تعتبر الطبعة الـ37 من مهرجان تيمڤاد الدولي سادس طبعة في مسرح الهواء الطلق الجديد الذي أنشأ للحفاظ على المسرح الأثري القديم والذي أنجز بمواصفات عصرية دون إهمال أصالة المسرح القديم.
يعتبر المسرح الجديد وهو توأم للمسرح القديم أستغرق بناؤه سنتين كاملتين وبغلاف مالي هام فاق 352 مليون دج مزود بأحدث التقنيات من بين أجمل المسارح الجزائرية، وجاء لتدارك النقص الكبير المسجل في المسرح الأثري القديم، حيث يضم قاعتين شرفيتين كبيرتين وست مقصورات وكذا بعض المرافق الضرورية الأخرى التي كانت دائما هاجس ضيوف ومنظمي المهرجان.