يومية الشعب الجزائرية
السبت, 27 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أعمدة ومقالات

مزيدا من اليقظة

جمال أوكيلي
الثلاثاء, 12 ماي 2020
, أعمدة ومقالات
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

إحترام التدابير الوقائية من وباء كورونا حتمية لا مفر منها إذا أردنا فعلا تجاوز هذه الأزمة الصحية والتخلص من تداعياتها المادية والنفسية والتي أضرت كثيرا بالبلاد والعباد والأكثر من هذا طال أمدها بشكل عطّل إستئناف الحياة اليومية وعودة اليد العاملة المعتكفة في البيوت إلى مقرات العمل.
وما إن يلاحظ بأن أرقام الإصابات تعدت المائة ١٠٠ فهذا يعني بأننا نحتاج إلى المزيد من إلى الحجر الصحي وتمديد الإقامة بالمنازل إلى إشعار آخر ريثما يتقلص العدد إلى المستويات المعمول بها وهو ما يعرف بالاستقرار الذي يرفع الضغط الكبير على أساس هناك تراجع في التوافد على تلك الفضاءات.
وعلى الجميع أن يحافظ على هذه النتائج المحققة، في تقليص الوفيات وحالات التعافي وهذا بالعودة إلى الاتزام الصارم بإجراءات الحماية، واتباع النصائح ذات المنفعة العامة الواردة عبر وسائل الاتصال عبارة عن ومضات تطلب من الناس تفادي العدوى عن طريق غسل اليدين وغير ذلك من التفاصيل المفيدة.
لا يسمح باختفائها من قنواتنا المرئية أو المسموعة كونها حركات بسيطة لكنها منقذة للأرواح علينا أن نسعى لتقليص تلك المؤشرات المتعلقة بالإصابات كيف يا ترى؟ نأسف اليوم، ونقولها بكل مرارة، بأن في بعض المناطق عادت الأمور إلى فترة ما قبل كورونا حركة السيارات والراجلين تكتظ بهم الطرقات إلى درجة لا تصدق ما تشاهد أمامك، في الأسواق والمحلات لا أحد من الأفراد يحترم مسافة الأمان وعندما تطلب بذلك تقابلك مواقف غريبة وردود فعل عنيفة شعارهم «ما كاين والو» باركاونا من الخلايع» لا تجد ما تتفوه به سوى الانصراف حتى يفرغ المكان، نفس الذهنية في نقاط البيع تجد مجموعة من الأشخاص بداخل المحلات أو الأسواق في ازدحام عند الممرات لا يولون أدنى اهتمام للجانب الوقائي في خضم هذه ا لوضعية من الصعوبة بمكان السير بالوتيرة المطلوبة من أجل تخفيض تلك الأعداد المعلنة يوميا.
وعليه، يجب أن ندرك بأن هناك مغالطة راسخة في عقلية البعض مفادها أن الوباء زال، وما يقع أو يحدث هو بقاياه ليست كالأولى (الذورة) هذا تفكير خاطئ لا أساس له من الصحة وإلا كيف تفسر كل تلك الإصابات الأخيرة، التي وصلت ١٩٩ حالة غداة فتح المحلات لا نتلاعب بصحة الناس في مثل هذه الظروف غير العادية.
كما علينا أن نعي جيدا بأن المطالبة باحترام التدابير الوقائية يعني المزيد من الإصابات الجديدة في غياب لقاح يقي الناس من العدوى ..والحل الفوري هو التباعد الاجتماعي وعدم المغامرة مادمنا لم نصل بعد إلى الخطر صفر ما نقف عليه اليوم في أوروبا من فتح تدريجي للحياة العامة، جاء نتيجة حجر صحي مشدد إستغرق قرابة الشهرين هذا ما سمح لهم باعتماد الصيغة المرحلية في العودة إلى تطبيع الوضع ..مع احترازات واسعة تطلب الأمر إرفاقها بشروط دقيقة منها وضع الكمامات.
واستعمال الخطاب المرن والتواصل اللين لا يعني أي شيء عند البعض كدعوتهم للتحلي بالمواطنة والمسؤولية لا يفهمون مثل هذه المصطلحات المعقدة، كل ما في الأمر أن القوة العمومية الوسيلة الوحيدة التي تردع من يتعدى على هذه الإجراءات كما كان الأمر في بداية تفشي الفيروس.
وهكذا لم نعد نسمع تلك الأصوات الصادرة من الشاحنات المجهزة بالمكبرات تطوف الأحياء مطالبة الجميع بالبقاء في البيوت في حين ما تزال عملية الرش متواصلة للحفاظ على نظافة الشوارع في أي طارئ وهذا عن طريق التعقيم.

 

المقال السابق

نتعامل مع الموتى بأخذ كل الاحتياطات اللازمة

المقال التالي

إنزال هائل للمواطنين إلى الساحات العمومية

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
مساهمات

أدوار تاريخية وتحديّات جديدة في العصر الرقمي..

الوَظِيفَةُ السَّامِيَةُ لِمَجْمَعِ اللُّغَةِ فِي تَرْقِيَةِ لُغَةِ «الضَّادِ»

3 أكتوبر 2025
شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
حوارات

المديـر العام للبحث العلمـي والتطوير التكنولوجـي.. محمـد بوهيشة لـ”الشعـب”:

شبكــات موضوعــاتية جديــدة لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة

3 أكتوبر 2025
مساهمات

جمعـت أعماله بين الدّقـة الأكاديميـة والذّوق الأدبـي الرّفيــع

محمد ناصر..دور بــارز في تشكيــل “ هويـّة” النّقــد الجزائــري

26 سبتمبر 2025
مساهمات

بين التاريخ والذاكـرة الجماعيـة..

الأمير عبد القادر في مرآة الفكر الأركوني

26 سبتمبر 2025
حوارات

رئيس اللجنة التنسيقية لمتابعة الابتكار وريادة الأعمال الجامعية.. أحمد مير لـ”الشّعب”:

الجزائـر حاضنـة الإبـداع والشركـات الناشئـة بإفريقيــا

14 سبتمبر 2025
مساهمات

برتراند راسل في قلب الثورة المنطقية

عندما لبست الفلسفة رداء الرياضيـات

12 سبتمبر 2025
المقال التالي

إنزال هائل للمواطنين إلى الساحات العمومية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط