يومية الشعب الجزائرية
الأحد, 21 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الدولي

المسعفـــــــون فـــــــــي غـــــــــــــزّة:

معــــــــــــارك مـــــــــــــــــع المستحيـــــــل لإنقــــــــــاذ الأرواح

الأحد, 13 أفريل 2025
, الدولي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 

 يخوض المسعفون الفلسطينيون معارك مع المستحيل لإنقاذ الأرواح بأدوات بدائية، ويحفرون بأيديهم وأظافرهم لإنقاذ الأطفال والنساء، ومن هم تحت الركام والقصف الذي لا يهدأ.
بأيدي عارية، وبلا معدات، وبرفقة سيارات إسعاف شحيحة العدد شبه معطوبة بالكاد تستطيع العبور من الطرقات المدمرة التي تنبعث منها رائحة الموت ومن بين الركام، ومن أمام دبابات الاحتلال وعساكره المتوثبين لإطلاق النار دون سبب، والذين يتعمدون إغلاق الطريق بفوهات “الميركافا” وناقلات الجند التي تنبعث منها رائحة الموت والكراهية، يسابق المسعفون الفلسطينيون الزمن، فكل ثانية هي قصة تفصل بين الحياة أو الموت.
يخوضون معارك مع المستحيل لإنقاذ الأرواح بأدوات بدائية، يحفرون في المستحيل، لا توجد أية معدات ثقيلة تساعد في رفع الأنقاض أو الوصول إلى العالقين، يحفرون بأيديهم وأظافرهم لإنقاذ الأطفال والنساء، ومن هم تحت الركام والقصف الذي لا يهدأ.
مهنة خطرة وشاقة تختلط فيها مشاعر القلق والأمل بحيث تتماهي تماما في مخيلة من يقوم بها.

صراع مع الموت بلا معدّات

 لم يُسمح بدخول أي من المعدات الثقيلة منذ بدء العدوان، رغم ذلك، لا تتوقف طواقم الدفاع المدني والإسعاف عن العمل، فقط 23 سيارة إسعاف من أصل 53 تعمل وذلك بعد توقف إمدادات الإغاثة إلى غزة، بما في ذلك الوقود في أوائل مارس الماضي.
مشاعر متباينة، القلق من المصير المجهول، والأمل بالعثور على من هم تحت الركام أحياء، أمل يتجدد وينبعث من جديد، كلما ظهرت علامة تدل على وجود أحدهم لا يزال يتنفس وفيه بعضا من الحياة، ويركض الجميع باتجاه الصوت والأنفاس المتقطعة.
مهمة شاقة تحمل في ثناياها مخاطر كبيرة، ومنذ اللحظة الأولى للعمل في مجال الإسعاف، يعرف الجميع أن التحدي كبير، كل يوم يحمل معه الأسوأ، وليس ثمة ما هو أسوأ وأكثر ألما للروح والقلب في حرب الإبادة الوحشية التي يشنها جيش الاحتلال على قطاع غزة من رؤية رفقاء المهنة من بين الشهداء والجرحى.
مشهد تكرر عشرات المرات مع رجال الإسعاف في قطاع غزة الذين ارتقى منهم عدة شهداء، وفقدوا زملاء كثر خلال شهور الحرب الطويلة.
وكان الهجوم الوحشي والبربري الذي تعرضت له قافلة سيارات إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني وسيارة تابعة للأمم المتحدة وشاحنة إطفاء من الدفاع المدني في غزة لإطلاق نار قبل فجر يوم 23 مارس الماضي في منطقة تل السلطان، الأكثر بشاعة وشجبا على مستوى العالم، والذي أسقط السرد الصهيوني بشكل كامل، حيث زعم الاحتلال في البداية أن قواته فتحت النار على قافلة المركبات بعد أن اقتربت “بشكل مريب” في الظلام بدون مصابيح أمامية أو أضواء مضاءة، وأنه لم يتم تنسيق حركة المركبات أو الاتفاق عليها مسبقا مع الجيش.
ولم تدم هذه الكذبة التي هي جزء من سلسلة طويلة من الأكاذيب الصهيونية الخادعة والماكرة طويلا، فيما أظهرت لقطات مصورة بهاتف محمول، كشفت عنها صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية لاحقا، أن مركبات الإسعاف التي تعرضت لإطلاق نار في قطاع غزة من قبل الجيش الصهيوني كانت تحمل علامات واضحة وأضواء إشارة الطوارئ الخاصة بهم، عندما أطلقت القوات الصهيونية النار عليهم.

 

المقال السابق

عــــلاقــــة الــــعــــلــــوم الإنـــســــانـــيـــة بـــالـــذّكــــاء الاصـــطـــنــــاعي..وطـــيــــــــدة

المقال التالي

بلطجيــــــة المخـــــزن يفشلـــــــــون فـي اخـتراق “مســيرة الحريـة”

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

المغرب يسعى إلى تثبيت احتلاله عــبر سياسات استيطانيـة
الدولي

لا يكتفي بالقـوة العسكريــة في الصّحــراء الغربيـة

المغرب يسعى إلى تثبيت احتلاله عــبر سياسات استيطانيـة

21 ديسمبر 2025
الدولي

يشّكل تهديدا مباشرا على استقرار المملكة وأمنها وسيادتها

وقفات ومظاهرات بالمغرب اليوم للمطالبة بإسقاط التطبيع

21 ديسمبر 2025
الدولي

رغم الموارد المالية التي جرى تعبئتها

مخطّـط المغـرب الأخضـر فشـل في تأمين السّيـادة الغذائيـة

21 ديسمبر 2025
الدولي

ليبيــــــا في 2025

تقدّم سياسي محدود وتحديات تعرقل مسار الانتخابات

21 ديسمبر 2025
دعم قـويّ لحق الشّعب الصّحراوي في تقرير المصير
الدولي

في ذكرى إعلان منح الاستقلال للبلدان والشّعوب المستعمَرة

دعم قـويّ لحق الشّعب الصّحراوي في تقرير المصير

20 ديسمبر 2025
الأمن المخزني يمنع وقفة تضامنية مع ضحايـا فيضانـات آسفي
الدولي

تعتيم على حصيلة الخسائر البشرية والمادية

الأمن المخزني يمنع وقفة تضامنية مع ضحايـا فيضانـات آسفي

20 ديسمبر 2025
المقال التالي

بلطجيــــــة المخـــــزن يفشلـــــــــون فـي اخـتراق “مســيرة الحريـة”

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط