يومية الشعب الجزائرية
السبت, 27 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الملفات الأسبوعية الشعب الثقافي

محمد أونيسي الباحث في الأغنية الشاوية

الإيقاع الشاوي الأصيل بالبندير.. وتعويضه بالسانتي مرفوض

باتنة: لموشي حمزة
الأحد, 3 فيفري 2013
, الشعب الثقافي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

تعتبر الأغنية الشاوية من بين أعرق الأغاني الجزائرية، وهي تمثل موروثا حضاريا كبيرا لعب دورا مهما قبل وأثناء وبعد الثورة التحريرية، كانت ولا زالت مصدر فخر كل الجزائريين وسكان منطقة الأوراس خاصة.
ولكن تمر السنين ويشهد قطاع الفن والثقافة بالجزائر تطورا ملحوظا بفضل مجهودات الفنانين والدعم الذي تقدمه الدولة للنهوض بالقطاع وجعله يتماشى مع التطورات الكبيرة التي شهدتها الجزائر في الـ 50 سنة الماضية.
ومعروف أن الأغنية الشاوية عرفت وما زالت تشهد نقلة نوعية في الألحان والكلمات وحتى طريقة الآداء، حسب ما أكده لجريدة “الشعب”، الأستاذ “محمد أونيسي” الباحث والمختص في الأغنية الأوراسية، مؤكدا أن الأغنية الشاوية في الطبع الصراوي ما تزال تعتمد على “القصبة” و«البندير” و«الزرنة”، و بقدر التطور الإيجابي والكبير الذي عرفته مع العمالقة كفرقة “باندو” بأريس المعروفة وطنيا، والفنان محمد سمير، يحي الهادي، حميد سرير، بلحمرة قدور، الأستاذ محمود شريف، قندوز، كمال شيخي، كمال قوراري، هي الآن تعاني كون الفن بصفة عامة أصبح مفتوحا على مصرعيه لمن هبّ ودبّ، وهو السبب في الوضعية المتعفنة التي باتت تعيشها الساحة الفنية اليوم، بعد أن فقدت بريقها.
 وفي ظل تحوّل الغناء إلى تجارة همّ الفنان الوحيد منها هو تحقيق الربح، قال ذات الباحث لـ “الشعب” “أؤكد أن أغلب الفنانين الشباب لم يدرسوا الموسيقى وليس لديهم تكوين صحيح يمكنهم من التوفيق بين القديم والحديث، نجد الكثير من الفنانين الذين يدعون أنهم يؤدون الأغنية الشاوية قد تخلوا عن البندير وعوّضوه بـ ‘’السانتي’’ وهذا أمر مرفوض، لأن الإيقاع الشاوي الصحيح والأصيل لا نحصل عليه إلا باستعمال البندير، وهنا يكمن التأثير السلبي في استعمال الآلات الموسيقية الحديثة على الأغنية الشاوية الحرة  ولكن ذكاء الفنان وعشقه للأغنية الشاوية يجعله يستغل الآلات الحديثة في صناعة الأغنية كليفيلوا، الناي، لكوردي، القانون، الكلافي، لسانتتزور،… في إنتاج فن راقي بروح شاوية أصيلة.”
كما أرجع محدثنا إقبال الفنانين على الغناء باللهجة العامية إلى ضياع اللهجة الشاوية، والذي لم يعد  يقتصر على الغناء فقط، فحتى أهلها لا يتكلمون بها في حياتهم اليومية، وهذا هو السبب الحقيقي للجوء الفنانين إلى العامية، لأنها أكثر ما يفهمه الجمهور، ونجد أنه يوجد من الفنانين الذين يؤدون الأغنية الشاوية ولا يفقهون اللهجة الشاوية شيئا، وهذه هي أهم المفارقات، ويشدد محدثنا هنا على وجوب مواكبة الأغنية الشاوية لمقتضيات العصر، مؤكدا أنه ينبغي إدخال بعض الآلات الموسيقية العصرية على هذا اللون الغنائي، الذي ظلّ محصورا في ‘’القصبة’’ و’’البندير’’ لمدة طويلة من الزمن، والهدف من ذلك إيصال الرسالة الفنية إلى أكبر قدر ممكن من الجمهور المحلي والوطني والأجنبي دون المساس طبعا بالرّوح الأصلية للأغنية الشاوية.

المقال السابق

سعد بهدفي الأول مع الأكابر …

المقال التالي

مديرية التكوين لبومرداس تحصي 10143 متربص

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الحكايات الشّعبية..شموع تضيء  دروب المستقبل
الشعب الثقافي

جسور بين الأجيال ومرايا للوعي الجمعي

الحكايات الشّعبية..شموع تضيء دروب المستقبل

23 ديسمبر 2025
التّــراث المحكـي حصن الذّاكـرة الوطنيـة
الشعب الثقافي

الرّوائي عبد الهادي دحدوح لـ “الشعب”:

التّــراث المحكـي حصن الذّاكـرة الوطنيـة

23 ديسمبر 2025
التّراث المحكي.. صناعة الوعــي وحماية الهويــّة
الشعب الثقافي

سجــل غــير مكتــوب لذاكـرة المجتمع.. البروفيسـور العيـد جلولـي لـ “الشعب”:

التّراث المحكي.. صناعة الوعــي وحماية الهويــّة

23 ديسمبر 2025
”الحكاية” ضرورية لحمايـة الذّاكرة الوطنيــة
الشعب الثقافي

تمثــّل جزءا أساسيا من البنية الثّقافية..الحكواتية سهام كنوش لـ “الشعب”:

”الحكاية” ضرورية لحمايـة الذّاكرة الوطنيــة

23 ديسمبر 2025
التّراث الشّعبي يمكـن أن يسهـم  في مشاريع التّنميـــة 
الشعب الثقافي

الدكتور بن سالم المسعود لـ “الشعب”:

التّراث الشّعبي يمكـن أن يسهـم في مشاريع التّنميـــة 

23 ديسمبر 2025
الشعب الثقافي

الأوّل نبذة عن حياته والثاني عن فلسفة الاختلاف في فكره

إصداران جديدان يُثريان مكتبة الأمير عبد القادر

16 أفريل 2025
المقال التالي

المنتخبات المغاربية عانت في الجانب البدني!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط