قيما وثوابت في الحوار السياسي الانشغال القائم والتحول الديمقراطي السلس المحدد للقيم والثوابت دون السماح بالقفز علي احد عواملها او وضعه في آخر الترتيبات.
التحول الجذري ،يفرض التأني في ضبط الأولويات وإعادة بناء الفكر واختيار أولى المطالب الممكنة وفق رزنامة قابلة للتجسيد ،لا الجري وراء التعجيز. التحول الجذري تحتم وضع الشعارات السياسية المرفوعة التي تؤسس للتوافق ضمن المنظور الحضاري ،يجعل مكونات الدين ،المدنية والهوية اسس المعادلة الثابتة في بناء الدولة الجزائرية الحديثة التي ثار من اجلها الأسلاف، وتركوا وصية للنشء للأجيال:» إذا استشهدنا حافظوا على ذاكرتنا».
 لنجعل إذا  من روافد بناء دولة الحضارة التي هي بالضرورة دولة حق وعدل محطة بناء ووحدة بعيدا عن التشتت والتقسيم وادعاء كل طرف ان فكره احق من الاخر واكثر مشروعية.
أخيرا…هذا إسهام في النقاش المفتوح حول الراهن الجزائري، والأخطار التي تهدد الهوية ودور المنظومة التربوية في هذا السياق وندعو لفتح الكثير من افكار كتابنا الجزائريين عن الحضارة و الثقافة و المجتمع، ولنعد- في إطار يوميات الحراك السلمي البناء- لكتابات مالك بن نبي، ابن باديس،مولود قاسم نايت بلقاسم،أحمد حماني، عبد اللطيف عبادة، البشير الإبراهيمي، عبد الله شريط.. وغيرهم..

 

المقال السابق

التّعامل بالرّحمة هو الأصل الذي لا ينهار أبدًا، ولا يتداعى أمام غيره من الأصول

المقال التالي

نشوب حريق في سيارة داخل محطة بنزين «بابور»

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
مساهمات

أدوار تاريخية وتحديّات جديدة في العصر الرقمي..

الوَظِيفَةُ السَّامِيَةُ لِمَجْمَعِ اللُّغَةِ فِي تَرْقِيَةِ لُغَةِ «الضَّادِ»

3 أكتوبر 2025
مساهمات

جمعـت أعماله بين الدّقـة الأكاديميـة والذّوق الأدبـي الرّفيــع

محمد ناصر..دور بــارز في تشكيــل “ هويـّة” النّقــد الجزائــري

26 سبتمبر 2025
مساهمات

بين التاريخ والذاكـرة الجماعيـة..

الأمير عبد القادر في مرآة الفكر الأركوني

26 سبتمبر 2025
مساهمات

برتراند راسل في قلب الثورة المنطقية

عندما لبست الفلسفة رداء الرياضيـات

12 سبتمبر 2025
مساهمات

جهود الجزائريّين في تطْويـر البحـثِ اللّسانيّ

عبْدِ الرّحْمن الحاج صالِح.. مؤسّـــس اللّسانيّات العربيّة الحديثة

2 سبتمبر 2025
مساهمات

الظلم الصهيوني اغتـال حبات قلبها

آلاء النجــار ..أم طبيبـة تستقبل أشلاء أبنائها

29 أوت 2025
المقال التالي

نشوب حريق في سيارة داخل محطة بنزين «بابور»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط