يومية الشعب الجزائرية
الثلاثاء, 23 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الملفات الأسبوعية الشعب الثقافي

عبد الحليم سلامي:

سوق فن «افتراضية» تحتاج تسهيل حركية البيع في الخارج

إيمان كافي
الأحد, 21 جوان 2020
, الشعب الثقافي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 اعتبر الفنان التشكيلي عبد الحليم سلامي في حديث خصّ به «الشعب»، أن السوق الفنية في الجزائر تعاني نوعا من الركود بالمقارنة مع دول أخرى على الرغم من وجود أسماء فنية ثقيلة أسست لبصمات جديدة في المدارس الفنية المعروفة، وأثرت في مسيرة الفن التشكيلي عربيا وعالميا.
أكّد محدّثنا أنه على الرغم من الأبعاد المعنوية العميقة لهذا الفن لدى ممارسيه من الفنانين الذين يتحفّظ غالبيتهم في التطرق إلى قيمته المادية، إلا أن أهمية أي إنتاج فني تكمن في البيع الذي يعد عنصرا أساسيا داعما لإنتاجية الفنان وموجها لشخصيته الفنية، كما أنه من بين أبرز مدعمات الحفاظ على وضوح النمط الفني لديه، ومساعدا على التعريف بلوحاته وبصمته قبل قراءة إمضائه عليها.
وأوضح الفنان سلامي أن الجمهور يعد عنصرا فاعلا ومهما في السلسلة التسويقية للفن، ولأن الفنان في الغالب لا يستطيع تقييم عمله الفني ماديا، فإن هذا الأمر يبقى مرتبطا بمحبي وعشاق هذا الفن والمقتنين للوحات الفنية والجامعين لها، والذين يؤثرون بشكل كبير على حركية هذا الفن ويساهمون في الترويج للأسماء الفنية في السوق وتوسيع دائرة انتشارها، مشيرا إلى أن العديد من المعايير يُستند عليها لتعزيز بناء قاعدة جماهيرية بالنسبة للفنان، ويرتبط ذلك بوضوح لمسته الفنية ومدى حفاظه على نفس النمط الفني المعبر عن شخصيته الفنية، بالإضافة إلى مشاركاته في العروض داخل وخارج الوطن والجوائز المتحصل عليها وحتى القراءات النقدية التي تتطرق لأعماله الفنية.
وفي حديثه عن التوجه بسوق هذا الفن إلى العالم الافتراضي، خاصة في ظل الظروف الصحية التي يعيش على وقعها العالم، أوضح أن تقاليد البيع والشراء تكون في قاعات خاصة، إلا أنه ونظرا للحالة الصحية العامة التي تفرض نفسها فيتحتم اللجوء إلى العروض الافتراضية في الجزائر، والتي تحتاج بدورها إلى التفكير في إنشاء سوق افتراضية من أجل تعزيز حركية البيع في الداخل في هذه الظروف الخاصة، إلا أن إنشاء هذه السوق في فضاء مفتوح على العالم يعني ضرورة تقبل فكرة حركة البيع العابر للحدود، وهو ما يستدعي بالضرورة تسهيل انتقال الأعمال واللوحات الفنية، مشيرا إلى أن قانون «ب 34» يفرض التصريح لدى مصالح الجمارك لتقديم عروض مؤقتة فقط، حيث أن خروج أكثر من لوحتين للعرض في الخارج يستدعي إجراءات خاصة يتم بناء عليها نقل اللوحات تحت رقم محفوظ واسترجاعها تحت نفس الرقم، وهو بند يشكل عائقا بالنسبة للفنان إذا قرر بيعها، وحتى مشتري اللوحة إذا رغب في إخراجها إلى الخارج، ناهيك عن أن إجراءات تأمين اللوحة وتوفير نقل خاص بها يتطلب مصاريف تفوق قيمتها في كثير من الأحيان.
وأكّد محدّثنا أن الجزائر بلد أنجب العديد من الأسماء الفنية الثقيلة الوزن على الساحة الفنية العربية والتي وصل صيتها حتى العالمية، حيث استطاعت الكثير منها إحداث ثورة كل في مجال تخصصه على غرار الفنان محمد خدة الذي ذهب إلى أبعد نقطة في الخط العربي، وكان أحد أعمدة ما يسمى بمدرسة الإشارة والفنان محمد راسم الذي أعاد إحياء فن المنمنمات من جديد والفنان محمد إسياخم الذي تبنى فن الوجهية، وكان سببا في انتشاره في العالم العربي وبقائه إلى يومنا هذا.
وأضاف أن الجزائر كانت السباقة للفن التشكيلي، لذلك فهي تتوفر على أرضية صحيحة نظريا وتقنيا، إلا أن هذه المكاسب في حاجة إلى تثمين خاصة أن واقع الفن التشكيلي أضحى أكثر حاجة لإبداء الجهات المختصة للاهتمام الذي يليق بالمكانة التي عمل الكثير من الفنانين على تتويج اسم الجزائر ملكة على عرش هذا الفن في العالم العربي والعالم، مؤكدا أن نقص الاهتمام لم ينتج سوى إحباطا للفنان الذي أصبح اليوم يميل إلى الانكماش على نفسه، ولم يعد الكثير منهم يريد العرض بل وذهب البعض الآخر إلى التشكيك في إيمانهم بهذا الفن، الذي أضحى يسير نحو التلاشي في ذواتهم الفنية ويدفعهم رويدا وريدا نحو الابتعاد عن هذا المجال، وهم في مواجهة يومية مع كمية الأعمال واللوحات التي تخزنها بيوتهم، مضيفا أن الفن اليوم في أمس الحاجة إلى إنشاء قاعات للعرض وخلق أروقة خاصة قادرة على استيعاب الكم الكبير من الأسماء الفنية بما يسهم في بعث جو من المنافسة المشجعة بين الأسماء الفنية والمقتنين للوحات والمحفزة على الاستمرار وتعزيز حركية السوق الفنية، ودفعها جديا نحو فتح الطريق أمام أنماط فنية جديدة ومبدعة.
يذكر أنّ الفنان عبد الحليم سلامي يعد أحد قامات الفن التشكيلي الجزائري الحديث، وهو من خرّيجي المدرسة العليا للفنون الجميلة متحصل على شهادة الماجيستير في تخصص الفن وعلوم الفن يعمل حاليا كأستاذ مكون في مادة الفنون التشكيلية بالمعهد الوطني للتكوين العالي لإطارات الشباب بورقلة، وقد ارتبط اسمه بتوظيف الفن التشكيلي للحفاظ على التراث المحلي لمنطقة وادي ريغ، حيث تخلد لوحاته روحا ثقافية تعكس بيئته المحلية بأعمال وصفها النقاد بـ «المتحفية بامتياز» يقدم معارض خاصة بشكل مستمر داخل وخارج الوطن، بالإضافة إلى عدة مشاركات في المعارض الجماعية من بينها مشاركات في فرنسا والعاصمة الألمانية برلين التي أظهرت قوة حضور وإبداع الفن الجزائري، كما يحمل رصيده جوائز عدة من بينها الجائزة الدولية الكبرى للفنون التشكيلية المعاصرة صالون ليبيرون، برتوي وفرنسا.

 

المقال السابق

الاهتمام بخريجي مدارس الفنون الجميلة الحلقة المفقودة

المقال التالي

الفعل الثّقافي يُنتجه المجتمع وليس وزارة الثّقافة

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الشعب الثقافي

الأوّل نبذة عن حياته والثاني عن فلسفة الاختلاف في فكره

إصداران جديدان يُثريان مكتبة الأمير عبد القادر

16 أفريل 2025
الشعب الثقافي

الفنّانة التّشكيليّة جهيدة هوادف لـ «الشعب»:

التّشكيــــــــل الرّقمـــــــي يتطـــــــوّر ويحـــــــتاج سوقــــــا منظّمــــة

19 مارس 2025
الشعب الثقافي

الفنّانة التّشكيليّة بسمة سادات لـ «الشعب»:

الرّســــــم الرّقمـــــي..دقّــــة وإبـــــداع في التّصميم

19 مارس 2025
الشعب الثقافي

الفنّانة التّشكيليّة فتيحة حبناسي لـ «الشعب»:

الفنون الرّقمية..فرصة للتّعبير بشكل مختلف

19 مارس 2025
الشعب الثقافي

الفنّان التّشكيلي محمد الصادق خميس لـ «الشعب»:

التّكنولوجيـــــــــــــا لهـــــــا دورهـــــــا في الحفـــــــاظ علـــــــى الفـــــــــن

19 مارس 2025
الشعب الثقافي

الفنّان الكاريكاتوري طارق صخراوي لـ «الشعب»:

الرّســــــــم الرّقمـــــــي..واقــــــــع يفـــــــــرض نفســـــــــه

19 مارس 2025
المقال التالي

الفعل الثّقافي يُنتجه المجتمع وليس وزارة الثّقافة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط