د. أحمد ميزاب الخبير الأمني والمحلل السياسي

الحرب الروسية على الارهاب يمهد لحل سياسي متوازن بسوريا

أحدث التدخل الروسي في سوريا اهتزازا في الاستراتيجية الغربية وأجنداتها تجاه المنطقة العربية، التي تعيش اضطرابات لم تهدأ تحمل تداعيات خطيرة على الأمن القومي العربي في بعده وخياراته وحساباته الجيو سياسية. وصار أهل السياسة والاستراتيجية يتساءلون عن خلفيات الحرب الروسية على التنظيمات الإرهابية في مقدمتها “داعش”، الذي اعترف الغرب جهرا أنه صناعة مخبرية له غايتها تأمين النفوذ وتغيير خارطة المنطقة الشرق الأوسطية في ثالث هزة ارتدادية لها بعد سايكس بيكو.
وانصبّ التساؤل عن الاستراتيجية الحربية الروسية، حول قدرة تحمّلها الحرب اقتصاديا في زمن الأزمة المالية وأيّ أوراق رابحة توظف في إدارة الصراع المفتوح الذي تعددت أطرافه ومؤسساته وأجهزته واتفقت على الهدف الواحد: حماية المصلحة التي صارت القاعدة الأساسية في لعبة التوازنات وحلول التسوية في بلاد الشام.
التفاصيل يتحدث عنها الخبير الأمني والمحلل السياسي د. أحمد ميزاب من منبر ضيف «الشعب».

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19448

العدد 19448

الأربعاء 17 أفريل 2024
العدد 19447

العدد 19447

الثلاثاء 16 أفريل 2024
العدد 19446

العدد 19446

الإثنين 15 أفريل 2024
العدد 19445

العدد 19445

الأحد 14 أفريل 2024